... ..:
البارت العشرون.... ((براءه الورد))بقلم ««سموو العراق»» وقفه...««هلوو بنات علقت وحده من البنات وكاتبه بتعليقها جميله راضعه مع جميله فمايصير تزوج ابراهيم لان تعتبر اخته احب اكولها لحكم بالقران الكريم ..اذا هي ارتضعت من امه مع اخته الصغرئ يباح له الزواج منها ..اما اذا هو ارتضع من امها لايجوز......جميله هي لرتضعت من ام ابراهيم مع اخته فيجوز يتزوجها.....بترجبه من خالتي لتزوجت اخو اختها من الرضاعه..شكرا لصاحبه التعليق ..دموع القمر..»» --تكمله القصه...... حضنها بلهفه صاااح على روان ولمياء طلب منهن يحضرن الها ملابس والبنات طلعن تراك الها وصايتها وحجابها انطنهن اله اما هو مارضه يغير ملابسها يعرفها اذا صحت وعرفت راح تجن وهو ماحب يستغل فقدانها طلب من لبنات يغيرن الها وهو انتضرهن بباب الغرفه صاحته لمياء بعد ماغيرن ملابسها اجاها شالها بخفه وطلع بيها اخذ لبنات وياه بعد ماعنده ثقه يخاف على اخواته من كل شئ ركبت روان وخله راس جميله بحضن روان ومددها بالسياره ولمياء صعدت وياه بالصدر طول الطريق كانت روان تبكي ودموعها توكع على خدود جميله تعرف بنفسها ضلمتها واذتها بس مستحيل تعترف تعرف اخوها قاسي ومايرحم هو مارحم حبيبته شلون يرحمها .......... ******************************************** دخلت لبيت اهلها وهي تبكي وتسب وتتوعد اخوها فز على صراخها...... فارس بانزعاج//خير خير وش فيك شصاير:؟؟؟ نجلا ببكاء//ابراهيم طلكني. فارس بصدمه//وشو وشو وش تكولين انتي وشلون طلكج نجلا بحقد//عشان هاذي الحقيرة بنت عمه يكول انه يحبها ويبيها ومايبيني. فارس بغضب// وشلون يطلكج فوك مراضينه انه تزوج عليج. نجلا بكرة//يكول انه يحبها وهي ضيعت شرفه وراحت مع عشيقها واخذوو شرفها وهي اصلا لقيطه. فارس بصدمه//وش دكولين انتي صحيح قلبج محروق بس ماصير تتهمينها جذي وتكذبين عليها. نجلا//انه ماكذبت هذي حقيقتها والله وهو ستر عليها وتزوجها. فارس //صج هلحجي طلكج وفضل العاهرة عليج. نجلا ببكاء//اي شفت حضي عشان اكلكم انه مضلومه. فارس وهو يتوعد هين ياابراهيم طلكت اختي وتزوجت لباعت شرفك هين هين اله اخلي سيرتك على كل لسان. **************************************************راح للدكتور وهو يوصف حالتها الدكتور //البنت عندها انهيار عصبي خلاها تفقد الوعي واحذرك اذا اتعرضت مرة ثانيه لصدمه او بكاء راح تعيش بغيبوبه. ابراهيم بخوف//لا لا انشاء الله ماتتعرض. الدكتور//اني كنت حاب استدعي الشرطه وتنضر للحاله لان حالتها يرثئ لها بس هلمرة سكتت لخاطر نفوذك. ابراهيم بهدووء//ماله داعي اكيد راح ادير بالي عليها ومانزعجها الدكتور //انشاء الله. .........ترك الدكتور وراح الغرفتها نايمه على السرير والمغذي مشكل باايدها وصافنه بولاشئ كانووا لبنات يمها يسولفن ويحاجنها بس هي مكانت وياهن ذهنها شارد مسلوبه منها الحياه اصابتها حاله نفسيه قوويه حتئ من يضحكنها ماتضحك يضحكن لوحدهن ويفشلن ويسكتن انقهرن عليها حيييييل حالتها تعبانه بقووة. دخل وشاف الذبول بعيونه تقدم منها وامر لبنات يرحن بغرفه الانتضار لبنات طلعن ضل وياه لوحده. تقرب منها ومسك ايدها باسها بحب وهو يمسح شعرها ويرفع خصل شعرها ويرجعها ورة اذانها مااثر من روحها الملكومه شئ كلمها بحنيه//حبيبتي والله احبج راح اغير معاملتي الج راح ارجعج للمدرسه انقلج ويه روان واذا تخافين اني اخذج واجيبج شنو تردين اسويلج اوعدج بعد مااضربج ولا المسج ولا اجرحج بالحجي شتردين اسويلج بس اهدئ وريحي نفسج جميله ماردت عليه ولاجاوبته ولا باوعت بوجه روحي ذايبه وفكرة وحده ابالها هي رخيصه وابراهيم رخصهاا اكثر. *********************************************** تفتر بالفندق بتوتر تريده يرد عليها ويريحها اتصلت اتصلت بس ماكوو خافت صاير بيهم شئ رجعت اتصل وهلمرة اجاها صوته سهام بلعثمه وارتباك// اااا الووو. ابراهيم بصوت رجولي//الووو تفضلي. سهام بخووف//انته ابراهيم جابر كريم ؟؟ ابراهيم بثقه//نعم تفضلي محتاجه شئ؟؟ سهام بروح مجروحه//اي محتاجه اريد التقي بيك.
... ..:
ابراهيم بااستغراب// تلتقين بيه ليش ومنو انتي. سهام بتنهيده//موضوع كبير ميصير نحجي على الموبايل. ابراهيم بهدووء//اختي حاليا مااكدر التقي بيج سهام بسرعه//لا لا ليش فدوة والله منتضرتك هواي. ابراهيم وهو يريد يقفل لخط//حاليا عندي ضروف وعليه ضغط ومكنسل كل شغلي فمااكدر التقي بيج. سهام بفضول //شنووو ضروفك؟؟ ابراهيم بغضب//لوسمحتي شنو هاي وانتي شلج شغل يالله مع السلامه......طوط طوط انكطع لخط. سهام وهي توجه كلامها لكاضم//شووف شووف سد الموبايل بوجهي كاضم هذا واحد مبين من صوته وشخصيته ميتفاهم شلون راح انكله بنت عمك بنتنه خاف ميصدكنه اووف يااانور والله متت كاضم وهو يهديها//لا انشاء الله يصدكنه. ضلت تفكر مبين من اسلوبه ميرحم وميتناقش اكييييييد ضالم نور اكيييييد. ************************************************** دخلوو عليها الغرفه بعد مااتصلت روان بعمتها وخبرتها.شافتها عمتها شلون فاقده الحياه تخبلت عليها جميله وصيه اخوها قبل ليموت وصئ لكل واولهم ابراهيم. قبل لايموت كلهم هاي وديعتي وحبيبتي بعده طفله امانه برقبتكم متضروها ولاتهضموها وامها المرحومه وصت عليها بس محد نفذ الوصيه. ام محمد بحزن//هااا يالوديعه بشنوو عاقبج اليوم. جميله بشرود//ماردت. ........حضنتها عمتها وهي تغلي من الداخل لازم تاخذها وياها متخليها عند المجرم لسواه مو قليل دمرها دمار شامل. دخل لغرفتها وشافته عمته راحتله وهي تعاركه. العمه//انته شلوووووون بيك تره والله ماصارت موتت لبنيه شمسويلهاا كووووول. ابراهيم بروود//ماسويت شئ بس دمرتهاااااا العمه بحقد//لو اضل استغفر منا لباجر ربي مايغفر اليه اني دمرتها اني لجبرتها عليك اني خليتك تتمكن منهااااا. ابراهيم بحسرة//ياريت مازوجتيها اليه احتركت بناري وعصبيتي لبارحه لشئ لصار خلاني ااكد لنفسي اني مجرم وستين مجرم. العمه بثقه//متروح وياك لبيتك تروح عندي اريد ادريها حتئ ماحست بيه من اجيت لعد شكد امدمرهاااا. ابراهيم راح الها كعد بصفها مسك ايدها وهي سحبتها دارت وجهها منه احتار وياها متريده ولا تريد تشوف وجه تكره ابراهيم بحب//حبيبتي هسه راح تطلعين من المستشفئ راح اخليج ترحين تنامين يم عمتي اريدج ترتاحين وانشاء الله اعوضج عن الصار بس انطيني فرصه اوك ماردت عليه باسهاا بخدها اما هي دفعته بزعل وابتعدت عنه .........اجت الممرضه نزعت الابرة من كف ايدها توجعت بس مااهتمت ...عمتها ساعدتها لبستها صايتها ولفت حجابها عليها ...اما هو راد يساعدها هي بخووف صارت ورة عمتها وهي تتمسك برداء عمتها العمه طلبت يضل بعيد عنها لان لبيها مكفيهاااا نزلوو من المستشفئ وركبت بالخلف هي والبنات اما العمه كانت بصدر كان طول الطريق يباوعلها من المرايه وهو يحس بضيق بصدرة شكلها ميطمن بالخير اما هي كانت تنضر لشوارع الامارات بشررود وصلووو لبيت ام محمد نزلت ام محمد ونزلتها شافها وهي تدخل لبيت عمته ضعفااااانه وضايعه بالصايه هيئتها ومشيتها تكسر الخاطر مذلوووووله مكسورة مهشمه لحد اليائس.......... نهايه البارت. بقلم ((سموو العراق)) ********************************************
أنت تقرأ
براءه الورد
Romanceقصه منقوله للكاتبه سمو العراق السلام عليكم قصه بعنوان ((براءه الورد)) هذه القصه تدور احداثها بين دوله الامارات والعراق تدور احداثها حول فتاه تفقد شرفها بسبب اختها من الرضاع وابنت عمها فتقع ضحيه اخطاء اختها وتتلقئ الكثير من التعذي...
