... ..:
((براءه الورد)) «««البارت الثاني»»»» عندما تغضب اكسر اي شئ اي شئ لكن تجنب ان تكسر شعور البشر لأن كلمات الغضب قاسيه جدا.
**************************************************
كانت ساقطه على الارض والدماء تسيل من جسدها الصغير فاقده لوعيها غير مدركة بما حولها.. اما ابراهيم كان كالاسد الهائج المنقض على فريسته ........
ركضت نجلا وهي تحاول تهدي.................................
نجلا بخوف.. حبيبي اتركها لا تبلانه فيها هل حقيرة اكيد مضيعه الشرف.
ابراهيم بغضب ... انجبي والله الشئ لصار ليوم مااريد لطير الطاير يعرف بي و لو سمعت وحده بيجن حاجيه وفاتحه حلكها وفاتحه الموضوع اله اكص السانها وبصرخه هزت لبيت مفهووم
البنات بخوف وبكاء ... اي اي مفهوم ما نحجي
*************
ابراهيم سحب جميله من ضفيرتها الشقراء الطويله كانت كالبهيمه التي يسحبها جلادها الئ المجزرة سحبها ورماها فى احد السراديب الضلماء التابعه للقصر قفل الباب بقوة
في داخله براكين تغلي من الغيض ....
انتي بس اكعدي اكعدي والله والله اله اربيج من جديد حقيرة تخونين لزاد والملح تخونين تعبي وقهري اشتغل واوفر حياه كريمه حتى انتي وغيرج تعيشين بخير وتخونيني وتخونين ثقتي بيج والله اله اشوفج نجوم الضهر لجايات اكثر من الرايحات.. كان يصيح وهو يتوعد بيها ومحتار بااي عذاب يعذبها ليوم احترقت روحه حس بنهيار عضيم بداخله ويعود السبب الها...................................
*•••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••*
كانت جالسه بكل وقار وحشمه متوسطه بالعمر وهي تفكر باابنها محمد وحيدها وغالي على قلبها صارله اسبوع مموجود ومشتاقه اله هوااااااايه سافر للعراق عنده شغل مهم هناك..........
ام محمد//اه يامحمد وينك يمه ماقدر اصبر علئ فراقك ماخلص شغلك يابعد امك شوكت تجي واخطبلك الي تريدها ضحكت من قلبها على اخر موقف صار وياه..........................
نسترجع الموقف محمد وهو يحضر جنطه السفر وام محمد واقفه على راسه.
أنت تقرأ
براءه الورد
Romanceقصه منقوله للكاتبه سمو العراق السلام عليكم قصه بعنوان ((براءه الورد)) هذه القصه تدور احداثها بين دوله الامارات والعراق تدور احداثها حول فتاه تفقد شرفها بسبب اختها من الرضاع وابنت عمها فتقع ضحيه اخطاء اختها وتتلقئ الكثير من التعذي...
