فيصل هيا انهض لدينا الوقت الكافي للهروب - ماذا تقول وهل الكل نائم الآن- نعم هيا اسرع - وهل تعرف طريقه الخروج - طبعا وتسألني عن المكان الذي ترعرعت فيه منذ طفولتي - هل أنت جاد فيما تقوله اذا لم تكمل حياتك مع امي وابي واخينا فهد أين كنت طيل تلك المده - قصه طويله لا داعي أن أذكرها الآن يجب علينا الهرب الآن ،،،، يا إلهي ما هذا المكان وما هذه الفتحه الصغيره - هذه هي سر هروبنا وهي سبب دخولي لهذا المكان وهي أيضا فتحه خروج كبير العمال كل يوم - أخي ساعدي في التسلق فأنت معتاد - يا فيصل صوتك مرتفع يسبب كشفنا - اوه ! ! ! انظر احد العمال يلحق بنا هيا لنخرج بسرعه اركض يا سعد اركض ، اااه تم القبض عليكم بالجرم المشهود نعم تلك اللحظه التي تمنيت أن ارها نعم خيانه عضدي مساعدي سعد ومبرمجي فيصل - ماذا !!!!! كبير العمال هنا ! - نعم هنا ولماذا أنت مستغرب يا سعد نعم كبير العمال بشحمه ولحمه هنا يرى الخيانه بعينه أيها الحراس ألقو هؤلاء الخونه في أبشع سجن لدينا وشددوا الحراسه عليهما - لكن سيدي أبشع سجن لدينا لا يستطيعون العيش فيه دقيقه واحده - ذلك أفضل - كم رقم السجن الذي تريده - ٣٤٢ - ولكن !!!!!- أنا آمرك هنا وكفى وإلا رميتك معهم - ح ح حسنا ، اه لماذا رميتني - لأنك خائن إخسئوا هنا أيها الخونه - ولكن - اخرس أنت الآخر ( وأغلق الباب ) آآآه يا ظهري أخي ! ما بك ؟ - آآه لا شيء لا شيء - كيف لا شيء ويدك مغطاه بالدماء - عندما رموني الحراس شعرت وكأن شيئا ما يعضني في يدي ( التفتوا حولهم ) اوووووووووه ما هذا عقارب - كبيرهم وصغيرهم ياإلهي - انظررر !!!!! هناك أفعى كبيره كيف لي العيش هنا - يارب يا إلهي ساعدني وأنقذني من مصيبتي يا أرحم الراحمين يا الله - أخي الظلام دامس لا يمكنني الرؤيه فيصل فيصل لما لا ترد فيصل ! - شكرا يا الله - ما الذي حدث ؟ ! - ماتت العقارب ! - جمعها - أجل جميعها بقيت تلك الأفعى الشرسه تلك .
أنت تقرأ
القوات المتراكمة
Hành độngتحكي هذه الروايه عن شاب يبلغ من العمر ٢٠ عاما يدعى فيصل وحكايته في مصنع الالات الغريبه والشخص الذي يحاول اغتياله والقوات المتراكمه التي تنتظره .....