سر اميرة لايرون

يوم الذي غير حياتي . اكتشاف رهيب

في مدينة ما للأسف كانت شبه منهارة كانت الأبنية نصف منهارة من القصف و قد انتشرت في البلاد اعمال الهرج و القتل من العصبات و منظمات المافيا و التي قتلت مدنين الأبرياء دون رجفة اعين كان هذا حال مستمر و كانت المدينة في خطر لان هذا المناطق ستصبح معزولة و محاصرة بعد استسلام الحكومة منها الا انه وصل خبر ل احد الاسر التي تختبئ ب القبو كان في عمارة خاصة ليست سوي مغلقة ك القلاع الا انها ب حماية و دفاع ك الحصون كانت تلك الاسرة ل قائد عصابة ناب الذئب التي كانت لها نفوذ هذا قبل موت العديد من رجالها و أسسها الذي خفض من هيبتها و قوتها و بنتيجة كان هدف ل العديد من العصابات ان تم تجاهل الأعداء الذين لا يمكن القول انهم لطيفون ل ترك أطفال او نساء دون تعذيبهم و قتلهم كان في ذالك المكان العمارة هو منزل رجل كان من مؤسسي العصابة ناب ذئب الذي كانت موهبته كبيرة كان هذا الرجل نابغة و عبقري في الحرب و المعارك ذي عقل اجرامي و استراتجي مبدع كما ان له موهبة في القتال

كان هذا الرجل يدعي جونسون بوسايدن باتريك كان هذا الشاب جون يملك زوجة فائقة الجمال و طفل هي في السابعة كانت طفلة ورثت جمال والدتها و عاداتها الملكية و النبيلة التي كانت ذات يوم من اسرة عريقة ذات أصول عتيقة التي امتدت ل عدة قرون دون وجود تراجع في نفوذها و سلطتها التي لا تملك منازع الا ان الألقاب ب هذا الزمان لا تملك العديد من السلطات كما المناصب الا انها وراثة التي تثبت صحة أسس الاسرة العريقة مع ذالك كانت تملك تلك الاسرة لايرون عار و هو هروب ابنة الاسرة الصغرة و المدللة سيرينا لايرون سابقا قبل هروبها مع زوجها الذي تزوج من اميرة ملك الاقتصاد الذي لا يرحم جورج لايرون و أبنائه الثلاثة و ابنته الكبرا ميراندا هم أبنائه الذين ك الايدي و الاذان له في إمبراطورية لايرون التي كانت لها أسس في القدم و لا زال

كان وضع الاسر متوتر في الليل حيث يسمع صدي طلقات التي لا تنتهي ب حرب العصبات من ما بينها و ضد الشرطة و حكومتها التي لابد انها ترسل كبش فداء او مدفع علف أي فقط رجال ينتظرون موتهم انهم بيادق عديمة القيمة هذا ب نظر لل حكومة الفاسدة التي أرسلت ناس الي حتفهم و هو امر متوقع منهم من قبل ابنة اسرة نبيلة سابقا حيث انها الان ب وسط تلك المهزلة التي تصر كونها عديمة الفائدة حيث جبال من الجثث تتكون كل يوم ما بين الارصف

في مبني عمارة المحصنة هناك جدال ضروس يجري بين زوجين شابين كانت ابنتهم تسترق السمع تلك الفتاة التي للأسف لا تستطيع ارتداء ما يرتدينه الفتيات ل سبب و هو ان البيئة قاسية لا تستطيع النجاة ب فستان طويل او تنورة زاهية

كانت مختبئ في الظلال لم يدرك والديها ذالك تلك الابنة ذات سبع سنين سمعت قول : يالك من رجل هل تظن انك قادر علي حمايتنا انت لا تستطيع ذالك من الان لذا علينا الهرب