part 7

200 7 1
                                    

تسمع طرق على باب غرفتها لتعتدل سريعا وتمسح دموعها ثم تقول بصوت مبحوح "تفضل" ليدخل چان عليها وحينما رأها بتلك الحاله فزع واقارب منها سريعا وهو يكوب وجهها قائلا "ما خطب صغيرتي ؟" اهذت نفس عميق ثم قالت بهدوء "فقط مشاعر متخبطه" فقال وهو يبعد يداه "زين صحيح؟" لتومأ هى ..فمسح على شعرها قائلا "لا بأس صغيرتى ستكونى بخير فقط ذلك الشعور يكون صعب قليلا ولكن ستكونى بخير" اومأت له ثم قالت "شكرا اخى" ليقبل جبينها قائلا "تصبحين على خير وردتى " بينما عى شعرت بأنها افضل ..وسرعان ما غطت ب نوم عميق ...بينما زين كان حالس بغرفته يحملق بالسقف شارد بها ..ويقول لتفسها أيعقل انها تغار من لورا ؟ ثم نفض الفكره من رأسه فهى تعتبره صديق لا اكثر ..وبينما هو يفكر غط ب نوم عميق
In the morning:
"هيا ي دب الباندا استيقظى" سمعت ورد صوت شخص ما يزعجها ففتحت نصف عينيها لتجده زين فأغمضتها مجددا قائله "اتركنيي"ليقول بإصرار "هيا ورد استيقظيييي" فنهضت من الفراش وتوجهت للحمام ثم توقفت ورفعت اصبعها الاوسط له ثم دخلت الحمام بينما هو يلعنها بالخارج ..غسلت وجهها وقامت بتمشيط شعرها ..ثم خرجت لتجده مازال جالس ع الفراش فقالت "ما الذي اتي بك " فقلب عينيه ثم قال "سنخرج قليلا" فتنفست بقوه ثم قالت "حسنا اخرج حالما ارتدى ملابسي" فخرج من الغرفه بينما هى ارتدت

وخرجت من الغرف متوجهه لاسفل لتتفاحي بچان فذهبت لتعانقه ثم قالت "لما لم تذهب للعمل " فقال بتوتر ظاهىر "ف الحقيقه لدى موعد ما " لتبتعد عنه وتنظر له وهى تضيق عينيها ثم تقول "اهى فتاه ؟؟؟" ليومئ لها وبالرغم من انها حزنت قليلا لان هناك من سيأخذ مكانها ...

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.

وخرجت من الغرف متوجهه لاسفل لتتفاحي بچان فذهبت لتعانقه ثم قالت "لما لم تذهب للعمل " فقال بتوتر ظاهىر "ف الحقيقه لدى موعد ما " لتبتعد عنه وتنظر له وهى تضيق عينيها ثم تقول "اهى فتاه ؟؟؟" ليومئ لها وبالرغم من انها حزنت قليلا لان هناك من سيأخذ مكانها ولكنها فرحت لأجل اخاها فقامت بمعانقته ثم قالت "اتمنى لك موعد سعيد" فإبتسم له ..امسكت يد زين وخرجت ..فقال "تريدين السير ام السياره" فقالت "افضل السير" ليومئ لها ثم امسك يدها ليشعر بقشعريرة جسدها ..بينما هى نظرت امامها بخجل ..فإبتسم لعلمه انه لديه تأثير عليها ..اخذوا يتمشون ف صمت الى ان قالت ورد "ما اخبار تلك الفتاه حبيبتك السريه" لتسمع قهقهته ثم يقول "انها بخير ولكنها متعجرفه تلك الايام " لتومئ له ثم تقول "اممم اهى لورا؟" فضحك بشده ثم قال "ماذا اتمزحين بالطبع لا لورا صديقتى فقط" اومأت له وبداخلها براكين سعاده ..ولكنها وقفت مكانها عندما لمحت عربه للمثلجات فنظر زين لها لتصرخ قائله "اريد المثلجااتت" ليقهقه على طفوليتها ثم تقدما من العربه وجلبا اثنين بنكهه الڤانيلا ..وجلسا على مقعد بالحديقه العامه ..اخذت ورد تأكل من خاصتها ولكن فجأه احمر وجهها ..ولاحظ زين ذلك ثم وقعت المثلجات فأمسك زين يدها بفزع وقال "هل انتى بخير" لتنفي ذلك سريعا وشعرت بإختناق شديد فأخذت تحاول إلتقاط انفاسها وزين فقط لا يعلم ماذا يفعل وسرعان ما سقطط مغشي عليها ....
______________________________________________________

WARD |Z.M|حيث تعيش القصص. اكتشف الآن