أماندا: بوب؟ (بصدمة)
بوب: نعم عزيزتي(يبتسم)
أماندا:كنت جيداً اليوم (تقبله)
بوب:هل صدق ذلك الغبي؟(بإستهزاء)
أماندا:نعم .. أين لوسي؟ ؟(بتساؤل)
بوب:وضعتها مع أمي .. جئت لأطمئن عليك
أماندا: انا بخير .. فقط اذهب قبل أن يأتي جاستن (بخوف)
بوب:ولما يأتي (بغيرة)
أماندا: ليطمئن علي ... هيا سأقوم بأي شيء للحصول على المال (بجدية)
بوب:حسنا .. اتصلي بي لاحقا (وهو يخرج)
أماندا:حسنا ولكن عندما أكلمك سأناديك ب ستيفان لكي لا يعرف جاستن بأي شيء
بوب:حسنا .. إلى اللقاء
خرج بوب واخذت انظف المنزلكارلا
انا حقا لا أعلم مالذي حدث لجاستن انه ليس كالسابق هل بسبب تغير شكلي بعد الحمل .. أم انه لا يريد هذا الطفل من الأساس
_صوت الباب_كارلا: من ؟
جاستن: أنا .. افتحي الباب
كارلا: حسنا
فتحت الباب لأجد جاستن ينظر لي بندم
جاستن:أنا آسف ..(بندم )
كارلا:لا بأس .. ولكن هل يمكنك أن تلغي العقد مع الشركة؟(بجدية)
جاستن: لا .... لا يمكنني ذلك (بهدوء)
كارلا:حسنا لا بأس ... حقيبتك جاهزة في الخزانة (تمسح دموعها)
جاستن : شكرا لكي
كارلا: أنه حتى لا يفكر أن ينظر إلي (في داخلها)
جاستن :سأتصل بكي حين أصل (وهو يحرج من الغرفة)
كارلا: أنتظر اتصالك
خرج جاستن من الغرفة وبعدها سمعته يتصل بأماندا ليخبرها ان تجهز نفسها(بعد ساعتين)
كارلا
بينما كنت جالسة في الحديقة الخلفية سمعت صوت شخص ما ورائي إلتفتت لأجده نايل
نايل: من المفروض ان تكون مفاجأة (يضحك)
كارلا: مالذي أتى بك؟(بمزاح)
نايل:اريد الجلوس مع حبيبتي (بغباء)
كارلا:فقط أصمت (تضحك)
نايل:كيف حالك .. وكيف حال الأمير (يقصد الجنين)
كارلا:نحن بخير .. ماذا عنك؟
نايل:جيد
كارلا: كيف تسير جولتك؟
نايل:جيدة لدي أسابع قليلة لأرتاح بعدها سأكمل في أمريكا الجنوبية
كارلا: جيد .... لندخل الى الداخل (تقوم من الكرسي)
نايل : أين جاستن ؟(بتساؤل)
كارلا :متوجه الى البرازيل (تبتسم)
نايل:لما ؟(بتساؤل )
كارلا:يكمل جولته(تبتسم بضيق)
نايل: تمزحين!
كارلا:لا ... انا اقنعته بهذا الشيء
نايل: اوه هذا جيد
دخلنا الى الداخل وبدأنا بالحديث عن جولتهجاستن
وفور وصولي للمطار قابلت الفريق الخاص بي
سكوتر: اخيرا وصلتما !(بجدية)
جاستن: انت تعلم زحمة السير في الطرق هنا (بملل)
سكوتر : نعم (يضحك) حدثت لنا مشكلة صغيرة هنا وسنتأخر لعدة ساعات .. لذا اذهبا انت وأماندا ونحن سنلحقكما (بجدية)
جاستن: ماهي المشكلة ؟ ؟(بقلق)
سكوتر: المعدات والآلات الخاصة بنا لذا سنتأخر .. سيقابلكما جو في البرازيل
جاستن:حسنا.. هيا بنا مادا(ينظر إليها)
أماندا: مادا؟(بإستغراب)
جاستن: أسم أماندا طويل .. لذا سأناديك مادا (يبتسم)
أماندا:أوه حسنا لا بأس به (تضحك)_الطائرة_
أماندا
منذ أن وصلنا إلى المطار وجاستن لا يبدو طبيعياً يبدوا وكأنه متشتت الأفكار أو يشعر بالضيق .. حسنا لا أعلم ماذا به ولكن سأحاول معرفة هذا ... بعد أن أقلعت الطائرة وبدأنا نحلق قمت من مكاني وذهبت بجانب جاستن
أماندا: ماذا بك ؟(بجدية)
جاستن: همم
أماندا:لست على طبيعتك اليوم(تضحك )
جاستن:لا أنا جيد هكذا (يتصنع)
أماندا: جاستن .. انا لا اعرفك منذ مده طويلة ولكني تعودت أن لا أراك هكذا ... مالذي يحدث معك (بجدية)
جاستن: فقط تخاصمت مع كارلا قبل المجيء إلى هنا (بندم)
أماندا: أوه حسناصمتنا لدقائق ثم قلت
أماندا: ولما تخاصمتما(بجدية)
جاستن: لأنني وافقت على العرض .. ولم أخبرها بذلك
أماندا : حسنا .. انت المخطئ
جاستن: ماذا؟(بصدمة)
أماندا :نعم .. كان عليك اخبارها ... او ان تخبرها بأنك فعلت هذا لمصلحتك ومصلحتها ومصلحة ابنكما (بجدية)
جاستن:نعم انت محقة
أماندا:لذا لا تكلمها اليوم كلمها بالغد ستكون قد هدأت
جاستن:انت محقة بشأن هذا
أماندا:والآن دعني أرى ابتسامة رائعة (تبتسم)ابتسم ابتسامة عريضة وتلقائيا امسكت ذقنه وقلت
أماندا :نعمم هكذا أريدك (تضحك)
جاستن: تعالي لتجلسي هنا .. لا تجلسي بعيدة
أماندا: انا سأذهب للنوم فأنا متعبة(بتعب)
جاستن : حسنا .. خذي راحتك (يبتسم)
قمت من مكاني وذهبت الى كرسي قريب من جاستن ونمتجاستن
لم تكن أماندا قريبة مني هكذا من قبل .. لكنني اشعر بأنها تفهمني حقا .. وانها قادرة على حل مشاكلي ويجب علي مساعدتها لتستعيد ابنتها وتعيش حياة أفضل
اقتربت منها لأجدها نائمة بعمق .. هي جميلة أيضا لم أتمعن من قبل في ملامحها وفجأة قاطعت تركيزي المضيفةالمضيفة : هل تريد شرب أي شيء سيدي؟
جاستن: لا شكرا
المضيفة :حسنا سيدي اذا اردت اي شيء فقط انقر هذا الزر
جاستن: سأفعل هذا
بعدها رجعت الى مقعدي وأخذت اراجع بعض الأغاني التي سأغنيها_بعد دقائق_
سمعت هاتفاً يرن لم يكن هاتفي وذهبت لأتفقد هاتف أماندا لأجد أن المتصل بوب!
بوب: ................*************************************
ستوووب 😩✋
رأيكم في البارت؟
مالذي يريده بوب من أماندا؟ ؟
هل سيعرف جاستن كذبتهما؟
مالذي سيحدث لعلاقة جاستن وكارلا ؟
Love ya😍💋
أنت تقرأ
For Your eyes Only[J.B] 2 Parts
Фанфикبينما كانت كارلا مستلقيه في سريرها تنظر الى النافذه التي تطل على الحديقة الخلفية ثم تصوب نظرها على الصندوق البنفسجي الذي كان فوق دولاب الملابس احضرت السلم لتحضر الصندوق أخذت كارلا الصندوق البنفسجي ونزلت من السلم نثرت الصور على السرير ثم بدأت بت...