الصورة فوق لنامجو من Apink للي ما بيعرفها.
لنبدأ
...........
"
أنا آسف حقا!."
كان جونغكوك وسط ذلك المشفى يعتذر من والد أونها.
"لابأس إنه ليس خطأك، شكرا لك على اعتنائك بٱبنتي."
أنهى كلامه ووضع يده على كتف جونغكوك.
أتت والدة أونها وقفت بجانب زوجها و قالت:"جونغكوك-شي، لقد طلبت أونها رؤيتك!."
أومئ جونغكوك برأسه فقط.
...............
كانت تجلس على سريرها تنظر للاشيء.
قاطع شرودها فتح جونغكوك للباب بلطف.
أونها:"أنا آسفة، لابد أنك تفاجئت!."
جونغكوك:"لابأس!." بٱبتسامة.أونها:"ذلك لأنني أنانية، سوف أجعلك تعاني دوما!."
جونغكوك:"ذلك ليس صحيحا!."أونها:" إذا كان الأمر كذلك..."
صمتت قليلا لتنظر اليه لتكمل:
"إذا كان الأمر كذلك... لكان من الأفضل أن لا نتقابل أبدا...!"تلاشت ابتسامته عند سماعها تقول هذا نظر لها بصدمة أنزل رأسه الى الأسفل لم يعرف ماذا يجب عليه قوله عيناه بدأت بالتحرك يمينا و شمالا و امتلأت دموعا...
عاود النظر اليها لتحرك وجهه الى الاتجاه المعاكس ليستدير جونغكوك و يفتح الباب و يخرج بجري...
عند خروجه أونها بدأت بالبكاء وهي تغطي وجهها باللحاف.
*صباح اليوم التالي*
كان جونغكوك في السطح متكورا على نفسه ينظر للاشيء...
أتى تايهيونغ من الخلف بهدوء ليقف ويقول:
"لمَ لا تذهب لزيارتها؟، ألا تعتقد أنك تدين بهذا لكاوري؟.""لا رد"
تشنجت أعصاب تايهيونغ و قال بشبه صراخ:
"دعني أرى وجهك!."عندما أمسكه من ياقته و رفع له وجهه وجد الدموع تغطي عينيه و وجنتيه...
نظر له تاي بصدمة و بقي ممسكا بياقته ثم قال بعدم تصديق:
"ج...ج...جونغكوك-آه؟!."
ليبعد تايهيونغ يديه ببطئ ليبدأ جونغكوك بالحديث بنبرة بكاء:"أنا... لم أتمكن من قول كلمة... لقد هربت فحسب...لهذا...كيف يجب أن أتصرف عند مواجهتها؟."

أنت تقرأ
Your Lie In April
Nezařaditelnéهذه الرواية مستوحات من الفلم الياباني your lie in April قراءة ممتعة للجميع وأنا بٱتمنى الدعم من الكل لأنها روايتي الأولى😉💞