#الحلقة السابعـ✎ـة

930 79 17
                                    

منصف" انصدم من سؤالها : كيف؟

سمر" نزلت عيونها : كيف ماتت ام سلمى؟

منصف" حس طعنات داخل قلبه وهو يذكر كيف ماتت "

سمر" رفعت عيونها وشافتله "

منصف" تنهد بألم : لله يرحمها ماتت وهي ف حالة وضع

سمر" بحزن وعيونها ع سلمى: لله يرحمها

منصف: علاش خطر ف بالك هالسؤال

سمر: ا

نادية" دخلت وايدها ع خصرها: منصف انت هنا وانا انادي فيك

منصف" قرب منها : خير ف شيء

نادية" شدت ايديه : تعال نبيك بروحنا "شافت لسمر بحقد وغل وطلعوا"

سمر" تنهدت وقعمزت تشوف لسلمى وتفكر: مش عارفه علاش خطر ف بالي هالسؤال عن ام سلمى ؟؟ شكله كله من ثأثير يلي يصير معايا وخايفه تكون روح امها موجوده ف هالبيت "لفت بسرعه وبخوف لجميع الاتجاهات : بسم لله بسم لله "وقفت: لازم نمشي لدكتور افضل من هالافكار "رفعت سلمى وطلعت والمرأة تتبعهم دووون شعور سمر"

..
..

بعد مرور مده من الزمن نادية زاد حقدها ع سمر وخوفها من انها تاخد زوجها منها وزاد كرهها لسلمى لان منصف يحبها ويقول انها شبيها بامها .. قررت تتخلص من سمر باي طريقه وتتفرغ لسلمى

منصف" مقعمز يلعب ف سلمى وهي تضحك فرحانه : قولي بابا

سلمى: ما ما

منصف: لا با با

سلمى: با ما

منصف" ضمها : ههههه حبيبه بابا انت

سلمى: با با

نادية"مقعمزه جنبه: منصف

منصف"لفلها وهو مبتسم"

نادية" تخفي غيضها: نبي السوق

منصف: مش اول امس كنتي فيه

نادية: اي عجبني قفطان نبي نشريه

منصف: خليه غدوة

نادية" بزعل: حبي نبي اليوم مرات حد يشريه القفطان

منصف" شاف لساعه: تو شوي عندي اجتماع ف العمل

سمر " نزلت من الدرج بسرعه: منصف

منصف" وقف : خير خير شن صاير

سمر" تبكي : خالتي تعبانه ف المستشفى وحالتها خطيره ممكن ترفعني

منصف: اكيد اكيد

سمر : شوي نجيب شنطتي ونجي "مشت بسرعه"

نادية" بغيض: تو مش قلت اجتماع مهم وتو هذه تبي ترفعها

منصف: خالتها مريضه شن تبيني نقلها اقعدي استني لين نفضى

نادية" كتفت ايديها بغيض: وانت قلتها خالتها يعني مش امها لين ماتقدرش تستنى

منصف: امها لله يرحمها ماتت من زمان.. وهذه زي امها هي يلي مربيتها

سمر" نزلت وقربت منهم: سامحني كان بنعطلك

منصف" ابتسم: لا ولا يهمك  نوصلك ف طريقي
سمر" قربت من سلمى وباستها: مش معطله عليك بنوتي الحلوة "لفت ومشت وسلمى بدت تبكي"

نادية" بنرفزه: هذه شن بيسكتها تو

سمر" طلعتلها حلوة من الشنطه ومدتهالها وسلمى سكتت .. شافت لنادية: كان بكت عطيها العابها تلهى فيهم "وطلعت هي ومنصف ع نظرات نادية يلي تتبعهم بغيض "

سلمى" بدت تبكي لما شافتهم مشوا"

نادية" بعصبيه: اسسسس انت التانية ناقصني هم فوق هم هالخبيثه

سلمى" مازادها صراخ نادية الا بكاء وبقووة"

نادية" بعصبيه قربت منها: اسسسسس "شدت فمها وبدت تسكت فيها: فكيييني من صووتك يلي يصدع الراس

سلمى "شدت شعر نادية بقوة "

نادية" فكت ايدها يلي ع فم سلمى وبدت تحاول تفك شعرها العالق ف ايد سلمى: ااااا ي حيوانه اطلقي شعري ااااا " حاولت وحاولت بدون فايده سلمى متمسكه ف شعرها بقوة قربت فمها من ايد سلمى وعضتها بقوة لين فكت سلمى شعرها . دفتها بقوة: حقييييره " وقفت وهي تحس بالم ف شعرها اتجهت للمراية وشافت وعصبت : ي بنت ال### نسلتي شعري كله " شافت المقص محطوط نهضاته ولفت لسلمى يلي تبكي وقربت منها وشدت فمها: تي سكري هالفم " قربت المقص وقصصت شعرها بحقد: تو يبانلك وهذا الشعر يلى بوك عاجبه لانه زي شعر امك تو يشوف كيف بيولي " طلعتها بعد قصت شعرها كله ودفتها بحقد : لله ي ## بنت ال### ومشت باتجاه الحمام وخلت سلمى تبكي بقوة .. خشت للحمام وحذفت الشعر وشافت للمراية ببتسامه خبيثه: تو يبانلك انت والشيطانه سمر مانكون نادية كان ماهججتها من الحوش وانت لما نربيك ع كيفي ولا نقتلك زي امك
"غسلت ايديها ولفت بتطلع حست بشي شدها من رجلها وطاحت ع ظهرها : اااااااا يماااا ااااااا بنموووووت ظهريييي ااااااا " حست الألم فضييع وشوي وغابت عن الوعى"

خيال شبه امراة تناظرها بحقد والشر بين عيونها
خطوات تبتعد عنها وتقترب من سلمى يلي مستمره ف بكاها  واول ماشافت الخيال هدت شوي شوي
يدين شبه شفافه تقترب من شعر سلمى وتلمسه يلي هدت تقريبا
همست بين اسنانها وتتوعد بحقد: يلي يمس شعره منك يتحول حياته للجحيييم للجحيييم الداااائم

#انتهت الحلقة

عذرا ع التأخير الظروف يلي نمر بيها حالت بيني وبين افكاري ومعش لي قدره نفكر ف الرواية 😳

دعواتكم لي وللوالده لله يشفيها ويعافيها ويشفي جميع المرضى 💙

ما في الـخـفايـاحيث تعيش القصص. اكتشف الآن