زياد : انا...... انا اسف ..... انا ...... انا معرفش .......... ايه اللى بيحصلى ده ؟
وقام زياد بسرعه من على الكرسى واتكعبل وكان هيقع بالكرسى من السرعه اللى قام بيها
..................................................................................................................
جريت سلمى ورا زياد علشان تعرف فى ايه وايه اللى حصله
سلمى : زياد ..... زياد استنى
زياد ووشه فى الارض : فى ايه يا سلمى
سلمى فى اللحظه دى حست بنفس الرعشه اللى حس بيها زياد
سلمى تحط ايديها على وش زياد وترفعه ليها بحنيه
سلمى : مالك يا حبيبي
زياد يمسك ايد سلمى : سلمى حبيبتى وحشتينى اوي كنتى غايبه عنى فين
ولسه زياد هيحضن سلمى ..................................................................................................................
اياد كان جيه وسمع الكلام ده ضرب زياد بالبوكس فى وشه وقعوا عالارض ولسه بيكمل ضرب
زياد : اياد؟ ...............انت اتجننت بتعمل ايه ؟
تامر حاش بينهم وبعد اياد عن زياد واياد شد سلمى من ايدها جامد وهى مزهوله من اللى حصل ومش عارفه تنطق ودخلوا جوا القصر
تامر اخد البنات واخد زياد ومشيوا
.........................................................
اياد رمى سلمى على كرسى الصالون جامد ومنى وليلي ولما واقفين مش عارفين يعملوا ايه
اياد : ممكن تقوليلي يا هانم ايه اللى شفته وسمعته ده ؟ :@
سلمى : هو ايه اللى حصل ؟.
اياد بزعيق : ايه اللى حصل ؟ ........مش عارفه ايه اللى حصل ؟
سلمى بتعيط
اياد بيمسكها من دراعها : بطلى عياط وبصيلى هنا وكلمينى
سلمى زقت ايد اياد وطلعت تجرى على اوضتها وهى بتعيط وليلي طلعت تجرى وراها
لما : اياد انا مسمحلكش تتكلم مع اختى بالطريقه دى :@
اياد من كتر عصبيته خبط الحيطه جامد بأيده لدرجه ان الحيطه اتكسرت وايده اتعورت ومشى بسرعه
بس منى لاحظت حاجه غريبه على المكان اللى اياد خبطه بأيده .
...........................................................................................................................................................................
..................................................................................................................
سلمى فى اوضتها منهاره وبتعيط شافت نفسها واقفه عند المرايا بس المرادى سلمى ما اغماش عليها فضولها انها عايزة تعرف ايه اللى بيحصل وزعلها ان اياد عمل معاها كده كانوا اقوى من خوفها