ها قد عدت كما كنت طفله بريئه
وجهها كوجه الشمس
عيونها كظلام الليل
وبشرتها الناعمه
فمها الملطخ بالحلاوة التي تعشقها
وضفيرتها المتكئه على كتفها
، تضحك بصخب
تلعب بلهفه
تتكلم بلعثمه
تبكي ان ارادت وفي اي وقت دون خجل
تخطئ كما يحلو لها
تتذمر كلما ارادت
وهي متأكده ان لا احد سيعاقبها