إنني أفتقر إلى أي لون من الإدراك في الحياة العائليّة غير كوني مراقَبًا، فليس لديّ مشاعر رابطة القرابة، وفي أثناء الزيارات أشعر أنني أكاد أهاجَم بخبث.
اهاجَم بخُبث
إنني أفتقر إلى أي لون من الإدراك في الحياة العائليّة غير كوني مراقَبًا، فليس لديّ مشاعر رابطة القرابة، وفي أثناء الزيارات أشعر أنني أكاد أهاجَم بخبث.