قبل كل شىء عيد مبارك وكل عام وأنتم بخير ..أتوجه لكل متااابعين الرواية راجية أن يتقبل الله منا ومنكم إن شاء الله ....
لن اعطي حد للفوت لانكم لا تتفاعلون على كلّ حال..تفاعلوا ونزل البارت الجاي أسرع ..
___ فيما سبق: __________
وما كادت تكمل كلامها الا و أحست بيد حاطت كتفها وجذبتها نحو صاحب الجسد المنحوت...
هو لم يأبه لها و لم يعرها أي اهتمام كباق الأعضاء الذين ينتظرون فقط سماع كلمة منها ... دهشت منه وهو يقترب منها... اقشعر جسدها من كتلة الهيبة الواقف أمامها ...
اصفر وجهها و توقفت كل قطرة دم عن سيرها، أرادت التراجع لكن صلابته حالت دون ذلك ...
نظر إليها نظرته الحادة كنظرة الشاهين وهو يصطاد فريسته
: أخبريني أين وضعت كنزي ...
سانا: جونغكوك شي ما الذي تقصده...
الآن:
جيمين وهو يبعد جونغكوك عن سانا :هي ما بك؟ هل أنت مجنون .
"ليس لدي وقت لك " أجاب جونغكوك ببرود تام دون النظر له .
قلب عينيه بحدة نحوها مجددا بينما هي متسّمرة في مكانها قدميها لا يتحملان حتما إن أكمل هكذا ستسقط من الخوف ...
:"لقد قلت لك أين هو كنزي"...
سانا:" أنا ...أنا حقا لا أعلم ....أنا لم آخذ شيئا.."
ما الذي يقصده بالكنز وأنّا لها أن تعلم فهو لم يحدد .. حتى أنها لم تتجرأ على سؤاله ماهية الكنز ..كل ما تفكر فيه هو أن تختبأ في غرفتها، لكن هيهات هي حتى لا تستطيع الحركة عيناه تراقبها ولم يرمش له جفن، في حين أنها لم تستطع حتى النظر له ...
ماذا حدث لتلك الفتاة المدللة التي لم يطئ الخوف عتبة بابها يوما، هل تكسرت ثقتها بنفسها، ليست ضعيفة لتلك الدرجة..
تغيرت ملامحها 180 درجة ...من خوف لثقة، من تردد لشجاعة، من صمت لقول كلمات لم تتعود قولها حتى..
"من تظن نفسك".. بحدة قالتها تحت أنظار البقية.
"أعيدي ما قلته".. بكل تجبر أجابها لترتعش من جديد لكن من غير أن تظهر ....
كانت على وشك الحديث لولا تدخل نامجون : فلتتوقف جونغكوك ..أين آدابك وما هذا الكنز الذي تبحث عنه هي لم تأخذ شيئا "..
"إذا اللعنة من أخذه بحق الجحيم ".
جيمين:"توقف عن الصراخ عليها".
تاي:" كوك تعال لنذهب لغرفتك لتهدأ قليلا".
جونغكوك:" لن أهدأ قبل أن أعثر عليه".
أنت تقرأ
🌹I loved my servant||🌹||أحببتُ خادمتي🌹
De Todo❣تظن بأن مشاكلها زالت ما إن أصبحت خادمة لهم..لكنها لا تعلم أن مشاكلها الحقيقية لم تبدأ إلا لما تخطت عتبة بابهم❣ 🌸 حب ______غيرة______خيانة 🌸 🌹 استمتعوا🌹