جاك-
عندما ذهبت بي اتجاة الصوت كنت كل ما اقطريب يزداد الصراخ شعرت بي القلق و الحيلة اسئل نفسي مالذي يحدث ولماذا كل هذا الصراخ هل يوجد شبح ام ماذا عند اقطربت من الصوت رئيت ...
-----------------------
(اكوا) الرواية...
عندما شعرت اكوا بي وجود احد يتبعها لتفتت لي ترا من يتبعها فا وجدت... شيخاً يتآكل شعره الشيب ...
اكوا-
عندما شعرت بي وجود احد خلفي لتفت لي ارى من الذي يتبعني فا رئيت شيخا يتآكل شعره الشيب زفرت بي راحة وذهبت لي مساعدتة لانة كان سوف يقع ساعتةعلى الجلوس فجلس على الارض لان لا يوجد مقاعد ولا شيء فقط ممر فسئلتة .
اكوا: جدي ماذا تفعل هنا وحدك من الممكن ان يصيبك مكروه (فاجابني وهو يكح)
الجد بي تعب وكح: لا تقلقي علي كح كحح كنت اريد الذذه كح هاب لي ازو كح ور كح كح حب كح بيبتي المفقودة كح كح ولاكن يبدو لي كح اني كح سوف الحقها كح عما قريب كح كح وغماءء...
الرواية..
اكوا بي صدمة من الذي حصل امامها لا تردي ماذا تفعل هي حتى ليس لديها هاتف لي تتصل إلى الاسعاف لان نفذ شحنها وهي تستمع لي المسيقة فابدئت بي الصراخ بي اقوا ما لديها لعلها تجد المساعدة...
اكوا-
عندما رئيتة اغمة علية تذكرت ذالك الدوم الذي بقيت من بعده وحيده تذكرت ادق التفاصيل وكيف حدث وتذكرت شعوري حينها وكيف تصرفت كان عبارة عن صمت صمت رهيب على كافة الأصعدة كل الأشياء فقدت صوتي وماأسمعه ماهو إلا ماأشبه بظلال للأصوات لست موجودا منفصل تماما ولست من يحكم هذا الجسد يبدو أن العقل حفظني عن ظهر قلب وبرمج الجسد على التصرف كما أتصرف أنا إن وجهي يضحك لك لكني لاأضحك حقا إن عقلي يضع الكلام على فمي ويتحدث معك لكني لست معك أنا بعيد جدا عنك وعن نفسي وعن هذا العالم ولكني قريب جدا منك من نفسي ومن هذا العالم كما لو أني أشاهد كل شيء عن بعد من خلال شاشة في مكان مظلم ومجهول خارج العالم والزمن وكل شي يبدو على الشاشة مثل فيلم صامت رديء ممل بحبكة لا تعني شيئا لقد فعلت هذا لي مره ولاكن لن اعيد خطائي مرة اخره لن اعيدها فبدئت بي الصراخ بي اقوا ما لدي اريد افرغ مافي داخلي اريد انفصح عن ما يوجول في داخل انا اصرخ اصرخ بي قوه اريد ان افعل شي اصرخ واصرخ ولاكن لا مجيب لي صراخي لا يوجد احد فقط انا والشيخاً المغمة علية وصراخي يجول في المكان بي اكملة...
عند جاك
جاك-
كان الصراخ يزداد بشكل هيستيري لا يتوقف بل يزداد اشعر اني سوف افقد سمعي على الارجح قطربت من الصوت كان يوجد فتاة تصرخ وتتجول في المكان مثل المجانين وكان يوجد على الارض شيخاً مغمة علية على ما يبدو فاسرعت نحوهما لي اساعدهم الفتاة عندما رئتني اقترب منهم هدئت وبدئت تتوسل يلي كي اساعد الشيخ المغمة علية تجهت نحو الشيخ وحملتة وقلت لي الفتاة ان تلحق بي وذهبت به إلى السيارة لم تكن سيارتي بعدية من هنا لذا ركبنا وتجهنا إلى اقرب مستشفى تراها اعيننا ...
(عند اكوا) الرواية..
عندما اكوا ستجمعت قواها بدئت بي الصراخ الطريقة الوحيدة لي طلب المساعدة كانت تصرخ وكانها نهاية العالم وهي تحزر الناس كان صراخها يملئ المكان بي اكملة جاء جاك على صوت صراخها وعندما رئتة هدئت وتوقفت عن الصراخ وذهبت إلى جاك لي تطلب المساعدة هرع جاك يليها وحمل الشيخ وذهب به إلى سيارتة و ضع الشيخ في الخلف وركب هو عند المقود و ركبت اكوا بي جانبة وذهبو إلى اقرب مشفه يرونها .. عندما وجدو مشفى قريبه ذهبو يليها مسرعين اوقف سيارتة وذهب لي الخلف لي يخرج الشيخ حملة وفجائت يلية المساعدة من قبل الممرضي والممرضات وضعوه على السرير المتحرك الخاص لي المستشفيات وتجهو به إلى غرفة العناية المركزة ..
اكوا -
لا دري ماذا حصل لي ولاكن اصبحت كا مجانين اصرخ وارقض بي جميع انحأ المكان لعلي اجد المساعدة ولاكن لا جدوة ولي حسن الحظ بعد محاولاتي اتا احد كان شاب لم انتبه إلى ملامحة كان كل ما شغل تفكيري هو الشيخ توقفت عن الصراخ عندما رئيتة يقطرب نحونا توسل يلية لي يساعد الشيخ حمل الشيخ وذهبت خلفة ركبنا السيارة وذهبنا إلى اقرب مشفى عندما وصلنا تلقينا المساعدة من قبل الممرضات و الممرضين و ادخلو الشيخ بسرعة إلى غرفة العناية المركزة انا سندت ظهري على الحائط وبدئت بي النزول إلى الاسفل لي استطيع ان اضم اقدامي إلى صري وبدئتي بي غماض عيني وليتني لم افعل لانني نهمرت باكيه لا استطيع ان اسيطر على دموعي بدئت تتسلل الذكريات إلى عقلي ...
جاك -
عندما ادخلنا الشيخ غرفة العناية المركزة نظرت خلفي لي ارى الفتاة متكورة في الذاوية تبكي بي حرقة ذهبت يليها لي مواساتها وتخفيف عنها ..
الرواية :
ذهب جاك عند اكوا لي يخفف عنها ويطمئنها قطرب منها وربت على ظهرها قائلاً ..
جاك: لا تقلقي سوف يتحسن
اكوا بين بكائها من غير وعي منها: نعم سوف يتحسن ويرجع إلى حياتة الطبيعية ولاكن انا متى سوف اتحسن متى سوف انسه متى سوف اتعافة متى اهههههههه لا تهتم
جاك بي ستغراب : ماذا تقصدين !؟؟
اكوا في نفس الوضعية عندما ستوعبت ما قالت : لا شي لا تهتم
جاك : هل انتي بخير!؟؟
اكوا : اجل بخير شكراً لك
اكوا في نفسها: لا اريد ان ارفع ناظري لي كي لا يرا نقطه ضعفي لا احب ان يرا احد نقاط ضعفي
جاك: هل هذا والدك !؟؟
اكوا ذهبت إلى عالم اخر بعد سماع هذه الجملة إلى عالم لا يوجد به احد بعيد عن العالم فقط هي واشاشة تعرض عليها ذكره من ذاكرتها ...
" فلاش باك "
شارع مليء بي الانوار لا يوجد به احد فقط انوار حاوطه من كل مكان فجأ ضهرت سيارة .....
--------------------------------------------------------------------------------------
ما الذي جرا !؟؟
ماذا حصل لي الشيخ !؟؟
وما هذه الذكرة الذي جعلت اكوا مظلمة!؟؟
ماذا سوف يحدث !؟؟واسفة اذا تاخرت في التنزيل بس كنت مسافرة وعزروني اذا يوجد اخطاء واسفة اذا حسيتو انو البارت قصير واتمنه انو تعجبكم
وشكراً مرههه والله مرهه شكراً على كل شخص وضع تعليق او فقط اكتفة في التصويت او فقط قراء مرهه شكراً من كل قلبيي والله حفزتوني مرهه واتمنه يعجبكم احبكم 😭☹️❤️.
أنت تقرأ
ولكن أنا فقط بشر /But l'm only human
Romanceاكوا كانت فتاة صغيرة ، خائفة من العالم الكبير الواسع لقد نشأت داخل حجرة صغيرة يملئها الحزن و الضرب بعد وفات والديها نعم انها تضرب على ذنب لم ترتكبة من قبل جدتها -اكوا- لقد كنت أقرأ القصص القديمة عن الأساطير والخرافات عن أخيل وذهبه عن هركيلز ومواهب...