الرواية...
لم ياخذ وقت طويل لي كي يصلو إلى المدرسة الجديدة عند وصولهم كانت المدرسة جميلة وكبيرة عند دخولك تجد نافورة كبيرة جداً وجميلة ويوجد بها حديقة وملاعب ومسابح كانت المدرسة نظيفة كل شيء بها يلمع وتفوح منها رائحة المعطرات الجميلة عندما دخلت اكوا مبنة المدرسة اصبح الانظار عليها والطلاب والطالبات يتهامسوت بي شئن مظهرها فا البعض اعجب بي جمالها والاخر شعر بي الغيرة منها ذهبت اكوا والعجوز إلى مكتب المدير دخلت العجوز المكتب وبقيت اكوا خارجاً تنتظر خروج العجوز وبدئت تتجول في المدرسة وكل الانظار عليها ويحيطها عطرها الذكي شردت اكوا لي بضع دقائق ورتطمت بي جسد كبير ووقعت ارضاً
فتى: المعزرة لم انتبة لك هل انتي بخير؟؟
اكوا: نعم انا بخير وانا ايضاً شردت قليلاً اعزرني .
الفتى بي لطف: لا عليك ..
رئة على يد اكوا كدمة
الفتى بي تفاجأ: اوهه ماذا حصل بي يديك .
اكوا رتبكت واخبئت يدها وراء ظهرها: لا لاشيء فقط ضربت يدي بي الخطأ .
الفتى كان يريد ان يرا يدها لاكنها منعته في قولها
اكوا: لا تتمادة لي التو تعرفت عليك حتى اني لا اعرف اسمك .
وذهبت وهي منزعجة
الفتى: يالها من فتاة غريبة الاطوار .
وذهب إلى شعبتة
اكوا-
لقد صدمت بي فتى وسيم يبدو انه لطيف ولاكن مزعج لا احب ان يتدخل احد في شؤني ثم ذهبت إلى مكتب المدير لي اره اذا خرجت العجوز ام لا لي اجدها تنتظرني عند الباب المكتب
االعجوز بي غضب: ايتها العينة إلى اين ذهبتي!؟
اكوا بي برود: اذهب الى اي مكان اريدة لا شئن لك .
العجوز بي غضب وكرة: حسناً اذاً اذهبي إلى شعبتك وهذه خارطة المدرسة وشعبتك٣ /١ .
اكوا : حسناً .
ذهبت اكوا تبحث عن شعبتها...
لي ننتقل الى شخص اخر وصل لي التو إلى المدرسة وكالعادة الفتيات ينظرون ايلية ويتهامسون وهو لا يبالي لهم وذهب الى شعبتة وعند وصولة
جاك-
وصلت إلى المدرسة الملعونة والفتيات الكريهات يتظرون يلي ويتهامسون كالعادة كم اكره الفتيات وعند وصولي إلى شعبتي كنت متاخر كالعادة وكانت توجد فتاة بي شعر اسود قصير عند الباب يبدو انها جديدة لم اهتم لها فا بالتاكيد انها تشبة باقي الفتيات
اكوا -
عندما وجدت شعبتي وصل شاب طويل وسيم ولاكن لم اهتم بة
المعلم :يوجد لدينا طالبة جديدة ليوم
دخل جاك واكوا بي نفس الوقت
المعلم : جاك كالعادة متاخر ولاكن لن احسابك ليوم لان يوجد طالبة جديدة
جاك بي برود: لايهم وذهب وجلس بي اخر مقعد
المعلم: هيا عرفي بي نفسك
اكوا بي برود: اسمي اكوا
المعلم: اوه حسناً اجلسي عند جاك لا يوجد احد
ذهبت اكوا وجلست و وضعت رئسها على الطاولة
جاك بي عقلة :انها غريبة وبدء ينظر يليها و وجد على يديها كدمات بدء يسئل نفسه ما بال يديها مليئة بي الكدمات الحمراء والزرقاء تشا لا يهم بلتاكيد انها تشبهم
انتهت الحصص وبدئت الستراحة اكوا لا ذالت واضعة رئسها على الطاولة ما نعة جاك من الخروج
اتا مايك ومارلين الى جاك
جاك : هيه ايتها العينة استيقظي
اكوا كانت نائمة فا ظنت الذي يوقيظها العجوزاكوا بي فزع:لا لا اني مستيقظة لا تحبسيني
جاك ومايك ومارلين بي ستغراب: تحبسك !؟؟
اكوا بي توتر : اوه لقد كان حلماً مزعجز و هيا انا ذاهبة اسفة على الزعاج
وخرجت من الشعبة وذهبت الى السطح بي اسرع ما يمكنها وبدئت تتنفس بي قوة
اكوا : لقد تعبت من هذه الحياة
وجلست تتئمل السماء ظلت هناك حتى انتهاء الستراحة
ننتقل الى اشخاص اخرون ..
كان مايك وجاك ومارلين جالسين يتناولو الطعام
مايك : يوجد بي تلك الفتاة شي غريب ليوم في الصباح صتدمت بي و وجدت على يدها كدمه كنت اريد ان اراها ولاكن توترت وامنعتني ولان تقول لا تحبسين
جاك: حتى انا اظن ذالك عندما دخلت الشعبة لي تعرف بي نفسها قفط قالت اسمها لم تقل اعتنو بي وما شابة ذالك وجلست بي جانبي و وضعت رئسها على الطاولة انا نظرت الى يدها وجدت بهاكدمات حمراء وزرقاء
مارلين : يوجد شيء بتاكيد
مايك: اريد ان اعرف سبب غرابتها
مارلين بي ابتسامتها الجميلة: انا سوف اكتشف ذالك
جاك ومايك : كيف سوف تفعلي !؟
مارلين : اصبح صديقتها
مايك: يالك من رائعة
مارلين بي مزاح: اعرف اعرف وبدئت بي الضحك
انتهت الستراحة وذهب الطلاب إلى شعبهم دخلت اكوا وا وجدت جاك ومارلين ومايك زفرت بي قوة وعند جلوسها دخل المعلم وبدء بي الدرس كان الدرس ممل بنسبة إلى الشعبة كلها ولاكن اكوا لم تكن تنصط إلى الدرس لذالك لم تنتبة الى الدرس كان كل تفكيرها هل شعرو بي شيء لانها لا تريد احد يشفق عليها ولا تريد مساعدة احد انتهت الحصص وذهبت اكوا إلى الخارج تنتظر على امل قدوم احد لي ياخذها إلى المنزل انتظرت لي ساعتان كاملتا لم يبقة احد غيرها ذهب الكل إلى منازلهم اصبحت الساعة3:30 م
اكوا-
لقد انتهت المدرسة ذهبت انتظر قدوم احد لي ياخذني ولاكن لم يأتي احد كنت انوي ان اخذ سيارة اجرة ولاكن لا احمل المال بحثت في حقيبت ليعلي اجد شي ولاكن عبث لم اجد ولا حتى نقد واحد فاطررت ان اذهب سيراً على الاقدام وكالعادة لم احفظ الطريق لاني كنت استمع الى المسيقة انا في ورطة حالياً ولاكن لن استسلم بدئت في السير إلى ان وصلت إلى ممر ضيق معتم بعض الشيء لا يوجد به احد شعرت بي الخوف ولاكن لا يوجد لدي حل اخر تابعت السير ولاكن شعرت بي وجد احد يتبعني من الخلف.......
عند جاك
خرج من المنزل ذاهب إلى المتجر لي يشتري بعض الاغراض التي يحتاجها
جاك-
خرجت من المنزل كانت الساعة4:30 اريد الذهاب إلى المتجر لي اشتري بعض من الطعام والملتزمات قررت ان اذهب سيراً على الاقدام لا ادري لي ماذا فقط ارت ان استنشق الهواء وابعد قليلاً عن المنزل والسيارة لم يكن المتجر بعيداً انه قريب ولاكن ليس كثيراً كان يوجد ممر معتم ادخل بة ومن ثمة اصل إلى المتجر ولاكن الطريق كان خالي لا يوجد به احد ولا حتى قطط سرت فية ولاكن فجأ سمعت صراخ هنالك احد يصرخ يقول النجدة ذهبت بي اتجاة مصدر الصوت مسرعاً ...
الرواية ...
عند دخول جاك الممر سمع صوت يصرخ بي قوة وخوف ذهب بي اتجاه الصوت ولاكن عند وصولة كانت المفاجأ هنا....
جاك-
عندما ذهبت بي اتجاة الصوت كنت كل ما اقطريب يزداد الصراخ شعرت بي القلق و الحيلة اسئل نفسي مالذي يحدث ولماذا كل هذا الصراخ هل يوجد شبح ام ماذا عند اقطربت من الصوت رئيت ...........
---------------------------------------------------------------------------------------------
مالذي رئاه جاك ؟؟!
ماذا حصل لي اكوا ؟؟!
من الذي كان يتبعها؟؟!
ما الحداث التي سوف تحصل ؟؟!
كلل هذا رح تلاقو اجابتة في البارت القادم انشاء لله
وشكراً على دعمكم لي وانشاء لله يعجبكم البارت ☹️❤️
أنت تقرأ
ولكن أنا فقط بشر /But l'm only human
Romansaاكوا كانت فتاة صغيرة ، خائفة من العالم الكبير الواسع لقد نشأت داخل حجرة صغيرة يملئها الحزن و الضرب بعد وفات والديها نعم انها تضرب على ذنب لم ترتكبة من قبل جدتها -اكوا- لقد كنت أقرأ القصص القديمة عن الأساطير والخرافات عن أخيل وذهبه عن هركيلز ومواهب...