عزيزتي مُذكرتي،
اليَوم يَعُد أفضَل ايام حياتي حقًا،انا لمَ اكُن سَعيدة هـكذا مُنذ عامين، بالـطبع تتسائلين لِـما؟.
اقتَرحت اُمي عليِّ ابي ان ندعواُ عائله لوك ليتناولوُا الغِداء مَعنا و قَضاء بعضْ الوقت سويًا و هُم قَبلوا الدعوة!.
ارتَديت فُستاني الاسود القَصير و لملمت شعري بطريقه لطِيفه و وضعت القليل مِن مُستحضرات التجِميل، اخبرني ابي انني ابدوُ كـعارضات الأزياء.
عرض ابي عليّ ايضًا ان نجلس انا و لوُك في الحديقه نتَعرف عليّ بعضُنا اكثر، وانا لم اعترض عليّ الاقل سأكسب صديق.
جلسنا انا و لوك في الحَديقه لساعات كَثيره وحدنا.
تتسائلين كيف لم تُزعجنا اوليڤيا صحيح؟ ببساطه لان لوُك لدية اُخت قَريبه مِن سن اوليڤيا كثيرًا فقضوا الوقت سويًا.. كما فعلت انا و لوُك.تعلمين ايضًا قال لي اني ابدوُ جميله و تبادلنا ارقامنا!.
اتظُنين ان هُناك مَن اسعد مِني حاليًا؟.

أنت تقرأ
شاركنِي الحُب » لوُك هيمينجز.
Short Story[HIGHEST RANK #1] كُنت اظُن ان من يَنبض قلبه لشخص و يقع في حُبه لا يسَتطيع الوقوع مره اُخري،لا يُهم ان بادله الطرف الاخر ام لا؛ وانا كُنت ضمن اولئك الذين لم يبادلني من وقعت لهُ. حتي قابلت ذلِك الفتي الذي اكد لي اني كُنت خطأ!. ذلك الفتي الذي شاركِ...