✺18.

312 46 30
                                    

عزيزتي مُذكرتي،

اخبرتني اوليڤيا ان لوُك بالأسفل و ينتظرني لنَخرج سوياً سُرعان ما سمِعت كلماتها و هرولت سريعاً لأرتدي ملابِسي.

عندما انتهيت ونزلت لاُقابل لوك،وجدت اوليڤيا تمسك يداي و مُرتديه ملابِسها.

صُدمت أنا و لوُك نوعًا ما و ظللنا نتبادل النظرات حتي أخبرني إنهُ يمكن ان تأتي مع ابتسامه لطيفة لكِنِ رفضت و صِحت بِها وهي بكُل بساطه تركت يداي و ذهبت تمسك يد لوُك و قالت لي انهُ يُريدها وليس من شأني،سأقتل تِلك الفتاة يومًا ما.

ذهبنا لأماكن مُختلفه وجميعهُم نالوا اعجاب اوليڤيا مما جَعلها بعيده عنا وكان لوُك يستغل عندما تبتَعد و يبدأ بالتغَازُل بي.

كان يومًا جميلًا،لكِن كان سيكوُن اكثر جمالاً ان لم تكُن معنا تلك المُزعجه الصغيره.

شاركنِي الحُب » لوُك هيمينجز.حيث تعيش القصص. اكتشف الآن