‫' 𖤐`!‬!...

23.3K 1K 110
                                    

𝙇𝙖𝙨𝙩 𝙥𝙖𝙧𝙩 📜:
-
يُمسك يِدَهُا خُوفَاً مِن ان يَفقدها فِي تِلك المَحطه الكبَيره , اخَذت تنُظر يمَينُهَا ويَسارها بَدهشةٍ بِيَنما الآخر يتَفحص ماتَفعلهُ بحَركَاتها اللطِيَفه العَفُويِه ,حَضنهَا مِن الخلَف امام الجَميِع ليَردِف بهَدوءٍ مقُبَل عُنقها بقُوه مسُتنشق عَبِيرها المُريِح
"اعُدكِ اننِي سأصُبح لكِ ما اردتِي مُقَابل ان ارَى ما هَذه الابتَسامه ! "
ابتَسمت الاُخرى بِينمَا تُمَسك بِيَدهُ
-
"لَم اتُوَقع ان هَذه المَدِينه اجَملِ بَكثِير مِن الصُور! "
التفَت حيِنمَا احسَت بمُلامسَاته التِي باتتَ تتفَقد جسَدهَا بدِقةٍ والتقَطت شَفتاهُ بِين خاصَتها اخَذت تلهُو بكَرزتَاهُ باَدلها الاَخر لتُصَبح اكَثر عُنفٍ مِن قَبل توَقف حيِنمَا احس بَطعَم بَدمِاء ليَبتعَد عنهَا بِيَنما يَضحك بَِخفه
"نَسِيجك رَقِيق ياَفتاه ,ولَذِيذ لَدرجة اننِي لا اُريِد ان اتَوقف عن عضَهماَ ابَداً!" 
"هَذا مُؤلَم وانتَ هُنَا تتغزَل بِهمَا"
احتضَنها بِشَده حِيث رفعت الاُخرى قَدماها لتُبادله ذَلك الحُضَن الملَيِء بالحُب 
-
حيِن دُخوَلهم لغِرفة الفُندَق المشُتركه بِينهمَا حَملها جُونغكوك ليِضعها علَى السَريِر بَحيِث اصبح فوقهَا , آخَذت تنظِر لعيِناه بهَدوِء اردَفت حيِنهَا مُقاطعه الصَمت
"جُونغكُوكآه! مَاذا بِك؟"
التصَقت اجسَادهُم بِينمَا يَشعرون بحَرارة بعضهم البعَض آخَذ يتلَمِس جسَدها من اسَفل قميصُهَا , اقتَرب ليِقَبل شَفتاها عِدة قُبل حِيث حاَوطت فِخذاها عَلى خصرهُ لتشَدهُ اكَثر لجَسِدها ، اخَذ يعُض شَفتاها وهو حَقاً يُجيِد هَذا الشَي وبجَداره , نَزل الِى عُنقَها ليتَرك اكَثر مِن علامه تحَت انِين التِي اَسفلهُ
"كوكآه بِخَفه"
اخَذ تهمَس لهُ بِينمَا تتأَلم اثَر قُبَلهُ القاسِيه
"آسَف لكَن شفتَاك تَجذبنِي بشكَل سِيء ولا استطَيع إيقاَف نَفسِي!"
ابتَسم حيِنمَا عَلم خُوفَها وافكَارِهَا التِي تبَدأت تحتضن دِمَاغهَا بإنحَراف
-
السَاعه 10:43 صَباحاً اسَتيِقضت الحسَناء لتذهَب وتسَتحم مسُتعدةٍ لِيوم جَديد بِينمَا الدُب الكَسول لَم يَستيِقض بعَد,خرجَت لتَبدأ بالنَداء الِيه لكَنهُ لايُرَد عَلِيها
"جُونغكوك هيِا انهَض,اُقَسم لك اننِي سأسكَب المَاء عَلِيك!"
استَقام ليُبعثر شعَرهُ بِيَنما عيِناهُ مُغلقه اخَذ يتَذمر بَطفُولِيه ويتمتم بكَلام غِير مَفهوم لتضَحك الاُخرى عَلى ما يحَدث امامهَا ! انهُ مُنفصم حَقاً!
-
السَاعه 1:38 فِي مَدِينة الالعَاب دِزنَي لاَند
هُنَاك عاشَقان يتجُولان هُنَاك بِيَنما يتَفقدُون المكَان جيَدِاً
آخَذت تَقفز حيِنمَا رأت تِلك الدُميِه او بالاخَص الشَخصِيه المُفضله لَها ابتَسم الاخَر ليَذهب سَريِعاً حاملِها لهَا
"هَل تُريدينها؟"
"نَعم نَعم!"
"اولاً ق."
اقتَربت قَبل ان ينطُق حَتى لتأخَذ شفتاه بِين خاصتها وتبَتعد بسرعةٍ
ابتَسم سَريعاً حيِنمَا فهمتهُ ليَذهب دافع قِيمتها مأخَذها لحَبيبتهُ
-
فَقط اراَد إسَعادَِها بقَدر الاِمَكَان , يُمسَك بِيده مُحتضَن خَصرها بِيدهُ الاخِرى بِينمَا يتجُوَلاان فِي تَِلك الَمَدِينه الضَخمه فقَط يمَشِيان بِينما يتأمَلاان قِطَع الثَلج البِيضاَء وهِي تتَساقط عَلى الارَض بتناغُم واصُوات السَيارات التِي بَاتت تُزعج البَعض مع اصُوات مُوسيَِقى المتَاجر الهاَدِئِه
-
فَقط كَان يُريد ان يجَعلُهَا سَعيِدةٍ وان يُنسِيَها ما مَضى مِن حيِاتها البائِسَه اخَرجها خَارج البِلاد مُلبِي طَلبَاتها جَميِعهَا دُون استَثنَاء حَقاً لَقد عيِشَها حِيَاة الامِيرات
-
"جُونغكَوك,هَل كَانت لَك حَبيبةٍ قَبلِي ام فَقط كُنت تجَارِي الفتيِات؟"
نطقت الاُخرى قَبِل احتسَائُهَا للقهُوه التِي بِيَن اصَابِعهِا الملَيِئه بالتَِلك الخُواَتم الذَهبِيهَ لترتَفع شفتَاه مِن الجَانِب مُتسائِل نحُو سؤَالها الغَريِب
"حَسنا لَقد كَانت لِي حَبيبه جمَيِله ومَثُيره انا اشتَاق.." اصمتتهُ الاخرى برَميِها للكَتُيب الصَغير على الآخَر جَاعل مِنهُ يضحَك بِشده حيِنمَا نهضَت امَسك بِيَدها واسَقطها بحُضنه مُحتَضن خَصرها جيِداً شاَد علَى جسَدها اكَثر حيِث يتحَسس مُنحنِيَات جسَدها الفاَتِنه
"لقَد كُنت امَزح حَقاً! , لمَ اكن سَعيِدَاً يومَا مع فتَاه ابَداً لم اُحبب احَداهُن بِصَدق لَكن انتِ مُختلَفه لَقد جعلتنِي اؤمَن ان هُنَاك ما يُدعَى بالحُب ! "
انهَى جُملَته ليَُصبح فُوقَها تقَدم بأخَذ سُفليَة شفتَاها داخَل نسَيجِه مُداعبَه بِخَفه لتحَاوط الاُخرى عُنقه بَيَداها حيِثَ بدأت تُصَبح تِلَك القُبَله اكَثر قَذارةٍ مُمتعه جَاعله مِنهَا اول خطُوه قَبِل تِلك الليَِله الملَيِئه بالحُب!
-
السَاعه 11:00 ليَلاً في كَالِيفرونِيَا الليَله الاسعَد لـ الطَف ثُنَاِئي , فِي تِلَك السَاعه تجَلس حَبيبة سَيِد القَصر بِينما تنّظُر لذَلك الخَاتم الذِي بِين الخُنصر والوَسطى تنُظر لَهُ بَسعادةٍ بيَِنما الآخر يسَتحم
"سأُصَبح زُوجتهُ ! انا سَعيِده "
عَوده للمَاضِي:
𝙄𝙣 𝘿𝙞𝙨𝙣𝙚𝙮𝙡𝙖𝙣𝙙 🗝...
امَام تِلَك الَقلعه الورَدِيه الملُونه بألِوَانٍ زاهيَه واقَِفه تأَخذ صُوراً للحِلوى خَاصتِهَا بِيَنما الآخر خَلفها التفَت مُلاحَظه هدوء الآخر الَذِي لم يِزعجَها بقُبله او مُلامساتهُ  وجَدتهُ يركَع بِيَن انّظار الجَميِع التِي اصَبحت تُحاوطَكم انَزلت هاتُفها تنظُر لَهُ مُنتظّره حَدِيث الآخر
"لَقد غِيرتِي من شَخصيتِي اشَياء كَثِيره لَقد غيرتِي كُونِي فتَى يُحبَ اللهُو بالفتيَِات لقَد تغيِرت كَثِيرا والفضَل يعُود لَكِ, لقَد جعلتَِي قَلب الفتَى الِذي لا يُؤمن بالحُب ابداً يَقع بالحُب لَقد جلعتيني اعرَف ماهِي السَعاده ! , هّل تَقبَلِين بأن اكُون شَريِك حيَِاتك وزُوجك الِى الابَد ؟"
آخَذت تبصر الحَقيِقه فِي عِيَناهُ جيَدِاً , ابتَسمت بِينما مُقلتَاها اخَذت تَلمع بشعُور سَعِيدٍ جيِدَاً
"ومن يسَتطِيع رَفضك؟"
احضتنها ليحمَلها بيَِنما السعاَده تحتُويَِهم جيِدَاً
-
خَرج جُونغكَوك مَِن دورة الميَِاه بِيَنما المنشفه تُحاوط خَصرهُ مظهره جَسدهُ مِن الاعلَى, لتَقع ابصارهُ علَى التِي تمُسَك بِيَدها وتنَام بَوضَعيةٍ غِير مُريَحه ارتدَاء إحَدى البجَائِم عارِي الصَدر هكَذا يرتَاح جيِون
-
نغَمات المُوسِيَقى الكلاسِيَكيه تحاوط المكَان بِينما همسَات الحاضَرِين نحُو جمَال المكَان وتِلَك الورود التِي تتُواجَد بِكُل مَكانٍ باعَِثه الرائِحه الزَكيِه للحاضَرِين
التفَت الحَاضرِين ونهضَو مِن اجَل السيِد جيِون جُونغكوك الَذِي دخَل وحَدهُ انحنَى احِتراماً للحاَضرِين
ما قاَطع همسَات الجَمِيَع عَن وسَامة ومَثالِية جُونغكَوك هُو دخَول تِلَك الآمِيره التِي جَعلت الفتيَِان حَقاً عاشقُون بمفاتَنِها سَقط فاه جُونغكَوك حيِنما رأى ازديَاد جَمال عَشِيقتُه التِي ستَُصبح مِلَكٍ لَهُ بعَد دقائَق قَلِيَله
نَامجون
"اِنهَا جَميَِله جِدَاً! جُونغكَوك احَسن الاختيَِار بَحقٍ"
"إنهَا كالدَمِى اُنَظر كَم هَِي جَميَِله"
آخَذ الاعضَاء يمتحَدُون زُوجة صَدِيقَهم دُون علِمهُ بِينما تايهيونغ ينُظر بإنكسَار وسَعادةٍ لهُم
"اتمنَى ان يعيشو بَسعادةٍ"
اردَف بهمسٍ تارك مشَاعرهُ مُبتعَد عن الانَانِيه مُتمنِي لصَدِيقه وَصديِقتهُ السعَاده مَعاً.
-
.....: سّيدة بَيّون لالَين هَل تقَبلين بالَسيد جَيون جـونغكوك زوجّاً لكِ فِي السّراء والضراء؟
"ّنعم "
قّبلت الاخّرى بسعَاده بيّنما جونغكّوك ينّظر بّسعاده
......: سّيد جيَون جونغكوك هّل تقّبل ببيّون لالَين زوجة لَك في السّراء والضّراء؟
"نعممم"
صرخ بّبقوه ليَضحك الجمّيع علّى حماسه
التّفّت جُونغكوك ليَقبلهَا وتّبادله بيّنما صراخ الجمَيع يَعلو القّاعه
-
"لَقد وجَدت لَها فَتى وَسِيم وغنِي"
اردَفت اُخت لالِين الكُبرى بِيَنما جَميِع العاَئلَه ينظُرون الِى مَراسِيَم الزِفاف التِي تُعرض عَلى اكَبر قَنُوَات كُوريَُا
"فسِتانُهَا يَبُدو باهَض الَثمِن ايِضاًَ"
غضَِبت والدِتهُم لتصُرخ بصُوتَِها مُخاطِبه مِن فِي الغُرفِه
"أغلقُو المُوضوع وتمنُو لهَا السَعاده فقَط"
جعَلت مِن الجَميِع مُندهَش مِن تَصرُفها ودِفاعهِا الغِير مُباشَر بَذَلك
-
انتهَت مَراسِيَم الزِفَاف آخَذها بِيَدها الِى السِيَاره خاصتهِم "هَل تعلَمِين كَم انَا سعَيِده كُونِي زوجكِ؟ كُونك اصَبحتِي مَلكِي رسَميَِاً؟"
ابتَسمت عَلى ما ارَدف الآخر لتنطُق بَعدهُ "هَل تعلَم اننِي اكثَر فَتاه محَظُوظه؟ لكُونِي زُوجتكَ"
قهَقه الآخَر علَى ما قالتهُ مقَلِده نَبرتهُ
-
آخذ عُنقَها في جُولةٍ مؤلِمه مَلِيئه بالعَض والمَص القُوي الذِي بات يُعَذبَها بمِلامساتُه وقُبَله التِي تتُوَزع علَى انحَاء جسَدها بَشغفٍ مُسَلِي , تقرب مِن نسَيِجَها الدافِئ ليأخُذه بِيَن خاصتهُ مُداعِبها بَِخفةٍ مقُارنه بِيَدهُ التِي تُلامَس منَاطقهاَ بقَذارةٍ
"ستكَُون ليَِله مُمتعه اكثَر مِن قَبلاً,مُثِيره"
نطَق بجمُلتهِ الآخِيره حِيَث بَدأ بأفتعَال المشَاكِل علَى السَريَِر الَذهبِي .
-
𝙁𝙞𝙣𝙞𝙨𝙝𝙚𝙙 𝙩𝙝𝙚 𝙣𝙤𝙫𝙚𝙡 🎞...
-
💗☁️
𝑭𝑶𝑹 𝑨𝑳𝑳:
𝑰 𝒕𝒉𝒂𝒏𝒌 𝒆𝒗𝒆𝒓𝒚𝒐𝒏𝒆 𝒇𝒐𝒓 𝒓𝒆𝒂𝒅𝒊𝒏𝒈 𝒕𝒉𝒊𝒔 𝒏𝒐𝒗𝒆𝒍 𝒊 𝒂𝒎 𝒔𝒐 𝒈𝒓𝒂𝒕𝒆𝒇𝒖𝒍 𝒕𝒐 𝒚𝒐𝒖 , 𝒊 𝒘𝒊𝒍𝒍 𝒕𝒓𝒚 𝒕𝒐 𝒘𝒓𝒊𝒕𝒆 𝒂 𝒍𝒐𝒕 𝒐𝒇 𝒏𝒐𝒗𝒆𝒍𝒔 𝒇𝒐𝒓 𝒚𝒐𝒖 , 𝒊 𝒂𝒎 𝒔𝒐 𝒉𝒂𝒑𝒑𝒚 𝒈𝒂𝒚𝒔 , 𝒊 𝒍𝒐𝒗𝒆 𝒖 ! 🖤...

سَيِد القَصر الصَغِير..حيث تعيش القصص. اكتشف الآن