Chapter 7.

12.7K 695 122
                                    

كتبت هذا التشابتر من جوالي ف سوري لو في اخطاء

-----

وقفت امي عند الباب تحدق بي و ب نايل دون اي حركه و بالكاد استطيع التنفس، امي لم ترني هكذا من قبل. و اخيرا نهض نايل بسرعه و تحدث

"نايل" مرحبا سيده .. رود

"تريزا" مرحبا نايل. *اجابت بحده

"نايل" اذا .. امم يجب ان اذهب الان، اتمنى ان تتحسني ايما. طابت ليلتكما

قال و لم يجب اي منا فرأيته و هو يعض شفته السفلى و مر بسرعه من جانب امي و انتظرنا حتى سمعنا صوت باب المنزل يغلق خلفه

"تريزا" ماذا كان هذا ؟؟

ها نحن ذا

"ماذا ؟"

"تريزا" ايما توقفي عن هذا و اخبريني ماذا حدث

"لاشيء لقد كنت في منزل صديقتي ذهبت هناك لنشاهد فيلم و نقضي وقتا ممتعا مع بعض اصدقائنا و كان نايل منهم"

"تريزا" و ماذا حدث لملابسك و لماذا كان هو هنا ؟؟

"هلا تتركيني اكمل كلامي ! اوقعت فتاه العصير على فستاني عن طريق الخطأ و عندما كنت على وشك الخروج اصطدمت ساقي بالطاوله و بعدها اصر نايل على ان يوصلني للمنزل. هذا كل شيء"

عملا جيدا ايما

"تريزا" انت تعرفين انني لا احب هذا الفتى، و الان رؤيتك هنا معه في غرفتك عند منتصف الليل سيقودني للجنون

"امي لقد كان لطفا منه انه اوصلني الي هنا لذا انسي الامر، انه صديقي فقط"

"تريزا" و لماذا لم تخبريني انك ذاهبه لمنزل صديقتك ؟

"لا تلوميني ! انت بالعمل طوال اليوم كما انهم اخبروني في المدرسه"

"تريزا" كان بإمكانك الاتصال بي

"و نسيت هل هذا خطأي الان ؟؟ ياألهي امي"

"تريزا" حسنا و لكن لا تكرري هذا مجددا، اذا كنت ستذهبين الي اين مكان غدا يمكنك الاتصال بي و اخباري

"حسنا، هل يمكنك مساعدتي الان في معالجه ساقي انها تؤلمني جدا"

بعد دقائق من معالجه ساقي، نهضت و بدلت ملابسي و صعدت السلم لاذهب لغرفتي ففتحت الباب لتستقبلني رائحه نايل التي مازالت تملأ الغرفه فأخذت نفسا عميقا و اغلقت الباب خلفي نظرت الي الساعه و كانت الثانيه عشر و النصف، كنت متعبه جدا لذلك حاولت الوصول الي السرير بسرعه و نمت

...

فتحت عيناي على صوت هاتفي يرن حاولت تجاهله في البدايه و لكنه لم يتوقف عن الرنين، تبا هذا مزعج، حاولت دفع نفسي مع على السرير و اخذت هاتفي و كانت امي

10:30 PMحيث تعيش القصص. اكتشف الآن