الجزء الاول من وهم الاقدار
البارت 1
"بعنوان شويبة أم الزبل"بقلمي جوري⚘
فتحت نافذة السيارة وهي تباوع للطريق وارتسمت بعيونها ألم وحزن أن تفارق هاي الحياة وتعوف مرتضى والبنات، شكد تمنت لو جابتلة ولد يسندهم بكبرتهم و يسند ابوه.
دارت وجهها لمرتضى وهي تبتسم باوعلها ورجع باوع للمراية بتوتر بس رجع باوعلها بابتسامة
- لا تخافين مبيج شي حطيبين وكولي كال مرتضى.تنهد وهو كلبة يدك يحس هاي هية وصل موتة من ايام تهديدات لانة ضابط امن بعهد صدام، بس هو مجرد ضابط ماعدة جرايم او مصايب او وفياة لناس بسببة بس تعال عاد فهمهم .
دارت وجهها عنة وكالت
- مرتضى مختنكة واريد بس ابجي ، بس ليش دتسوق سريع؟
رجع باوع للمراية وكاللها
- حبيبتي شدي حزام الأمان، كم مرة انبهج عليه.شدت الهام الحزام وكلتلة
- لو جايبين ويانا جنات، لو معفناها وحدها.- لا خليها بالبيت احسلها.
مر بطريق فلكة وهو يباوع بالمراية ومتوتر كلش.شافته عرك وصار احمر من سيارة وكفت كدامة دصف وراه بس فلت منهم ورجع بك النوب مال بالاستيرن للجانب بس جان سريع ولوري فايت فحاول يبتعد بس اصطدم بسيارة اوبل اسمهة ايضا انشمرت سيارة مرتضى بعد التصادم حتى استقرت السيارة جزء فوك الرصيف الوسط الي يفصل السايدين وجزء بالشارع.
نزل واحد من السيارة وجان ملثم و بيدة سلاح وهو يتقرب انحنى يم جام السايق الي ظهر منها راس مرتضى مدمة وحتى ميخلي احتمال هو عايش انطاه رصاصة،براسة وظلوا يهوسون هو وجماعتة
- قتلنا ضابط أمن وين يروح المطلوب إلنا ؟
رفعوا رشاشاتهم بالسما وطلقوا ليفوك اطلاقات فرح وركبوا سياراتهم وراحوا جانت تشوف هل شي شلون داخل حلم او وسط ضباب رجعت اطلقت تأوه متالم وهي تهمس :
- ابو جنات لاتعوفني من شدة نزف وجهها والامها رجعت فقدت الوعي من جديد.جان الكل صامت وبحالة محد تقرب ابد ولا كللهم،ليش الناس بعد السقوط خايفة ومحد اله علاقة بأحد وچان ایضا
بذاك الوقت حيل انفلات بالأمن يقتل المذنب مع الغير مذنب، جان مرتضى ضابط امن بالجنسية لا هو استخبارات ولا هو إله ذنب بشي ، ابد ما ظلم أحد ولا قتل. بس الناس تاخذ ع الصيت هذا ضابط امن لازم ينقتل ،
وبعدين يكولون هااا اشتباه متصورينة،جان ظابط استخبارات.المهم نقلوا الجثة و ألهام جانت مشوههة و بين الحياة والموت، بس جانت تفقد والوعي وترجع لوعيها يعني وقت قتل مرتضى چانت واعية مفاقدة وعي وشافت شلون قتلوا مرتضى فضلت ايام بالمستشفى بس جنات يمها وهي تشاهك وتبجي خايفة لا تخسر امها وين تروح منو الها.
بيوم جانت ألهام بدت تتحسن شوي مدري صحوة موت بس بهذا اليوم جانت ألهام تباوع للسكف بنظرة بيها ألم فراق الأحبة ونزلت دموعها حارة وهي تتلاقف التنفس بالكوة مرة تختنك ومرة تحاول تنطق باسم مرتضى زوجهة اليشافت شلون قتلو ياما نصحتة بس مااخذ الكلام
أنت تقرأ
وهم الاقدار ج١
ChickLitوهم الاقدار بقلمي جوري احنا البشر مثل لعبة مزينة بخيوط والقدر يتلاعب بينا يحركنا مثل ميريد. احيانا نوقع انفسنا باوهام ونصدك اوهامنه هذي الي زينها القدر النا بالالوان الزاهية الي تجذب انظارنا وتوكعنا بالفخ تدرون اشبه الاقدار بعنكبوت يبني بيتة كفخ...