بارت طويييل استمتعوا ❤️❤️
__________________________
لا اعلمُ ماللعنه معه ، ترك يدي بهدوء بعد ان حمحمَ
"ماخطبُك؟؟"
قلتها بعد مده من الصمتلارد !
المكآن يعمه الهدوء
فقط صوت انفآس زين العاليه تملأُ المكان ..#ZAYN
(زين وهو يكلّم نفسه)زين اهدأ لا يجب عليك ان تُفسد الخطه ! فقط تمآلك اعصابك !
ولكن لِما تقوم بشتمي واللعنه حتى لو كانت تعني في كلامها الشخصُ المجهول !
فـ انا لا احب ان يقوم احد بشتمي امامي ولا استطيع ان افعلَ شي ! ولا استطيع ان ارد ! هه وماذا ايظن؟ هذهِ الطفله ستخبر الشرطه الالكترونيه على حسب كلامها!
لا تعلم ان الشُرطه الالكترونيه بأكملها استطيع السيطره عليها فقط بـ حركه واحده من اصبعي !
بل الشبكه البوليسيه المحليّه جميعها تحت سيطرتي حالياً!هه هي حقاً طفله لا تعلم مع منْ تورطت حتى ..
حسناً سأحاول ان اهدأ لن أُفسد الخطه !
قطع تفكيري رنينُ هاتفي ، اوهه حمداً لله لقد انقذني من هذا الموقف ، اخذت هاتفي بحركه سريعه واجبتُ دون ان ارى من المُتصل"من هُناك؟"
قُلت بعد مُده من الصمتلارد
هذا غريب من المُتصل! قطع تأمُلي لرقم ، صوت رساله!
فتحتها"انتم محاصرين"
بعد ثواني وصلت خلفها رساله اُخرى
"لقد وقعتم بين ايدينا"
بعد ثواني ايظن وصلت رسالها اُخرى من نفس المحادثه
"انجوا بأنفسكم"
"كان عليكم ان لا تأتوا"
"الجحيم"
"لقد اتيتوا للجحيم بأنفسكم"
وبعد مُده ليست طويله وصلت هذهِ الصوره التي حقاً لم اتوقعها !
وكأن احدهم سكبَ ماءٌ بارد على جسدي!
اللعنه ليس هذا ! ليس هذا !انها الشفره الخاصه بي ! لـ ديب ويب
هذا مستحيل ! استحاله ان يحدث ذلك
انها من اخطر الشفرات واللعنه !ركضت خارج الغُرفه وسط نداء هيلدا لي ، خرجت خارج المنزل وبسرعه شديده وفي طريقي اخذتُ شريحه هاتفي واتلفتها حتى لا يستطيعون الوصول الى معلوماتي، ذهبتُ الى المنزل وفي الطريق اتصلتُ ب كيفين من هاتفي الآخر واخبرته باللذي حدث
أنت تقرأ
القرية | The Village
Ciencia Ficciónكُل ليلةٌ مِن بعْد الساعة 12 مساءً تأتيّني رسآئل مْن شخص مجهولّ الهويْة ! لا اعلمُ ماذا يُريد تحديداً.. نوع رسآئلهُ ايضاً غريبه تماماً مثلُه لا اعلمُ هل هي رسآئل تهديد ام لا .. ولكن اخر رسآلةٌ وصلتني كانت حرفياً تهديد!! اللعنه انا حتْى لا اعرفه ماذا...