نب
قصة #النهاية
الجزء الثامن....للكاتبة لينه سعد
🍥🍥🍥🍥🍥🍥🍥🍥🍥🍥🍥🍥🍥🍥_انطينه مجال امير....
_ميحتاج مجال بعد...هاي هية احنى هنا مانعيش بغداد انروح نكعد ابيت اهلج انتم ماعدكم رجال اخوج وراح يروح
لازم واحد يكعد يم اختج وامج
حظري امورج لان باي وكت اكلج انشيل
〰〰〰〰〰〰〰〰〰〰〰〰〰〰〰اتوقفت سيارة التكسي بقرب من مزرعه جبيرة
نزل امير وهو يتقدم الها بعد ماسوة عركة وي ابو التكسي على الاجرة
وبالاخير قطع فلوس الاجرة وبتعد عنة...اتقرب من بوابة المزرعه وهو يباوع على القصر الجبير المتوسط بين اشجار العنب والبرتقال و النخل
...فتح البوابة الي جانت تعبانة ومو محكمة السد
دخل وعيونة تفتر على الجمال الي يشوفه
من ورد وفواكة وكانما دخل لدولة اوربية
لمح من بعيد سيد احسان
..اتقرب امير وهو يبتسم الة ويلوح بايدة_هاااا سيدنا اشلونك
_هلا امير عاش من شافك_العايش انت مولانة
...حضنة وهو يسلم علية بحرارة
_اكلك ابو نور موجود_هستوة اجة من مزرعه الدواجن
ليش محتاج شي فلوس لو مخضر_لا والله لافلوس ولا بضاعه لان ماعندي فلوس اشتري ....
بس محتاجة بشغلة
_خير شنو الشغلة_بعدين تعرف اذا تكدر روح كلة امير يريدك بشغلة
_ماشي هسة اشوفه....دخل السيد احسان للبيت ودك الباب وطلعت الخادمة وكال الها
_روحي صيحي ابو نور...بس انتبة السيد على نور الطفل الصغير الي كاعد يمشي على كيف بخطوات بطيئة وهو يحاول يوصل للباب علمود يطلع وجان وجة يضحك وكانما لكة كنز
ابتسم الة سيد احسان
وشاف والدتة تركض وراه وهي شايلة ماعون الاكل وتحاول اتوكلة...انتبهت سارة لسيد احسان واكف يم الباب وهو مبتسم لنور وياشر ويكول اله
_تعال...تعال_هههههه ها اجاك يركض.... بس يعرف اندك الباب يركض ركض للباب وكانما محبوس
_خلي خطية ترة هم يحتاج يطلع ويشوف الدنيا
_لا سيد اخاف علية والله اموت اذا يصير علية شي
_الله يحفظة الج ويحفظ ابو نور
_امين يارب....صفنت وهي متعرف ليش سيد احسان هنا
_خير سيدنا محتاج شي_والله منتظر ابو نور..امير هنا ويكول محتاجة بشغلة
....بهاي الاثناء نزل ابو نور الي جان رجال متوسط العمر يتراوح بين ٣٥ الى ٤٠
ضعيف البنية اسمر وطويل
ملامحة حادة وهادئة بنفس الوقت يعتلي وجة لحية خفيفة مصبوغه بالاسود لكثرة الشيب_اجيت سيد خلي اشوف امير الشفية شيريد واني متاكد يريد ياخذ محصول بالدين
_لا ابو نور كلت اله وكال ماعندي فلوس اريدة بشغلة ثانية