يالها من ايام ويالها من ذكريات~!
.انا ڨان عانيت من مرض وهل اسميه بمرض؟
الوحده تلاحقتني اخاف ان انظر بأعين المخلوقات التي الاقيها.
اهرب من وحدتي، واذهب للملجاء الوحيد وهو نجومي
نجومي هي عائلتي، أصدقائي، اقاربي
هل سوف اشعر بيوم ما بالراحه والسعاده؟
اردفت تناظر لنجومها التي طالما استمعوا لها
استقامت تتجول حول المدينه
تنظر للبشر في جهه متسكعون وفي جهه اخرى سكارا
وعينيها تتبع الشرطه التي القت القبض ع بعض الشبان الذين كانوا يتهامسون
مملل كالعاده
تافافت
10pm
ذهبت لسريرها لتنام وككل يوم تتذكر عائلتها التي ذهبوا وتركوها، لماذا؟
هل لانها كانت مجرد غلطه ؟
7am
استيقظت تنظر نحو الساعه
لتركض نحو الحمام 'اوه ياالهي سوف اعاقب كالسنه الماضيه'
ذهبت مسرعه بين الارصفه والسيارات ' وصلت بالوقت المناسب'
ومثل كل يوم فور ان تخطوا من الباب يتهامسون نحوها غامضه، بارده، متكبره
اذهب لاخر القاعه انزل حقيبتي وارجع شعري للوراء
تأتي صديقتي نيلا الوحيده التي احبها من بين الجميع' ڨان اهلا لما اعينك الزرقاء اليوم داكنه؟ "
اردفت بحماس ثم حزنت فجأة
'' اوهه ربما لاني لم انم؟ كنت افكر طول الليل''
" بماذا" ؟
لا شيء فقط هاذا وذاك
امم..
اثناء انتهاء دوامها
كانت تتجول بالخارج وكالعاده يتهامسون بها
'' لانها جميله''
تفكيرها انها تود رؤيه الروح او النسمه التي تشعر بالأمان عندما تمر من جانبها وهل هي نسمه؟،
ربما شخص
تعود للمنزل لترى ورقه بيضاء اللون وخط اسود
'' لقد عاد''
شهقت شهقه سبب سعادتها عاد؟
أنت تقرأ
A Star.|j.jk. -
Fanfiction. غَرُستكَ نجماً فِي أضلعُي..تُضيئوِحْشهْ مُعْتِمِي.! فِيْ سَماء ذاتْ مُحِيط.ٍ أسوَدَ تُزينهُ اْلنُجومْ مُرَصعهٌ بالشُهبِ فيِ مَكانِ وجُودهِ أخشى أَن تَتَغلفْ ألْنُجومْ بَالونِ ألأزْرقْ ثُمَ تَختَفِيِ! . لِما لا يُودُ اِظَهارَ نَفسهِ لها، هِي واق...
