.
.
.
(ملحوظه:العلامه * الكلام الذي بينها هو عباره عن رساله )
..
*قرآه ممتعه*
.
.
.
*ان الطاهر في مدينه الخطايا هو المذنب الوحيد*...
....
.
.
*مرحبا هل يمكننا ان نصبح اصدقاء*مرت نصف ساعه وانا انظر لتلك الكلمات التي كانت ستقتلني قبل قليلا افاقني من شرودي صوت والداي الذي دخلا المنزل للتو..
"اووه امي قادمه"
اغلقت الكمبيوتر بسرعه من خلال الشاشه وركضت لوالدتي لاعانقها هي ووالدي انا حقا لا استطيع الاستغناء عنهم ابدا..
"كيف كان يومك عزيزتي"
مسحت والدتي علي خصلات شعري البنيه وهي تبتسم لابادلها الابتسامه..
"جيد امي وانتي ماذا جلبتي من السوق انا حقا جائعه"
قرصت وجنتاي الممتلئه..
"ايقووو عزيزتي حسنا سآسرع في تحضير الطعام لصغيرتي"
نظرت لوالدي الذي يقف ولا يتفوه بكلمه ويبدو انه منزعج حسنا ذلك غريب نوعا ما..
اللتفتت والدتي للذهاب ولكن سرعان ما كانت ستقع ليمسكها ابي بسرعه يبدو ان ذلك الدوار عاد لها بسرعه ركضت لاتفقدها.."امي هل انتي بخير"
تفقدتها لاجد انفها ينزف بشده لاصعق..
"امييي يجب ان نذهب للمشفي انتي متعبه منذ فتره"
جلست علي الاريكه لانظر لابي الذي يحدق فقط بوالدتي ويزيل تلك الدماء
"ابي ماذا يحدث"نظر لي ثم ابتسم ..
"لا شئ عزيزتي هي بخير لا تقلقي انتي"
نظرت لهم بتعجب..
"ءءاجل عزيزتي انا بخير ففقط ارهاق"
ابتسمت والدتي لتجعلني اطمآن قليلا
"ساطبخ انا الطعام"
اردفت لوالدتي التي اومآت سامحه لي بالطبخ اطلقت تنهيده من جوفي لاتوجه للمطبخ الصغير خصاتنا لابدآ في اعداد الطعام ولم اتفوه بكلمه ولكن داخلي لا اشعر ان والدتي بخير..
.
.
.
اقبع مره اخري امام جاهز الكمبيوتر متردده في فتح الرساله مره اخري متردده في الاجابه انا لم اجرب يوما ان يكون لي صديقا ابدا انا لم اتلقي رساله في حياتي..
فتحت المحادثه بعد ان شجعت نفسي ببعض الكلمات..*مرحبا*
ارسلت لذلك الشخص الذي لا اعرف اسمه حتي ولا اعلم ان كان فتي ام فتاه ولكن اتمني ان تصبح فتاه لكي استطيع محادثتها هي لن تراني ولن تخاف مني وذلك جيدا استطيع ان اصبح صديقتها والتحدث كثيرا ربااه هل حقا ساحصل علي صديقه انا سعيده جدا..
*مرحباً انا ادعي تايهيونغ ابلغ من العمر 23 عاما وانت*
أنت تقرأ
love your self
Fanfictionثم ان التحديق في عيناكي شبيه بالارتواء من النبيذ القوي الي حد الثمالة المربكة لقلبي عزيزتي..