#روايه_أن_كنتِ_تجرؤين
البارت السادس عشر
"جوريتي"
wariter POV
هي أول وآخر أمنياتي
هي الحب الخالد المعظم في قلبي
هي الجنون اللذيذ في عقلي
هي الحلوى الشهية في شفتاي
هي احلامِ الوردية في منامي
=+=
نايون
ثلاث سنوات , مرت كأنها طيات أوراق لكتاب قديم ما زالت رسائلك القديمة لم تُمحى ,بل أعتدت قراءتها , أحاول عدم تصديق أنك آذيت أمي ولكن أينما أردت أيجاد سبب أكون أمام طريق مسدود فأخذل وأكرهك أكثر
جيون جونكوك , الرجل المتوحش الذي جرحني وآذاني وأستغلني أبشع أستغلال ,حرمني من ذاتي
لم أتندم على ما حصل في النهاية بالرغم أنني شعرت أن مشاعري نمت بداخلي لك,عشت لثلاث سنوات لأستعيد ذاتي فقط, ولكن بلحظة تدمرت كل قوتي , ما زال هو كما كان سابقاً بصرامته بغرورة وتعاليه
بلحظة واحده تدمرت قوتي وأرتجفت أوصال جسدي وكأن مشاعري عادت لتحيى , فقط بنظرة من عينيه الحادتين المكسوة بالشحوب وشفتيه المزموتين بغرور
خرجت من مكتبه ولا أكاد أجزم ما حصل بالضبط!,هل كان هو فعلاً؟,أم أنني تخيلت ذلك ,لما قلبي أنتفض بهذه الطريقه وكأنه رأى من ينتظر!
جلست في الكافتريا وأنا أدعك جبيني بتعب وعدم تصديق سمعت صوتها:هل أنتهت مقابلتك؟..كيف سارت؟
نظرت نحو آهين وهي تضع كوبا القهوه على المنضده لتشبك أناملها سوياً:ماذا؟
جذبت كوب القهوه لأرتشف منه بسرعه لتلسعني حرارته
آهين بأنزعاج وهي تأخذ مني كوب القهوه:لا تكوني طفوليه هكذا نايون!, أنه ساخن
أجبتها بضيق وأنا أعقد ذراعاي:أنتِ من يجب عليها أن تشرح لي, هل كنتِ على علم بشأن مدير الشركة؟
أشارت لي بالموافقه لأكمل أستجوابي:هل كنتِ تعلمين أنني أكره هذا الرجل وهو قد تسبب بأيذائي؟
كذلك أشارت لي بالأيجاب لأسألها بحده:أذاً هل تعلمين بشأن أن الأستقاله ألا بعد ستة أشهر
توقفت هي عن الطرق بأناملها على المنضده ونظرت لي:ماذا قلتي؟..لم أسمع شيئاً بخصوص ذلك؟
سمعنا صوت رجولي قائلاً:هذا القانون تم وضعه قبل شهر,لذلك لم يدون في طلبات الوظائف
حدقنا انا وآهين نحوه, آهين ببرود:من انت؟
أجابنا بأبتسامه جانبيه:أنا كيم سوك جين,نائب المدير,وأنتِ؟
رأيته قد ركز على آهين لتجيبه آهين:هل تريد 1 وون آخر لأجل سؤالك التافه هذا؟
أنت تقرأ
أن كنـتِ تَجرؤيِن || If You Dare
Lãng mạnرجل صنع نفسه بنفسه ... لا يكلفه سوى دقائق لأيقاع فتاة في غرامه بأبتسامه المليئه بالغرور وعينيه المليئه بالحده هو مثالي!...رجل وجوده يجعل المكان يقف على أبره فتاة تقف بوجهه وتصارعه بمبادئها لتلعب الأقدار لعبتها ويجمعهما بأطار مثير ورومانسي الترند ال...