بدأت القصه في إحدى شوارع بغداد القديمه بسنة 2002 طبعا القصه لا تمد للواقع بصله كان اكو بنيه إسمها (ساوه ) عمرها 18 أمها وأبوها على قيد الحياة وكان عدها اختين الكبيره إسمها كاترين عمرها 20 متزوجه دكتور وما عدها اطفال والثانيه لارا عمرها 16 سنة يعني الصغيره وكان ابن عمها و أخوها بالرضاعه عمره 17سنه واسمه محمد طبعا هذا قصته حزينه شويه😿 ابو كان تاجر سلاح بيوم من الايام شكو بيه المخابرات فاضطر انو يودي امانه لتجار السلاح بيد زوجته ومن ذاك الوقت هي مفقودة ومالها أثر وطلعت هواي شائعات بوقتها ناس تكول ماتت وناس تكول شردت وغيرها من الشائعات وبعد ما نفقدت زوجته عاف ابنه وقل اهتمامه بيه إلى أن وصل بيه الحال ان يتبرأ منه وعمه ابو ساوه ما قصر تكفل بيه لأن ما عنده ولد وتزوج ابو محمد من جديد وصار عنده كومه ولد وبنات👫👫👫👫👫👫 ونسى محمد وأمه ولحد الان محمد عايش ببيت عمه وبيوم من الأيام نزلوا جيران جدد بصف بيت ابو ساوه ومن العادات والتقاليد العراقية و البغدادية القديمه انو اي بيت يسكن بي جيران جدد يكون أكلهم على جيرانهم لمده ثلاث ايام و هاي من العادات الي بدت تقل عدنا للأسف😢😥 وطبعا أم ساوه ما تفوت هاي الفرصه حتى تغث ام مالك جيرانهم الي دايم تحاول تسبق ام ساوه بهاي الأمور حتى تحصل قاعده جماهيريه اكبر من جارتها ام ساوه عبالك يدورن زعامه على المنطقه 😹 طبعا نسيت اكللكم سر ترى(لارا تحب مالك وبس أمها و ساوه يدرون )😻المهم راحت ساوه ويه أمها لجيرانهم الجدد حتى يودولهم ريوك وأمها نست تاخذ دوا السكر كان يغمى عليها يم بيت الجيران
يتبع....