باب النجاة

17 2 1
                                    


-

كحبل التفّ حول رقبتي
الأنين يرنّ في أذني
يتقطع قلبي بالصراخ
ومع ذلك حبل نجاتي هو الهروب.

أعيش في دوّامة
تدور وتدور
كأن الأحداث تتكرر ولا تنتهي
ولا شيء جديد يبعد عني
شعوري بالأسى
حول نفسي!

على أمل انتظار ذلك الباب
الذي سيغير مجرى حياتي

ولكن بعض الآمال تفوق توقعاتنا
فنندم أشدّ الندم لتفويت محطة القطار.

على البشر أن يعلموا: حتى وإن كانت آمال زائفة، علينا العيش كل يوم بيومه، فقسوة القلب تجرد كل شيء بلمح البصر.

-

لقد وصلت إلى نهاية الفصول المنشورة.

⏰ آخر تحديث: Jul 18, 2019 ⏰

أضِف هذه القصة لمكتبتك كي يصلك إشعار عن فصولها الجديدة!

أضغات أحلامحيث تعيش القصص. اكتشف الآن