الجميله و الوحش(42)

6.2K 259 15
                                    



***البارت الثاني و الأربعون***


يترأس الطاوله وينظر لرجل الذي يشرح لهُ عن الصفقه الذي سيتفقون عليها ولكنهُ شارد لا يستمع لأي أحد فقط يُفكر بطفلته وسارقة قلبه

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.


يترأس الطاوله وينظر لرجل الذي يشرح لهُ عن الصفقه الذي سيتفقون عليها ولكنهُ شارد لا يستمع لأي أحد فقط يُفكر بطفلته

وسارقة قلبه .. التي أصبح يُفكر بها حتى بالعمل ويتكر كُل ما حصل بالأمس وخاصه بسيارته ليبتسم و لكن قطع إبتسامته 

مساعدته التي كانت تُنادي على إسمه مُنذُ دقائق فيجيب بتلعثم :
آاه ا- اجل ماذا حصل ؟

الرجل بإستغراب : لقد إنتهيت من مُده سيّد جيون ألم تكن تستمع لي ؟

جونغكوك بإرتباك : لا اقصد بلى لقد سمعت حديثك 

الرجل بإبتسامه : جيد إذاً هل سوف تُوافق ؟

وقف وهو يُعدل معطفه وقال ببرود : سأفكر بالأمر ..

* خرج من تلك الغرفه ليتجه إلى مكتبه تارك الجميع بحيره من أمرهم وبعضهم ينظر بإستفام مستغربين ومتفاجئين من تصرفه *

**********

**********

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.


دخل بغضب وهو يمرر أصابع يديه على شعره ثُم يقف ويصرخ بغضب قائل : آااه جونغكوك ما الذي يحصل معك لما تُفكر بها 

وأيضاً ماذا بالعمل لا لا لا لن يحصل هذا اووف ماذا يحصل لي إستيقظ جونغكوك هي 

* بعد أن أنهى كلامه حتى بدأ يضحك ويقهقه على شكل وجهها عندما قام بإخجالها وكم كان الفستان مثير عليها كالعنه رغم قصره 


وانه يظهر جسدها إلاّ انه كان مناسب عليها ... وكم أراد مُعاشرتها بتلك الحظه ولكن لم يُعجبه ان الجميع ينظر لملاكه وكم كانت 


نظراتهم مقرفه وهذا ما أغضبه بغض النظر عن صراخها لهُ وانها قامت بشتمه عدة مرات إلاّ انهُ كان سعيد جداً بوجودها لحياته 


ليقع على الأرض بعد سماعه صوت باب مكتبه يُفتح لينظر ويرى السُكرتيره خاصته ليقف بسرعه ويقول بغضب :

و اللعنه لما لم تَطْرُقي الباب ؟

السكرتيره وهي تُحاول عدم الضحك : آه سيدي لقد طرقته عدة مرات ولكنك لم تجب وعتقدتُ انك خرجت لهذا دخلت أعتذر 

جونغكوك بحده : ماذا تُريدي ؟

السُكرتيره : سيدي عليك قراءة هذه الملفات وتوقيعها 

جونغكوك بإنزعاج : حسناً ضعيهم على مكتبي وغادري 

فعلت ما طلب لتخرج وهي تضحك اما جونغكوك فقط يتنهد بضيق وتعب : آاه سونغ يون .. ماذا فعلتي بي؟ همم ؟

ذهب وجلس على مقعده خلف المكتب ليبدأ بقراءة الملفات  رغم انهُ لا يستطيع إخراجها من رأسه ولكنهُ بقيَّ يحاول مراراً و تكراراً

لأن جونغكوك شِعاره هو عدم الإستسلام ....

الجميله و الوحش ( مُكتَمِلَة)حيث تعيش القصص. اكتشف الآن