الجميله و الوحش (17)

7.1K 333 2
                                    



***البارت السابع عشر***


تستيقظ من نومها بكسل عكس كل يوم لتتذكر آخر محادثه بينها وبين جونغكوك لتبدأ بالبكاء ***  بعد دقيقه  ***إستقامت من سريرها لترتدي ملابس عاديه وليست ثياب المدرسه  :

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.



تستيقظ من نومها بكسل عكس كل يوم لتتذكر آخر محادثه بينها وبين جونغكوك لتبدأ بالبكاء 


***  بعد دقيقه  ***


إستقامت من سريرها لترتدي ملابس عاديه وليست ثياب المدرسه  :


قررت اليوم أن لا تذهب إلى المدرسه أرادت أن تتمشى فالجو جميل بالخارخ أو بالأحرى تقول ذلك لأنها لا تريد رؤية جونغكوك لأنها سوف  تسوء حالتها عند رؤيته ويبدأ بكلامه الجارح تجاهها خرجت من المنزل من دون أن تقابل أُمها لذلك عرفت أنها بالمقهى كانت تمشي با...

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.



قررت اليوم أن لا تذهب إلى المدرسه أرادت أن تتمشى فالجو جميل بالخارخ 


أو بالأحرى تقول ذلك لأنها لا تريد رؤية جونغكوك لأنها سوف  تسوء حالتها عند رؤيته ويبدأ بكلامه الجارح تجاهها 


خرجت من المنزل من دون أن تقابل أُمها لذلك عرفت أنها بالمقهى 

كانت تمشي بالحديقه إلا أن رأت شجرة  جميله ذهبت و جلست على الأرض تركي ظهرها على جذعها 

قررت اليوم أن لا تذهب إلى المدرسه أرادت أن تتمشى فالجو جميل بالخارخ أو بالأحرى تقول ذلك لأنها لا تريد رؤية جونغكوك لأنها سوف  تسوء حالتها عند رؤيته ويبدأ بكلامه الجارح تجاهها خرجت من المنزل من دون أن تقابل أُمها لذلك عرفت أنها بالمقهى كانت تمشي با...

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.


مرّ الوقت وهي تجلس تحت الشجرة مستمتعه بالهواء الطلق و الهدوء يعّم المَكان لا يوجد أشخاص يزعجونها لا يوجد جونغكوك لا

أحد فقط هي ..... وهذا ما أراحها لتنسى همومها 


***********************


في مكان آخر ::*_*

 يجلس على الأريكه واضع رجل فوق الأُخرى ينظر للفراغ ويتذكر كلامها القاسي 

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.



 يجلس على الأريكه واضع رجل فوق الأُخرى ينظر للفراغ ويتذكر كلامها القاسي 

قاطع هدوءه رنين هاتفه تناولهُ عن  الطاوله ليرى المتصل ليتكلم ببرود :

ماذا؟

 المتصل :

سيدي ها أنا بجانب المقهى هل تريد أن أَقوم الأن بإغلاقه ؟

صمت جونغكوك لبرهه فهو لمّ يكن سوف يفعل هذا ولكن هيّ من أجبرته قائل:

 أجل وقوم بطردها وإن لم تخرج إتصل بالشرطه وبالأهم أن تكون الأوراق مزوره بأن المقهى ليس لهم بل مسروق  هل فهمت ؟

المتصل :

أليس هذا قاسٍ سيدي ؟

جونغكوك بغضب وصراخ :

و اللعنه  إفعل كما قلت لك 

المتصل بخوف :

ح.. حسناً سيدي 

قام بقطع الإتصال من دون قول كلمه أُخرى يفكر بهدوء بماذا سوف تفعل الآن ...


*************************


في ذلك المقهى الجميل حيث كانت تجلس أُم سونغ يون تحتسي كوب من القهوه الدافئه وتقرأ جريدة الصباح بتمعن

دخل رجل كان يرتدي بدله سوداء الون وكان معهُ أربع رجال يرتدون مثله رفعت نظرها لهم وبدأت تشعر بالخوف وقالت بتساؤل : المعذره هل تريدون شيئاًالرجل : يا أنسه عليكي الأن الخروج من هذا المقهى وبسرعه أُم سونغ يون بذعر و حزن : م

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.



دخل رجل كان يرتدي بدله سوداء الون وكان معهُ أربع رجال يرتدون مثله 

رفعت نظرها لهم وبدأت تشعر بالخوف وقالت بتساؤل :

المعذره هل تريدون شيئاً

الرجل :

 يا أنسه عليكي الأن الخروج من هذا المقهى وبسرعه 

أُم سونغ يون بذعر و حزن :

 م..ماذا لكن هذا المقهى خاص بي لقد إشتريتهُ منذُ أُسبوع تقريباً 

الرجل :

لا يا أنسه أنتي مخطئه فإن هذا المقهى مسروق أُنظري

قام بإعطائِها الأوراق المزوره لتبدأ دموعها بالتساقط 

أُم سونغ يون :

لا ...

 هذا غير صحيح أنتم تكذبون لقد أخذت تصريح بأنهُ ملكي ولم أَسرقه أنتم تكذبون


الرجل : 

إهدأي يا أنسه  ...

 و الأن أُخرجي من المقهى بهدوء كيّ لا نتصل بالشرطه ... هياا

أُم سونغ يون  ببكاء : 

اللعنه عليكم .. اللعنه 

قالت كلماتها تلك وخرجت من المقهى جلست على المقعد القريب من مقهاهم وإتصلت على إبنتها :

سونغ يون ( شهقه)

 إبنتي تعاليّ بسرعه إلى المقهى أنا أجلس على المقعد الذي بقربه لا تتأخري 


*******************

جالسه تنظر لسماء الصافيه تتذكر ذكرياتها مع والدها وأُمها وكيف كانت سابقاً مشاكسه وطفله وكيف كانت تبكي عندما ترى لعبه

تعجبها وتريدها  ويذهب والدها  ليجلبها لها لتبتسم كانت أفضل ذكريات لها

 ... ذكريات تملؤها السعاده و بعيده عن الأحزان

قاطعها رنين هاتفها المزعج 

وما أن رأت المتصل حتى إبتسمت وقالت بإبتهاج :

أُمي

ولكن لم تدم تلك الإبتسامه بسبب سماع أُمها وهي تبكي وتتكلم بخنقه 

قالت بصدمه و ذعر :

 أنا أتيه 
.
.
.

الجميله و الوحش ( مُكتَمِلَة)حيث تعيش القصص. اكتشف الآن