5.اتمَى موتكِ

4.7K 521 34
                                    

*سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم *

استطعِت الشعِور بقَبضت يد الحاَرس بَجِانبي اعلَم يريد ضربِي وقتَلي فقٌط ينتَظِر الأشَاره منَها تشه
وليِ حقا لسَيِدته الصغـيره
"لابأس روي تستَطيِع الذهاب "

قالت للحـارس روي وذَهب بخَطوات متِثاقله وهو يرسِل الي نظرِات الجِحَيم تـقَدمِت مني ببضع خطَوات بابتَسامه صغيره " لا تقَلق جيِمينَي انت ستَخرِج من هـنا ولكٌن ليِس الأن "

" متى "

"عندِما اموِتَ "

"اذا اتمِنِى أن تموت باسِرعَ وقِتَ ممكَن " تحَدثت معها بقِسوه وقدِ لمحت تلااًلا عينيِها قبل رحيِلها

زفرت الهواء وارجع شعِري للورِاء اشعر بالضيِق الشديدِ

• • •

١٠ مساء

لم اعد للغرِفَه لازلتَ أشعر بالكتِمان جلست على درج بوإِبه المنَزل وأمامَي الحدِيقه كان القمَر سَاطعِ والنجِوم من حوله تَنير

انا اشتأق لامي وابي اختي واصدقائي حيِاتَي التي كنَت اتذِمر منهِا وروِتيِني المعَتاد المِشاجره مع اختي الصغرى وكل شيء

الجو بارد لذا كنِتَ انفَخ على يدِاي لتَدفئِتي وشعَرت بشيى ناعم يوضع على كتفَاي

وشاح !

التفت وقدِ كانت تلك الماريا جلست بجانبِي "ستَصاب بالبِرد "
ضمت قدميِها لصدِرها وهي تحدِق بالأمـام مثٌلي تماما

  "جيمين " هي تَعرف اسَمي !!
التفتَت الي " ايمكنَك ان تعأمل جوليا بلطف !"

"جوليا!" قلت بسَتفِهام

" اه هل تقِصديَن تلك الفتاه المختله "

"لا تقل عنها مختله "اردفت بغضب طفَيف لتكمل بهمِس"هي فقَط تحبِك اكثر من الأزم "

"ولكني لا احبِها ولا ارَيدِ حبهِا "

"نحن لا نستَطِيع التحِكم بقلَوِبنا واختَيِار من نحب ما ندِركه هو انـنا نقع له وبشده وهذا ما يَحدِث لجوليا "

كلامـها صحيِح ولكنَي لا اريد تصديقها ليس بهذا الطريقه

سالت فقد اكلني الفضول
"لما انتم مخلصون لها هَكذا "

ارجِعَت نظَرِها للأمِام وعلى وجهِها ابتسامه وكأنها تتَذكر شـي "لأنها تسَتحق هذا "

استقِامت وقالت "عد للغرفه واحـظَى ببعِض الراحه سَيكوِن الغدِ افضَل ابتَهج وحسٌب " القت كلماتها الاخير وذهبِت

كنِتَ اريد معَرفِت المزيد عنها اقصِد جوليا تلكٌ

• 📷 •

• 📷 •

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
𝒋𝒊𝒎𝒊𝒏𝒚×𝒑𝒂𝒓𝒌 𝒋𝒊𝒎𝒊𝒏 ✔حيث تعيش القصص. اكتشف الآن