18.احَبكِ

4.1K 487 5
                                    

*سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم*

اسِبوع كامَل قَدِ مَر علٌي کدِهَر اشـعر
بالفرِاغ والحَزن الشَدِيدِين نفَس
المشاعرِ بالأيِام الاوُل
ليً بقِصُر جوليا

اشعِر وكِانها سّتاتِي باي لحَظه صِدَى صوتِها
يرِنَ فـٌي مخَيلتي عندمَا ارئ ابتسامه
سوَنا اتذِكَرها فـي كِل زاويه
مَن عَقلِي
هٙـي قَد حفَرت

وُقد اسّتنَتجت شيِ واحَد فقَط بانَي
احبِهَا وبشده
تلـٌك الفتِاه الصغيِره قَد جعلتَنِي
واقَع لهَا
كـالمـِجنون وتركَتني

انتِفُضَت مَن فرِاشي فقَدِ اصبِحتَ لاافعَل شِي سّوا الاسَتلقاء وتذِكَر جوليا اشعَرِ برِوحـي تخِرَج مَن جِسدي اشتِيَاق لهَا واحتُظِانهَا

لنَ ابقَى صُامت هكِذا علٌي فَعِل شـٙيء !

اتجِهت لخزِانَتي اخَرِج صنُدوقِي الصُغير الذِي ادخَر به المال رائع املـِك تذكرت الذهاب والعوده والبـٌاقي ساقترضه منَ ابِي يَجِب ان اسرِع فانَا اشّعر بشعور سيِئ حيٌال هذا

.....

اليوم الثاني 5:10 مساء

وصلت ت الى اليـِابان والحِمدَ للَّه بانِي اعلم
الطرِيقَ لقَصر جوليا فقَد اخبَرتني
بمُكِانَه ماريا فَي
يَوم مَنِ الأياِم

ارتَجلت مَن سّيارِة التاكِسَي عند بـٌاب القصر تقَدِمت منه وكِان هناك رِجَل كبير فِي العمَرِ يحَرسه ولمِ ارَه طيِله بقَائي بالقَصُرِ

بلٌعتَ رِيَقي مَن توتري "كيٌف اخَدمِك سّيِدَي؟!" قـال باليِبَانيه

جمعِتَ شَتّات نفَسِي وقلت بِصوت مَهزوزَ"سّكانَ هَذِا المِنٌزل ايِنَ ه‍..هِم ؟!"

"لا أعَلم اي شَي عنَهِم لقَدِ امَرِت باًن احَرِسّه وحسَبِ "

بدِاتَ يِداي ترِتجِف مـٌاذا انَ حِدثَ لهَا مكُروه

همِمت للذِهَب ولكنه قاطعني "انتَظِر كدت انَسِي هَل انتَ جيِميِني
اقِصَد جيمين "

شّعاع الأمِل قَد حلِق فوقِي اجبٌتَ بسّرعه
"اجِل انَه أنَا "

• 📷•

• 📷•

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
𝒋𝒊𝒎𝒊𝒏𝒚×𝒑𝒂𝒓𝒌 𝒋𝒊𝒎𝒊𝒏 ✔حيث تعيش القصص. اكتشف الآن