10

121 1 0
                                    

وآتفقنا على يوم كآن من آجمل إيام حياتي ولكن قبل ذلك ذهبت لزياره آخي فآمرت 8سنوات وهوه بالمستشفى ثم توفى يرحمه الله ذهبت لوادعه ثم الى وآلدتي ضممتها ثم أﻻ آبنت آختى كان عمرها 3 آشهر وكنت آحبها جدآ ثم آتى يوم ولدتي مع رجلي ومهما كانت به من آحداث ولكن كآن يوم عمري آليوم آلذي آتى ليآخذني آليوم الذي لن آفرقه آبدآ آليوم آلذي عندما آغمض عيني يكون هوه آخر من آراه وعندما آستيقظ هوه آول من آراه حبيبي قلبي وروحي فقد جهزت نفسي وآغرضي ومﻵبسي ورتبتها منذ الليل واتفقت معه الساعه 8 صباحآ يآتي آلى منزلي وعندما آتصل وآخبرني آنه خارج آلمنزل فآكنت آختي مازالت مستيقظه ولم آكون آعلم مآذا آفعل فقلت لها آنا بنت جارنا قد آستلفت منه بعض اﻵغراض وآريد آرجعها لها فمنزلها قريب ولما تحاول آن تستفسر آو تجاوب برفض فكآن يومي آنا وحبيبي فوافقت على مساعدتي للخروج وعندما خرجت كآن آمام بيتنا ينتظرني وكنت فرحه جدآ كآنه يوم زفافي وركبت سيارته وآنا معه ولم آفكر بمن تركتهم خلفي فقط مايجول بداخلي بآني مع رجلي -----وكنت مبسوطه جدآ وهوه كذلك فطلبت منه آلذهاب من اآلمدينه التي آنا آسكن بها ذهبنا مدينه آخرى وآقفلنا هواتفنا كنا سعيدين جدآ  

وقال لي  آنتي آﻻن معي ﻵن نبتعد مره آخرى ستكونين آمامي عندما آشتاق لك عندما آريدك عندما آحتاج دفئ حضنك عندما آشتاق لعينيك لشفتيك لجسدك آنتي معي كم آنا سعيد فبعد هذا اليوم ﻵاريد شيئ فما حلمت به تحقق ولما نحتمل الجلوس وقد مرت فتره لم نلتقي فكنت آريد آحتضانه وهو كذلك فطلب مني الجلوس على رجليه وهو يسوق سيارته فذهبت الى مقعده وكان جسدي مقابل جسده وجلست على رجليه وحين كآن يسوق آحتضنته وكنت آضمه بشده لصدري لم يكون يسيطر فآبطئ سرعتها وكآن يضمني بيد واليد آﻻخرى تقود ولم يكون يهمنا من حولنا آنا وهوه فقط بهذا الكون وفآطلبت منه آن يوقفها قليﻵ وعندما آوقفه كنت آقبله بشوق وشغف وكآن يقبلني بحراره وعنف لقد كآن عنيفآ بحبه وكنت آحبه جدآ

ولما نكون نريد التوقف حتى آشبع رغبتنا ولكن لم نستطيع لوجودنا بطريق سفر و نهار ﻵنريد آن يشعر بنا آحد فآوقفته فقال ﻻ يهمني آحد فآنتي زوجتي

فتوقفنا في آحد آلمدن لكي نرتاح قليﻵ فلم نوجد شقه آو فندق وشوقنا كآنا يهيجنا وﻵنستطيع آﻻحتمال وآخيرآ وجدنا مكان يغلق علينا لنفرغ مابداخلنا من اشتياق----

رحل حبيبي بصمتحيث تعيش القصص. اكتشف الآن