(القهار)

24 4 0
                                    

أي وحده الذي يقهر كل الوجود والوجود لا يقهره.
فهو أوجد الوجود من عدم.
كم دك من جبال فقهرها فأصبحت سهولا و وديانا  !!
كم زلزل المدن والبلاد فقهرها فأصبحت حطام !!
ولعل أكبر صورة للقهار هي موت العباد فيكون رجلاً عظيماً مهابا قويا غنيا وفي لحظة يصبح لا شئ حفنة من تراب .
المرأة الجميلة يتدفق منها الحسن وتشرق فيها الفتنة ثم تصاب بمرض فيجعلها علي أسوأ حال او يجئها الموت .
ونتعبد باسم الله القهار بأن نقهر شهواتنا و نقهر شيطاننا لنؤمن أنفسنا من عذاب الآخرة.
                

                          (هو القهار)
            " لمن الملك اليوم لله الواحد القهار "

(الله صفات وأسماء) حيث تعيش القصص. اكتشف الآن