(القابض)

16 2 0
                                    

أي يقبض الأرواح من الأجساد.
يأخذ الصدقات أي يقبضها و يقبلها.
يقبض الرزق ويضيقه.
يقبض العقل فلا يعلم ويقبض القلب فلا يعي ويقبض الصدر فلا يقبل علما ولا حكمة.
ولم يجيء القابض إلا مرة واحدة في القرآن وتبعها البسط بينما ورد البسط مراراً فالله يقبض مرة ويبسط كثيراً.

وإن وجد الإنسان من ضيق الرزق أو الصدر فليحاسب نفسه ويكثر من الإستغفار.
  

                         (هو القابض)
      "والله يقبض و يبسط و إليه ترجعون "

(الله صفات وأسماء) حيث تعيش القصص. اكتشف الآن