(الحليم)

16 3 0
                                    

أي لا يستفزه غضب ولا يعتريه غيظ فلا يعمل بالعقوبة انتظار توبة العاصي و رفقا بالمذنب .
و لو لم يكن حليماً لأهلك فورا فمن من خلقه لا يخطيء أو يذنب لكن مع ذلك تري الحياة لازالت قائمة والبشر لازالوا يرزقون.

وعندما نتدبر قدر حلم الحليم علينا نسارع بالتوبة و تعجيل الإستغفار إستحياء من عمق حلمه و كثرته.

                     " والله شكور حليم "

                          (الله الحليم)

(الله صفات وأسماء) حيث تعيش القصص. اكتشف الآن