(الغفار)

18 4 0
                                    

أي كثير المغفرة الذي يستر الذنوب فيمحوها ولا يحاسبهم عليها في الدنيا فور حدوثها وفي الآخرة تستر ذنوبه عن الخلائق....
فماذا لو وضحت الذنوب علي رؤوس الأشهاد و كل المخلوقات يوم القيامة لطالما اجتهد الإنسان بألا يراه أحد عند ارتكاب الذنب.
فالله يستر الذنوب بل يمحوها و يبدلها بالحسنات وذلك بشرط اجتهاد الإنسان في الاستغفار.
والاستغفار رحمة من الله في الدنيا حيث الفوز بالرزق الوفير... و الآخرة فهو طريق الجنة.


                          (هو الغفار)
"فقلت استغفروا ربكم إنه كان غفارا يرسل السماء عليكم مدرارا و يمددكم بأموال و بنين و يجعل لكم جنات ويجعل لكم أنهارا"

(الله صفات وأسماء) حيث تعيش القصص. اكتشف الآن