فزيت ساعة ٦ونص الصبح على صوت ماما الام: يله بنيتي حبيبتي اكعدي يله حبيبه كومي ساعة ٦ونص مريم: ايي ماما گعدت الام: صباح الورد يروح امچ مريم: صباح الحب يا احلى و اغلى و اطيب ام بالعالم الام: يلا حبيبتي اني رايحة اصب الچاي غسلي و نزلي مريم: اوك حياتي .. كمت من فراشي عدلته و رحت غسلت وجهي و مشطت شعري و بدلت و نزلت الام: يله حياتي تعاي اليوم سويتلچ كاهي مريم: الللللللله فديت العشق مالتي يوووووومه فديتج ماما حبيبتي مريم: كملت ريوگ و صعدت بدلت ملابس المدرسه و و نزلت انتظرت الخط ... اجه عمو ابو محمد هو ابو الخط مالتي يصير جيرانه و كلش يحبني و هو حيل حباب صعدت بالخط گلت صباح الخير الكل جاوبوا صباح النور .... وصلنه للمدرسة اليوم أحد .. نزلنه من الخط طبينه درس الاول چان عدنه فيزياء امتحان طبيت للصف سلمت ع البنات و گعدت بمكاني ما عندي صديقات هوايه صديقات لان ما احب اختلط بالبنات هوايه لان تصرفاتهم متعجبني صديقاتي المقربات نور و نورس و هاجر كلش حبابات و اخلاقهم حلوة اجت المدرسة گالت يلا جهزوا الاوراق .. بدة الامتحان و الاسئله چانت مطولة بس الحمدلله كلهن جاوبت عليهن خلص الامتحان و كملنه باقي اليوم ........ خلص الدوام طلعنه لگينه ابو الخط مجاي انتظرنا و ما اجه الخطوط كلها راحت فقررنه نرجع مشي اني ما اندل زين لان المدرسه بعيدة و ولا مرة راجعه وحدي و اخاف اخذ تكسي اخاف اصعد وحدي المهم گلت امشي والله كريم رجعت وحدي لان بنات الخط ما عندي اختلاط بيهم و فجأة بنص الطريق حسيت ضغطي هبط و دخت و اسودت الدنيا بعيني و وگعت و بعد ما اعرف شصار بس سمعت صوت ولد يگلي مريم شبيچ فتحي عيونچ مريم گومي و بعدها فقدت الوعي و ما اعرف شصار .... مصطفى: چنت دا اسوق سيارتي و شفت مريم راجعه من المدرسة مشي و حسيت بيها شي صرت قريب منها و اشوفها عبالك دايخة و فجأة و گعت نرلت من السيارة اركض عليها شلتها و اخذتها گبل للمستشفى دخلوها للطوارئ فحصها الدكتور و كتبلها عدة تحاليل لازم نسويها علگولها مغذي خابرت امي گلتلها تطمن مرت عمي تگللها وياي گالت وين انتوا گلتلها من نرجع اگولج ... وورة شوية فتحت عينها ركضت عليها مريومة شبيج شنو صارلج ليش هيج وگعتي گلبي عليچ ....... طبعاً اسف نسيت اعرفكم عن نفسي اني مصطفى ابن عم مريم أبوية احمد الچبير عندي اخ اكبر مني اسمه سجاد و خوات ثنين وحدة تصير توأمي هدى و الثاني اصغر من عدنه ب ٣ سنوات نور مواصفاتي عيوني عسلي وكبار رموشي كثيفات وراثة 😍 و هاي صوري 👇
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
حنطاوي و جسمي حلو عمري ٢٣ سنه رابعة صيدله و توأمي تدرس طب تشريح 😟 شخصيتي هادئ بس اذا اصير عصبي يا ويله اليوصل يمي و عنيد الي براسي اسوي كريم و متسامح گلبي طيب احب امي اكثر من أبوية لان أبوية كلش عكس امي قاسي و اسلوبة محلو ويانه المهم اني معجب بمريم من زمان بس منتظر تكمل سادس و اكول لامي حتى نخطبها ... مريم :فتحت عيني لكيت نفسي بالمستشفى و مصطفى ابن عمو احمد اجه يركض وگف يم رأسي گلي مريومة شبيچ شنو صارلج وگعتي گلبي عليچ 😣 حسيته خايف عليه مجاوبته لان ما بيه حيل افتح حلگي احس نفسي واگعه من فوگ السطح .... خلص السيروم گال يلا گومي گمت و رحت و گوة امشي صعدني بالسيارة مالته و اخذني وگف يم مطعم گال تعالي ناكل كتله ما اريد گال اني جوعان بس نزلي وياي گوة گمت و نزلت طبينه للمطعم... مصطفى : خلص السيروم و أخذتها كلت خل تاكل يله اخذها تسوي هاي التحاليل مقبلت تنزل حسيت بيها تستحي گلتلها انتي بس نزلي وياي اني جوعان عاد نزلت طلبت بيتزا و گص و عصاير گلتلها يلا اكلي مو زين عليچ مقبلت گلت ما اشتهي اني ضجت گمت و خليت الكرسي بصفها هيه ضلت صافنه عليه جريت قطعة بيتزا و خزرتها گلتلها افتحي حلگچ فتحت حلگها و كلتها قطعتين و شربتها العصير و هيه صافنه عليه و وكلتها سوية گص و مقبلات و اخر شي گالت كافي مصطفى والله راح انفجر 😂ضحكت و انتبهت صدگ راح اخنگ البنية من الاكل لفيت الباقي سفري و طلعنا اخذتها للمختبر اسويلها التحاليل گال فد ساعة و يطلعن گلتلها امشي ارجعچ للبيت و اني ارجع اجيبهن مريم :نزلنه للمطعم طلب بيتزا و گص و عصاير گال اكلي بس اني من نوع كلش استحي گتله ما اشتهي باوعت علي حسيته ضاج گام و خله كرسيه بصفى ظليت صافنه بملامحه و هوه يوكل بيه حتى منتبهت شكد وكلني اخر شي حسيت معدتي حتنفجر من الاكل گتله مصطفى كافي والله راح انفجر ضحك و اخذني لمختبر مال تحليلات س سوولي تحاليل و رجعني للبيت و هو رجع حتى يأخذ النتيجه مال تحاليل اول ما طبيت من الباب تلگتني امي عصبيه تگلي ..... ام مريم : وين چنتي ساعة ٤ونص شعندچ ويه ابن عمچ شتسوين مريم : ظلت دموعي تصب گلتلها بالمستشفى اجت رگض حضنتني شبيچ يمة شبيچ يبت روحي شصابچ گلتلها ما ادري رجع مصطفى ياخذ التحاليل و نشوف شكو ... اخذتني صعدتني لغرفتي گالت ارتاحي بين ميرجع مصطفى .. طبيت اني للحمام ذبيت روحي جوة المي البارد و غمضت عيني ظليت افكر بمصطفى و اتذكر كل ملامحه و عطره و خوفه عليه و كملت سبح طلعت لبست تراك اسود و بي ميكي ماوس و شسو ة شعري و خليت مكياج بسيط و نزلت انتظرته ورة نص ساعة اندگت الباب فتحته طلع مصطفى ..... مصطفى : وصلتها للبيت و رجعت ع المختبر و اني طول الطريق افكر بيها وصلت للمختبر نزلت اخذت التحليلات و قريتهن وگف الدم بجسمي لمن قريت المكتوب سرطان و التهاب بكريات الدم بعدين باوعت ع الاسم مخربطين منطيني غير اختبار المهم اخذت اختبار مريم و چان عده فقر دم حاد و اجهاد رحت لبيتهم دگيت الباب و .........
