مرحبااا كتبت بارتين ببارت واحد سويته طويل الكم و يا ريت تصوتون 😢 لان حتى كتاباتي قليله هم بسبب ظروفي و هم بسبب عدم التفاعل 💔
...
...
...
...
مصطفى : طبيت للمستشفى و شايلها بين اديه مثل الملاك و وجها اصفر حيل حسيت روحي تطلع من شفتها هيچ دخلتها للطوارئ و صحت الدكتور قاسلها ضغطها طلع ٧على٣ تخبلت علگولها مغذي شوية صار ضغطها ٩على٦ و گال طلعها بس يخلص المغذي و اهتموا بأكلها و خل تكال حلا و ملوحة حتى ضغطها يصعد .....
خلص المغذي و اباوع عليها فتحت عيونها ع كيفها ظلت تباوع عليه و عينها بعيني احسها تريد تحچي شي احس بداخلها هواية كلام و متگدر تحچي ..
مصطفى.. يلا مريومتي يلا يعيوني گومي ع كيفچ بس أصيح الدكتور يجي يشيل الكانونة .....
مريم : فتحت عيني شفت معلگيلي مغذي باوعت مصطفى گدامي ظليت اباوع بعيونه و احس روحي مخنوگه اريد احچيله البداخلي بس ما اعرف شلون ..
راح يصيح الدكتور يشيل الكانونة من ايدي لأن المغذي خلص مصطفى وگف بصفي من جهة اليمنى و الدكتور من جهة اليسرى ديشيل الكانونة .... خفت اتأذة گلت لمصطفى .. مصطفى اگعد بصفي الدگتور گال ما تتاذين بسرعه اسحبها باوعت لمصطفى بنظرة توسل و تعب گعد بصفي حضنته و ضميت رأسي بصدرة و مديت ايدي للدكتور دخت بعطر مصطفى الي حسيته اخترق رئتي و تربع بروحي ......
مصطفى: رحت صحت الدكتور و رجعت لمريم وگفت بصفها طلبت مني اگعد ظليت صافن من هالطلب بس باوعتلي بنظرة توسل و تعب گعدت بصفها رأساً حضنتني و ضمت راسها بصدري اول مرة احس بهيچ شعور بحياتي متقربت للبنات لان من چنه صغار احب مريم و كبرنه و حبها بگلبي يكبر ويانه بكل لحظه تمر خلص الدكتور سحب الكانونة و راح و هيه بقت مادة أيدها حسيتها مرتاحه و اصلا متدري بالدكتور خلص ضليت ساكت و هيه بحضني إلى أن دگ الجهاز خرررررررب مو وكتك طلعت الجهاز من جيب السارة لكيت امي داگة هواية جاوبت امي
ام مصطفى : يمة وليدي بعد امك ظل بالنه شو تاخرتوا
مصطفى: جايين يمه لا تخافين شوية و نوصل
....
اخذت مريم و اني لازم أيدها و تمشي ع كيفها وصلنه السيارة و صعدتمريم : ظليت حاضنته و حتى ما حسيت من الدكتور سحب الكانونة و ضليت دايخة بعطره إلى أن دك جهازه و فزيت ابتعدت و هو جاوب طلعت أمه حچه وياها و لزم ايدي و كمت بس كوة امشي جسمي كلش تعبان هو هم گام يمشي ع كيفه على مودي وصلنه يم السياره فتحلي الباب و صعدت سد الباب و هو هم صعد ظليت صافنه عليه و هو يسوق تنميت ارجع احضنه فزيت من صفنتي الطولت مدري شگد على صوته اليذوب و هو يكلي
..
مصطفى: مريومه شو صافنه عليه هيچ اني حلو و ما ادري
...
مريم: كولشش خجلت حسيت خدودي حتنفجر من الخجل
..
مصطفى : تريدين تنزلين لو تبقين يمي 🤔😂
..
مريم : فتحت الباب و نزلت دگيت الباب فتحته امي و ظلت صافنه عليه وجهي اصفر و شالي مخربط و الابتسامة تارسة وجهي اختصار مفيد صرت أشبه هذا السمايل👈 😊 ههههههه گالتلي وين چنتي و شبي وجهچ اصفر و خربانه ضحك نزل مصطفى من السارة
..
مصطفى : ظليت صافن عليها ابتسامتها تخبل من امها سئلتها نزلت من السيارة و سلمت على ماما زينب
..
شلونچ يوم ترة مريومة هم تخربطت و ضغطها نزل اهتمي بأكلها
ام مريم : والله وليدي كلش مهتمه بس هيه متاكل زين اكثر الايام تاكل بس ريوگ و تبقى طول اليوم بلا اكل و ما تتحاچه
مصطفى : مريم امچ صدگ تحچي
مريم : ظليت ساكته و دنگت رأسي
مصطفى : مو احچي وياچ ليش هيچ تسوين ليش تاذين نفسچ .. يمه ليش مگايله من زمان شچنتي منتظرة بعد كل وجبه اني موجود و اريد اشوف شلون متاكل يلا طبوا جوة و شويه و اجي اني
.....
رحت للصيدليه جبتلها فيتامينات و مشهيات و رحت للاسواق جبتلها ب ٣٥ بس نساتل و حلويات و نوتيلا و عصاير و خليتهن بالسيارة و .........................
مريم : دخلنه للبيت و اني ساكته
ام مريم : سمعتي مصطفى شحچه
مريم : اي
ام مريم : منا و جاي تسمعين الحچايه ماااشي
مريم : حاضر .. عفت امي و صعدت سبحت و بدلت و نشفت شعري ع السريع و خليت بس مسكارا و نزلت انتظرت شوية و اندگ الباب ردت اگوم بس امي سبقتني بقيت گاعده طب صطفى شايل علاليگ و بيهن هواي شغلات باوعت بعيونه و ظليت ساكته گال لماما ...مصطفى : رحت دگيت الباب طلعتلي ماما زينب طبيت للصاله لگيت مريم گاعدة وگفت و ظلت تباوع بعيوني حسيت عيونها بيهن تنويم مغناطيسي بس العلاليگ كسرت ايدي 😂 گلت لماما زين يوم اخذي العلاليگ للمطبخ نزلتهن بالگاع و گلت لمريم تجي وياية طلعت و مريم تمشي وراية وصلنه قريب من الباب انداريت عليها ..
مريم : طلعت وراه وصلنه سم الباب اندار عليه و گالي تعالي بصفي ظليت صافنه گال شبيچ تعالي رحت و صرت قريبه منه كلش توترت وخجلت گلي
مصطفى : گلتلها مريومه عيوني انتي بعد لا تهملين اكلچ جبتلچ فيتامينات و مشهيات من الصيدليه و چبتلچ عصائر و حلويات وط بعد ويه كل وجبه اني اجي اكل وياكم و ارد اشوف شلون متاكلين و تقربت منها أكثر و....
مريم : ظل يحچي ويايه وإني ما أسمعه لان دايخه بعيوني و صايره بعالم ثاني ما ادري شگال اخر شي فزيت من حسيت شفته صارت ع .....
مصطفى : طبعت بوسه ع خدها و ياريت ما بايسها حسيت روحي اريد اكلها خدها عبالك عجينه ابيض و ناعم و ينگرط 😍 اويلي ربي صبرني🙈
مريم : صارت شفته ع خدي اني جمدت بمكاني هو باسني و ابتسملي و راح
.....
صاحتني ماما و طبيت جوة انطتني غير و فيتامينات من الأدوية الجابهن مصطفى شربت العصير و اخذت الفيتامينات و فتحت واحد من الاعلاليگ لكيت اشكال نساتل و حلويات اجت عيني ع العشق 😍 نوتيلا عشقي الاول و الاخير 😊 اخذت النوتيلا و اخذت خاشوگه و صعدت اقرأ چان عندي امتحان رياضيات ظليت اقرأ و اكل نوتيلا و ممنبهه ع العلبه خلصت ☹️ .. اندگ باب الغرفه و چنت لابسه شورت اسود و كيمونه سوده عبالي ماما لان ساعة ١٠ و نص گلتلها فوتي انفتح الباب 😰مصطفى : رجعت للبيت سبحت و بدلت و گعدت كملت بحث عندي ممكملة و چان لازم بأجر تسلمه كملته باوعت الساعه بال١٠ طلعت چبت بيتزا لحم و جبن لان مريم تحبها و المطعم قريب جبيهتا و رحت دگيت الاب طلعتلي ماما زينب سلمت عليها
ام مريم : هلا يمه تفضل خو ماكو شي
مصطفى : لا يوم ماكو شي بس جبت بيتزا على مودي مريم بعدها مماكله مو ؟؟
ام مريم : اي فوگ دتقرأ
مصطفى : تعالي نتعشى سوا
ام مريم : لا حبيبي اني ماكله هسه أصيح مريم
مصطفى : اذا تقبلين اني اصعدها الاكل لا تصيحها مدام دتقرأ
ام مريم : اي يبعد امك ليش ما اقبل اصعد
مصطفى : طبيت جوة و صعدت فوگ دگيت الباب گالت فوتي فتحت الباب و ضليت صافن دخيلك ربي شنو هالبياض البيها يموت 😍 🙈
درت وجهي عنها لأن جسمها كله طالع و سديت الباب گلتلها بدلي و صيحيني و ظليت واگف ننتظرها تكمل
..
مريم : انفتح الباب و طلع مصطفى متت ضعت بهدومي ولو يا هدوم هو اني شلابسه ☹️ تنميت لو ميته ولا هذا الموقف شگد فشله طلع و گال بدلي و صيحيني بدلت بس استحيت اصيحه شلون اباوع بعيونه ورة ١٠ دقايق رجع دگ الباب گال اگدر افوت هسه گتله فوت طب و شايل بيده ببسي و بيتزا ريحتها تموووت 😍🙈مصطفى : ما حچت ظليت واگف اباب الغرفه حسيتها خجلانه تحچي من الموقف الصار ف رجعت دگيت الباب و سمحتلي اطب طبيت و التقت عيوني بعيونها التاخذني لعالم ثاني ❤️😍😇
و ..
.........
لا تنسوون التصويت☹️