إنيونغ
تذكير...... أصبح المغفر ضعيفا و أرون و جي أر أصبحوا جيدينمن ناحية ثانية ليزا........
فتيات : يا إلهي ما هذه الفتاة ليزا ليست كباقي الفتيات أنها مجدة في دروسها و لا تهتم سوى بدراستها
ليزا : يا فتيات ماذا تفعلن
الفتيات : لا شيء كنا نتكلم فقط
ليزا : حسنا وداعاً
الفتيات : وداعا
ليزا في طريق عودتها إلى المنزل.....
ليزا : يا إلهي ما هذا أنه الشرطي رين الذي استلم قضية سرقة أموالي لكن ليس من عادته أن يتجول و لا يرتدي زي الشرطة كما أنه يعمل في مغفر بوسان لا هنا حسناً سأذهب و أتكلم إليه و أشكره
ليزا : مرحبا سيدي
رين و بستغراب شديد : أهلا
ليزا : ألم تذكرني أيها الشرطي رين أنا ليزا التي قمت برد أموالي إلي اشكر حقاً
رين و بتساؤل و استغراب : شرطي ؟؟؟ رين ؟؟؟؟؟؟ أموال؟ ؟؟؟؟؟ لا أعلم عن ماذا تتحدثين
ليزا بتفاجوء: أنت الشرطي رين أليس كذلك انا متأكدة 100في 100
رين : لا أعلم عن ماذا تتحدثين أنا ادعي كارفن و انا اعمل في متجر قريب من هنا
و فجأة بدء رأسه يؤلمه
ليزا : ما بك
كارفن : لا شيء مجرد صداعملاحظة : رح صير اكتب كارفن بدل رين
ولكن الصداع بدء يزداد
ليزا : حسنا تعال معي سؤصلك إلى منزلك بسيارتي هيا تعال معي
ذهب معها و صعدا داخل السيارة
ليزا : هل أخبرتني أين يقع منزلك
كارفن : انه بجانب نهر الهان
ذهبا إلى هناك و قالت له هل يمكنني أن أتعرف على والدتك
كارفن : حسنا لا مانع
رنت الجرس فتحت الباب امرأة طاعنة في السن
المرأة : يا إلهي إنها نوبة الصداع مرة ثانية
كارفن : أمي هذه الفتات تدعى ليزا لقد قامت بمساعدتي و هي تريد أن تتعرف عليك
المرأة : حسناً صغيري أدخل إلى غرفتك
كارفن : حاضر امي
المرأة : ادخلي يا ابنتي
ليزا : شكراً لك
و بدأتا تتحاوران
ليزا : حسنا سيدتي ودعا
المرأة : وداعا صغيرتيخلص الجزء أنا آسفة لانو قصير كتير بس عندي ظروف و انشالله بكرة بكتب المقطع التاني
يا ترى رين هو نفسو كارفن ؟؟؟؟؟؟؟؟
آ كتبولي بالتعليقات I LOVE YOU VERY MUCH