(6)

1K 42 12
                                    

إنيونغ
تذكير
حسناً انا أعدك بأني لن ألقي اللوم على أحد الأشخاص كي لا أحزن من نفسي ..........
ثم ذهبت ليزا إلى منزلها و كارفن عاد إلى عمله
صاحب المتجر : كارفييين
كارفن بتوتر : نعم سيدي
صاحب المتجر : ألم أقل لك ان تنظف المخزن جيداً لماذا لم تفعل
كارفن : آسف لقد نسيت
صاحب المتجر : آههههههه لا أدري ماذا أفعل مع هذا المشاغب المهمل
كارفن : سانظفه الآن
كارفن وهو ينظف المخزن : يجب علي أن اعترف لليزا بأني أحبها لكن كيف يا إلهي ما هذا انا حقاً أحمق ........لحظة لدي فكرة سأذهب معها إلى نهر الهان و اعترف لها بأني أحبها ولكن يجب علي أن المح لها أولا
هاتف كارفن ليزا
كارفن : مرحباً
ليزا : أهلا كارفن
كارفن : كيف حالك
ليزا : هل تمزح معي الآن كنت معك في المتجر
كارفن : هذا ليس مكاننا
ليزا : ماذا تقصد
كارفن : مكاننا في حديقة نهر الهان
ليزا: لم أفهم
كارفن : حسناً هل تذهبين معي إلى حديقة نهر الهان اليوم عند الساعة 6:00 مسائا
ليزا : هل نسيت أن غداً لدي اختبار
كارفن : اوه اعتذر لقد نسيت هل تذهبين في الغد
ليزا : حسنا لا مانع
أغلقا الخط و ليزا في نفسها : يا إلهي حديقة نهر الهان للعشاق فقط هل هو يحبني لا أعلم ارجو هذا  
في الساعة السادسة تماما التقيا ليزا و كارفن في حديقة النهر
كارفن و وجنتيه حمراء اللون : مرحبا ليزا تبدين رائعة و مثيرة (و هو ينزل رأسه خجلا )
ليزا : شكراً جزيلاً لك على هذه المجاملة
كارفن : أنا لا اجاملك انتي حقا رائعة أما الآن لنجلس سوياً
ثم ذهبا و جلسا معا و كل منها محمر خجلا من الآخر
كارفن : هل من الممكن أن نتجول قرب النهر
ليزا : حسنا لا مانع
و هم يتجولون أوقف كارفن ليزا و أدارها إليه و قال : أود ان اقول لكي شيئا ولكن انا خائف
ليزا : ماذا هناك لقد اخفتني حقا أرجوك تكلم
كارفن : لا لا تخافي في الواقع انا .......أ
ليزا : أنت ماذا
كارفن : أنا أحبك ......اوه آسف
ليزا : لما تعتذر انا ايضا أحبك لكن كنت أعتقد أنك تكرهني
كارفن : كلاااا انا اعشقك
ثم ضمها إلى صدره و حضنها بحنان و قبلها و من ثم ذهبت ليزا إلى منزلها و هي تطير من الفرح
ليزا في نفسها : اوه هذا رائع بل مدهش انها معجزة لكن يجب أن أخبره الحقيقة عن نفسه
ثم نامت بهدوء و راحة
كارفن : واو يوم جميل و مشرق
ثم نزل إلى الطابق السفلي
كارفن :  صباح الخير امي
أمه : صباح النور يا بني
ثم ذهب كارفن و جلس على منضدة الطعام و قبل ان يأكل
أمه : كارفن البارحة عندما رجعت إلى المنزل كانت تفوح منك رائحة عطر للفتيات ما هذا أخبرني
كارفن : أجل كنت مع حبيبتي و هل هذا يزعجك
أمه : أجل و كثيرا أيضا
كارفن : لماذا
أمه : لأن الفتيات لا يستحقوك
كارفن : لكن أمي........
قاطعته صفعة على خده مؤلمة جداً
كارفن : أمي ما هذا الذي فعلته انا أصبحت كبيرا و ناضجا و اعلم الفتاة السيئة من الفتاة الجيدة
ثم قامت بضربه مرة ثانية و لكن هذه المرة كانت الصفعة أقوى حتى أن شفته بدأت تنزف و ثم أمسكته من معصمه بقوة و قامت بشده من على الطاولة بقوة كبيرة و رمته في الغرفة و قالت : إياك أن تكون في هذا الغباء أفهمت
فعلت هذا لأنها تعلم أن هذه الفتاة هي ليزا





خلص الجزء شو رأيكم حلو ولا لاء بليز قولولي لو سمحتو توقعاتكم للجزء الجاية
I LOVE YOU VERY MUCH MY BEST FRIEND

 وقعت في حب رجل شرطة * مكتملة *حيث تعيش القصص. اكتشف الآن