إنيونغ
تذكير صفعت كارفن تلك المرءة اللعينة و رمته في الغرفة
......................
كارفن : هل انتي أم بحق السماء
أمه : لاني أم فعلت هذا
كارفن بصراخ : نعم هذا واضح لهذا قمتي بضربي و جعلتي وجهي أحمر و شفتي تنزف و كدتي أن تكسري ذراعي حقاً انك أم (قالها بسخرية و بكاء)
لم تتفهم ما قاله لأنها مجردة من شعور الأم فقط اكتفت بتوبيخه بشدة و إغلاق الباب بقوة كبيرة حتى كاد الباب أن يكسر
كارفن في نفسه : و اللعنة على هذه الحياة لا استطيع ان أحب لا استطيع ان أخرج وحدي دون إذن و لا استطيع ان أتنفس ما هذا أشعر و كأني أعيش في سجن
ليزا استيقظت و ارتدت ملابسها و ذهبت إلى المتجر للقاء حبها
ليزا : ماذاااااااا؟؟؟؟؟؟؟؟ لم يحضر اليوم لماذا
صاحب المتجر : لا أدري انا خائف عليه بحق
ليزا : حسنا شكراً جزيلاً لك
ثم ركضت و بدأت بالسؤال عنه ولكن دون جدوى
ليزا في نفسها : يا إلهي أين ذهب لقد قلبت سول رأساً على عقل و لم أجده سأذهب إلى منزله لكن لا اريد ان ارى تلك اللعينة حسناً سأذهب الآن
ذهبت ليزا إلى منزل المرأة
دق دق
المرأة : نعم ماذا تريدين
ليزا ببرودة : أنصحك أن لا تتكلمي معي هكذا
المرأة : حسناً ماذا تريدين
ليزا : أين كارفن
المرأة : في المتجر
ليزا : كارفن ليس في المتجر و هو ليس في أي مكان من سول أين هو أجيبي
ثم سمعت ليزا صوت أحد يأن من الألم و هذا الصوت يأتي من الغرفة التي مقابل الباب
ليزا : ما هذا الصوت
المرأة : لا شيء انه من الخارج
ليزا : كلا هذا الصوت من الغرفة
ثم دفعت ليزا تلك المرأة و ذهبت إلى الغرفة و فتحت الباب و لتصرخ بخوف و تركض نحو الداخل اتتسألون ماذا رأت .............رأت كارفن ممدد على الأرض و لا يستطيع الصراخ اكتفى فقط بالأنين هذه حالته نعم من قلبه الضعيف
ليزا بصراخ و بكاء : يا إلهي كارفن ما بك أجيب أرجوك اجنبي كارفن اجنبي بحق السماء أجب و لو كلمة واحدة فقط أو صرخة
لكن لا أحد يجيب
ثم اتصلت بالإسعاف
ليزا ببكاء : الإسعاف ارجوكم تعالو بسرعة
الإسعاف : على رسلك أعطني العنوان
ليزا : حسنا البناء رقم 15 بقرب نهر الهان الطابق 3 الشقة رقم 7
الإسعاف : حسناً قادمون فورا
المرأة : ما هذا الذي فعلته يا غبية
ليزا بصراخ : نعم ماذا تفضلتي لم أسمع ......انت لست أمه لا علاقة لك به و عندما يستيقظ سأخبرك بك شيء
أتى الإسعاف و نقلوه إلى المستشفى
ليزا : أخبرني أيها الطبيب هل هو بخير
الطبيب : اهدأي قليلاً نعم هو بألف خير لكن سيبقى هنا اليوم فقط
ليزا : الحمد الله الذي عافاه
في اليوم التالي خرج كارفن من المستشفى
ليزا : لقد اخفتني عليك حقا من انت بحق السماء
لكن الرد كان غير متوقع
كارفن : اغربي عن طريق اريد الذهاب دون إزعاج أيتها الفتاة المزعجة
ثم دفعها بقوة و ازاحها عن طريقه
ليزا لم تتحرك من شدة الصدمة فقط وقعت على الأرض من شدة الصدمة و بدأت بالبكاء و كارفن أيضا بدأ يبكي
ليزا بصوت يتألم : كارفن لماذا تكلمني هكذا
أرجوك أخبرني بماذا أزعجتك بحق الجحيم أخبرني (قالتها و هي تصرخ حتى فقدت الوعي)خلص الجزء شو رأيكم حلو ولا لاء بليز قولولي لو سمحتو و توقعاتكم ليش هيك عمل كارفن مع ليزا يلي أنقذت حياتو و ليش صار يبكي هو كمان
I LOVE YOU VERY MUCH MY BEST FRIEND