عند أرون .....
دق دق
والدة رين : الشرطي أرون أهلا بك ماذا هناك
أرون : مرحبا خالتي لا لا تقلقي ليس هناك اي شيء فقط الرأيسي بيكهو يريدك
والدة رين بقلق : لما ماذا هناك
أرون : لا لا لا تخافي فقط يريد أن يكلمك
والدة رين : حسنا قادمة
ثم ذهبا إلى المغفر و هناك
أرون : سيدي لقد عدت و معي السيدة تشوي
بيكهو : قادم ......مرحباً سيدتي
والدة رين : أهلا ماذا هناك أخبرني بدأت اقلق
بيكهو : لا تقلقي تعالي معي فقط
والدة رين : حسنا يا بني
دخلا إلى الغرفة و كانت ليزا تجلس أمام رين و تراقب وضعه الصحي في حال ارتفعت أو انخفضت حرارته لأنه كان مريض
والدة رين بصدمة كبيرة : ر...رين ثم علا صوتها و صرخت بين دموع الفرح : رين
رفع رين نظره من على الأرض و نظر نحو والدته و قال : أمي هل أنت حقا أمي أم لا
بيكهو : رين ما بالك أنها أمك حقا انسيتها
نهض رين من على الكرسي بقوة و بعنف و اسرع نحو والدته و حضنها و هي بادلته الحضن و كان رين و والدته أسعد الأشخاص بهذا العالم و بعدها ذهبو إلى مطعم و جلس و يتكلمون و يتحدثون حول معاناه رين بعد أن فقد الذاكرة و أخبرهم بأنه يحب ليزا و بدأا يتواعدان
والدة رين : حقا
رين : أجل أمي انظري اليها أليست جميلة و لطيفة
والدة رين : أجل أنها جميلة و لطيفة أيضا لكن لما تضحك هي و بيكهو
رين : لا أعلم و من ثم تسلل خلفهما و نظر إلى الهاتف و شهق بقوة كبيرة و قال : أيتها اللعينة ماهذا أعطني الهاتف
ليزا : رين لقد ارعبتني
والدة رين : ماذا هناك
رين بطفولية و ببكاء كان يبكي حقا لا يسطنعه : أمي ارجوكي انظري إلى ليزا هي تضحك على صورتي
بيكهو : لما تبكي أنها تمزح معك
رين بين شهقاته : لا لا لا لماذا فعلتي هذا
بدأ جميع من في المطعم بالضحك على طفوليته الرائعة و على بكائه على شيء سخيف
والدة رين : هيييي لا أحد يجعل صغيري يبكي
و حضنته
بيكهو : رين أحقا تبكي انها مجرد صورة كما أنك تبدو وسيم باللون الوردي
رين و إزدادت طفوليته : ههيييي انا رجلا لست فتاة
جي أر بسخرية : أجل هذا واضح و كأنه الشمس لذلك بدأت بالبكاء في حضن أمك
أرون : اصمت و جميعا والا قام بقتل هيا
ضحك الجميع و أقيمت حفلة ضخمة في المدينة من أجل رين و لأن الجميع قد اشتاق له
ليزا : حسنا إلى اللقاء يجب علي العودة إلى سول من أجل الجامعة
رين : حسنا وفقكي الله
والدة رين : وداعا حبيبتي (و ضمتها بحنان الأم )
ليزا : وداعاً (و بدأت بالبكاء)
رين : لا تبكي عزيزتي
ليزا: حسنا
و هكذا ذهبت ليزاإلى سول و كانت هناك جلطة قاتلة لبيكهو
بيكهو و كاد أن ينفجر من الغضب : رين أرون جي أر مينهيون تبا لكم جميعا ما هذه الفوضى
رين : نحن اسفون
بيكهو : رين انت الشخص الوحيد الذي لا يحق لك التكلم أفهمت
أرون : لما
رين : لاني أصبحت مثلكم مشاغب
مينهيون : رحمكم الله
بيكهو : و انت ايضا رحمك الله
مينهيون : لماذا أنا لم أفعل شيء
بيكهو و كاد أن يطلق النار عليهم : قوموا بتمرين الضغط 1000 مرة
الجميع : لاااااااااااااااااااااااااااااااااااا هذا ظلم
أرون : لازال جسدي يؤلمني منذ أن قلت لي أنا و جي أر أن نفعل تمرين الضغط 200 مرة
بيكهو : اصمت و والا جعلتها 2000 مرة
الجميع : لا لا أرجوك سنفعل
و فعلوا ما طلب إليهم و بعد أن انتهوا
رين : آههههههه لا استطيع التحرك ظهري يؤلمني
أرون : أشعر أن عامي تكسرت
جي أر : لم يعد لي ذراعان لقد شلا بالكامل
مينهيون : ماذا أقول انا أشعر اني سوف أفارق الحياة
الجميع معا و بصوت متعب : اللعنة على هذا التمرين
سمعهم بيكهو فبدأ بالضحك بصوت عالي قال : تستحقون هذا
رين : بيكهو اللع.....وضع الجميع يده على فم رين و همسو : رين انتبه انه الرأيسي
بيكهو : ماذا هناك
أرون : لا لا شيء انت ارتح فقط
بيكهو : غريب أمركم (و خرج من الغرفة)
الجميع : ريييييين كدت أن تقتلنا
بعد 2 سنة
و كان رين قد أصبح أكثر أحد مشاغب
بيكهو : اليوم لقد أتت شرطية للعمل هنا عاملوها جيدا ولا تكونو منحرفين
رين بسخرية : قل هذا الكلام إلى أرون
أرون : ماذا عنك الست منحرف
بيكهو : كفا عن الشجار .....تفضلي
..... : مرحبا
الجميع بصراخ : ليزاااااا
رين : م..مالذي تفعلينه هنا أيتها الحمقاء
ليزا : أنت الأحمق أتيت للعمل هنا
أرون : حقا
ليزا : أجل
و بعد شهر تزوج رين من ليزا .......
رين : ليزا أسرعي ستتاخر كايو عن المدرسة
ليزا : و انت أسرع ستتاخر عن العمل
كايو : صباح الخير أبي
رين : صباح النور حبيبتي أين قبلتي
ثم نزل إلى مستواها و قبلها على خده و كان معجون الحلاقة يملأ وجهه
ليزا : هيا صغيرتي و انت ايها الاخرق ستتاخر
رين : حسنا حسناً إذهب
و بعد هذا اليوم المتعب الشاق عاد الجميع إلى المنزل و ذهبت كايو و نامت
ليزا : رين اتعلم أن الحياة غير عادلة
رين : لما
ليزا : هناك شرطي قام بالسرقة
رين : حقا و من هو
ليزا : أنت
رين : ماذا انا لم اسرق شيء
ليزا : بلا فعلت
رين : و ماذا سرقت
ليزا : قمت بسرقة قلبي
رين : حقا
ليزا : أجل
رين : يا إلهي جميع الفتيات تتهمني في سرقة قلوبهن
ليزا : حقا اذا أعد لي قلبي هيا
رين : خذيه
ليزا : أين هو
رين : لقد أضعته آسف
ليزا : حسنا و قلبك لم يسرق
رين : كلا انه في السجن
ليزا : و ماذا عني ألم اسرق قلبك
رين : كلا لم تسرقيه فقلبك مسجون مع قلبي في قفص واحد و قلبي لا يسمح له بالفرار (ثم حضنها بقوة لا تلامسها الحنان ابدا ) و قال : نامي الآن و إلا سجنتك معهما
ليزا : لقد سجنتني و انتهيتخلصت الرواية حلوة النهاية ولا لاء يلا دعمو لما الدموع و أردته أن يرحل أنيو