الاخير«الجزء الثاني»:
في النادي الرياضي،،،
في تلك اللحظة التي أطلقت فيها الرصاصة علي جميلة شعر إياد بقلق شديد يعتريه..
إياد لنفسه:هو انا ليه حاسس كدة...
قاطعت شاهندة تفكيره قائلة:إياد صحيح انا سمعت انك فسخت الخطوبة...
إياد:لا مفسخناش الخطوبة..انا و جميلة حتي هنحدد معاد الفرح قريب...و ورده إتصال هاتفي فرد...
إياد:ايوة يا رانيا..
رانيا:الحق يا دكتور اياد...في حالة جاية مضروبة بالنار و شكلها كدة خطيبتك !!!!
سمع إياد تلك الجملة و سقط الهاتف من يده..
ناريمان:إياد...يا إياد...
رانيا:دكتور إياد...يا دكتور انت روحت فين؟؟؟
خرج إياد من تلك الصدمة اللي أصابته و نزل و أحضر هاتفه...
إياد:رانيا انتي بتهزري....بصي انا جاي..بس هي اكيد مش جميلة..
رانيا:لا هي يا دكتور اللي معاها كانوا بيقولوا اسمها...جميلة...
إياد:طب انا جاي حالا سلام....و أنهي المكالمة قائلاّماما انا لازم امشي...
ناريمان:في ايه؟؟؟
إياد:جميلة ف المستشفى مضروبة بالنار...انا هروحلها....و ذهي بسرعة....
ناريمان:إياد.....إيااااد...
شاهندة:سيبيه يا طنط....إياد بيحبها بجد..
خلاص مش مشكلة..مش هضغط عليه عشان يحبني...هو فعلا مش مجبر إنه يعمل كدة...
................
في سيارة إياد،،كاد إياد أن يرحل و لكن وجدت ناريمان تركب....
ناريمان:اطلع بسرعة يلا...انت لسه هتبص..
تحرك إياد بسيارته و وصل إلي المشفي بعد عدة دقائق حيث كان يقود علي السرعة القصوي و لم تكن الشوارع ممتلئة في ذلك الوقت...
....................
في المشفى،،،وقفت أسرة جميلة مع أصدقائها في العمل أمام غرفة العمليات...
إياد بسرعة:ازيكوا يا جماعة..
نادية ببكاء:إياد...جميلة يا إياد...الحقها..
إياد:متخافيش يا طنط...اهدي...و دخل غرفة العمليات....
أنت تقرأ
أحببت ظابط شرطة 1
Phiêu lưuهي أقسمت علي الثأر لمقتل والدها و عاشت حياتها بلا حب ليظهر هو و يقع في حبها و يقرع أبواب قلبها...فهل ستقبل حبه أم سيقف القدر في طريق حبهما؟؟؟