كونتشوا مينا-سان
كيف حالكم عجبكم الفصل الأول أو لا
أنا محبطة كثيرا
لا أرا من يستمتع بروايتي 😢😢.............................................................
❤
ها هن واقفات أمام المطار الدولي لقد إستغرقن عشرين دقيقة للوصول بينما ساكورا و تيماري وصلتا خلال عشر عدقائق من القيادة المجنونة
و ما إن نزلن حتى صرخت هيناتا و أمسكت و ركضت لداخل بسرعة مما جعل الفتيات ينظرن لها بإستغراب :" ماذا حدث لهذه المجنونة " سألت إينو ببلاهى :" و ما أدراني أنا ... هوف لندخل " أجابت ساكورا بلامبلة و هي تدير عيناها بملل :" إذهبن انتن أنا سألحق بها " ثم ركضت في الإتجاه اللذي ذهبت منه هيتاتا :" أتظننا غبيات تريد أن تقنعنا أنها قلقة على هيناتا " قالت تيماري بمكر و هي تسير مع الفتاتان لداخل :" أوه أجل فنحن نعرف أن هيناتا ركضت لأنها تأخرت على نيجي إذا لماذا قد نقلق عليه " أجابت إينو ببلاهى :" حمقاء حقا لا أمل منك ... حتى تن تن تعرف ذالك لهذا ذهبت يا غبية " قالت ساكورا بسخرية أما إينوفبقيت تستوعب الأمل و تقلبه في رأسها لثواني ثم صرخت :" ذهبت لترى نيجي " أومأن الأخريات و أكملن سيرهن
في مكان آخر في المطار
حيث وصل هيناتا لوجهتها و هي تلهث و تضع يديها على ركبتيها لترى شقيقها التوأم يشلك يديه و يعقد حجببه بإنزعاج
هذا نيجي 👇
لتبتسم ببلاهى و تقول بتوتر :" ن نيجي ني-سان م مرحبا بعودتك " ليجيب الآخر ببعض من السخرية و خيبة الأمل :" أوه أجل هيناتا يبدو أنك إشتقتي لي كثير لدرجة إنتظرتيني لسعات في المطار " جرت القشعريرة في جسدها من تلك النظرات اللتي تقول ( خيبتي أملي ) و لكن أنقذتها من هذا الموقف المحرج تن تن و هي تضع يدها على كتفها و تلهث كما لو أنها كانت تركض و فعلا هي كانت كذالك :" لماذا ركضتي كالمجنونة " كانت تسحب نفس بعد كل كلمة نيجي و قد كان واقف بجانبها رقت عيناه عند رئيتها ليقول بلطف :" تن تن-تشان أهذه أنت ... لقد تغيرتي في السنتين الأخيرتان و إزدتي جمالا " قال بينما يده تربت على رأسها لتبتسم له هيناتا بخبث و بدأ يتعنقان و يتحدثان بمرح ليتجنب سألها المحرج بالنسبة له و هي قد فهمت ذالك لذا إحتفضت بالأمر لصديقات
أنت تقرأ
متاهة القلوب
Romanceذالك الكابوس اللذي يراودني كل ليلة .... ذالك الماضي اللذي يلاحقني .... ذالك الشخص اللذي أبحث عنه .... أولائك اللذين أحاول حمايتهم .... تلك القوة العضمة اللتي أمتلكها .... ذالك الحلم اللذي سعين لتحقيقه .... تلك المشاعر المتضاربة بيننا .... تلك العائ...