هاي غايز كيفكم إن شاء الله مناح
شو عمل فيكم رمضان
أممممم حسنا أنظروا أنا قررت أني كمل هذه الرواية و بعدين بلش بأخرى حتى يخلصوا و ساويلكن أخرين لأنو ما بدي الأفكار تداخل و تصير الروايات متشابهةإستمتعواااا
جلس في حديقة قصرهم يعبث بهاتفه يتصفح اليوتيوب ليلفت نظره فيديو كتب عليه أغنية سورا من فرقة *Wizardes ضغط على الفيديو لسماع الأغنية
نظر للفيديو بإهجاب :" ياه هذه الفتاة مدهشة لكنها تبدو لي مألوفة نوعا ما ياه أنها جميلة " خاطب نفسه :" يبدو أنني سأصبح من معجبي هذه الفرقة " ثم أضاف بشيء من السخرية.....:" ....... حبيبي أين أنت " ناداه صوت أنثوي :" في الحديقة خالتي " رد بصوت عالي :" أيمنك إيصال ألميلا إلى بيتها " قالت بشيء من الإنزعاج ليرد عليها :" حسنا قادم "
دخل إلى الدخل ليرى زوج العيون اللؤلؤية تحدق بالفتاة ذات الشعر الأشقر تنهد بتعب :" ألن ينتهي هذا " سأل بملل :" دعنا نذهب " تحدثت الفتاة :" ألميلا ألن تتوقفي عن هذه الحركات الطفولية هاا " سألت المرأة بغضب :" أمي دعيني و شأني أريد أن أعيش حياتي بأن أعتمد على نفسي ليس على ثروة العائلة " ردت الأخرى بضجر
:" لكن لماذا هذه الثروة موجودة أليست من أجلكما " صاحت بوجهها :" أعلم أمي أعلم لكني فقط أريد أن أعيش هذه التجربة أمي أنا الآن في الثامنة عشر أريد أن أكمل مراهقتي بالطريقة اللتي أريدها و أنا أريد أن أعيش بمفي و أعمل و أعتمد على نفسي و أعدك أني سآتي لزيارتك كل نهاية أسبوع إتفقنا " ردت كما لو أن تلك المرأة لا تنوي قتلها الآن ثم قبلت أمها بسعادة لتبتسم الأخرى بهدوء لا إراديا :" رائع سنرتاح من إزعاجها " تحدث الشاب ذو الشعر الوردي بسخرية ليتلقى ضربة على كتفه
:" أنا آسفة لم أكن أقصد " تحدثت الشقراء و هي تنظر لقميص صديقها اللذي قد سكب عليه كأس الماء لتو :" لا عليكي إينو سوف أغيره " خلع قميصه و رماه عليها بمرح لتبتسم هي فتح خزانة ملابسه لإخراج آخر
:" سأخذ هذا للمغسلة هاي شيكا إرتدي القميص اللذي أهدته لك تيماري " قالت و هي تسير للحمام :" غبية إن ذالك قميص لثنائيات يعني نرتديه معا فهمتي " رد ساخرا :" آه رومانسي كثيرا شيكا " ردت بنفس نبرته و هي عائدة إليه :" إسمع هل رأيت فيديو ساكورا لقد كان مدهش " ثم سألت و هي تقفز :" أههه نعم رأيته لقد كانت رائعة و مغرية أيضا " رد و كانت نبرته ممازحة في الجملة الأخيرة
أنت تقرأ
متاهة القلوب
Romantiekذالك الكابوس اللذي يراودني كل ليلة .... ذالك الماضي اللذي يلاحقني .... ذالك الشخص اللذي أبحث عنه .... أولائك اللذين أحاول حمايتهم .... تلك القوة العضمة اللتي أمتلكها .... ذالك الحلم اللذي سعين لتحقيقه .... تلك المشاعر المتضاربة بيننا .... تلك العائ...