ملهى 1/2

688 50 38
                                    


- تصرخ - مرحبااا
كيفكم أتمنى انكم بخير
- تتحدث بصوت مخنوق و الدموع في عينيها - لماذا لا يوجد تفاعل على روايتي هل هي سيئة ألا أجيد الكتابة لماذا لا يوجد حتى كمونت واحد هل أتوقف عن نشرها أصلا منذ البداية كنت مترددة ارجوكم أحتاج دعمكن حتى كمونت واحد - تبكي - او ساتوقف عن نشرها مع أني متحمسة لها كثيرا

.............................................................
                ❤                                      
                                 

و كالعادة لم تنم أكثر من ثلاث سعات و إستيقظت على نفس الكابوس كالعادة إتجهت للحمام و جلست في الحوض و فتحت الصنبور لتصقط عليها المياه الباردة المنعشة في فصل الصيف إستغرقت نصف ساعة لإستحمام ثم خرجت و هي تلف منشفة على جسدها النحيل

جففت شعرها و إرتدت ملابس منزلية مريحة و نزلت إلى الأسفل إستنشقت رائحة زكية من المطبخ إتجهت و وجدت كونان قد أعدت العشاء :" ماذا طبختي ؛ " سألت إلتفتت لها الأخرى :" اه أنت هنا كنت ساناديك فالعشاء جاهز طبخت  سمك مشوي و كرات الأرز مع حساء الخظروات حضرتها باكرا لاني أعرف أنك ستخرجين الليلة  " أجابت بهدوء و إبتسامة و هي تضع الأطباق على الطاولة أومأ الأخرى ثم سحبت كرسي و جلست

في مكان آخر

كانت ذات الشعر البني تقف أمام مرأتها في غرفتها و هي تفكر

• هل كنت احلم أم ماذا لقد كان هو هو حقا أعععع لقد أصبح أكثر وسامة و رجولة أممم لقد ربت على شعري و قال أصبحت أكثر جمال أكان يراني جميلة و فوق كل هذا هو عرفني منذ أول لقاء هل كان يفكر بي طيلة السنتين • أخرجها من أفكارها و الغرامية صوت أختها إيزومي و هي تصرخ :" تن تن تننن تننن " 

هذه إيزومي

 :" ماذا من أين متى " ردت بفزع  :" إهدئي يا فتاة أين كان عقلك شارد " هدئتها  :" لا شيء " أجابت بخجل و الون الأحمر يغطي وجنتيها و هي تتجنب النظر لعينيها  :" أنت تحاولين إخفاء شيء عني أعرف هذه النظرة جيدا  هل هو  عاد " قالت بخبث  :" م من " سألت بتوت...

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.

:" ماذا من أين متى " ردت بفزع  :" إهدئي يا فتاة أين كان عقلك شارد " هدئتها  :" لا شيء " أجابت بخجل و الون الأحمر يغطي وجنتيها و هي تتجنب النظر لعينيها  :" أنت تحاولين إخفاء شيء عني أعرف هذه النظرة جيدا  هل هو  عاد " قالت بخبث  :" م من " سألت بتوتر  :" لا تتغابي أتحدث عن هيوغا " ردت بسخرية  : " ن نيجي-كن " أجابت بخجل :" نعم " اكدت لها  :" أه أجل عاد اليوم و ستخرج الليلة معا لملهى " قالت بخجل و توتر  :" كاياااااا هل إعترف لك هل ستخرجان في موعد " صاحت بحماس  :" لا يا حمقاء سوف نخرج مع الأصديقاء جميعا و لا لم يعترف لي " قالت بحزن و خيبة أمل  :" اوه قولي هكذا منذ البداية " لفت عينيها  :" إيزومي هل تعلمين لقد تعرف علي منذ ان رأني و ربت على شعري و قال بأني إزدت جمالا " قالت بحماس و هي تمسك بيدي أختها  :" اللعنة يا فتاة أنه يحبك انا متأكدة " صاحت الأخرى  :" لا أعلم " تنهدت بحزن  :" إسمعي فقد تصرفي على طبيعتك لا تظهري له شيء حتى يخبرك هو إتفقنا " نصحتها و هي تربت على كتفها  :" حسنا " وافقت :" إذا متى ستخرجون " سألت :" السابعة " أجابت :" إذا هيا لتناول العشاء أوه صحيح سوف أدرس بمدرسة جديدة أنا و كونان و ستنتقلن إليها أنتن " أخبرتها :" أه أعلم لقد أخبرتنا ساكورا " إبتسمت :" جيد " تمتمت ثم أردفت :" هيا للعشاء " جلستا على الطاولة و بدأتا بالأكل

متاهة القلوبحيث تعيش القصص. اكتشف الآن