بقلمي / مريم عليأمجد : ها علوش وين رايج
علي : راح أخذ بنين لمطعم**** عندي اله مفاجئه
أمجد : اوك أعد تونسوا ( هوه أمجد بعده يحب بنين بس بنفس الوقت علي يبقه ابن عمه)
بين ما علي وامجد يحجون اكو شخص جاي يستمع الهم
....................
لمياء : راح تسوي الي كلتلك علي اليوم
......: ليش اليوم
لمياء : مثل ماكلتلك اليوم وبهذه المكان .......
......: ماشي
....................
علي طلعنه اني وبنين
بنين : وين راح نروح
علي : مكان حلو
بنين : اوك
.
.
.
.
.
.
.
.
.علي : يله نزلي وصلنه
بنين : نزلت وبعدين هوه ضف شبىرته واجه وراي
دخلنه للمطعم كان كلش حلو وكعدنه طلب علي الأكلبنين : علي
علي : نعم حياتي
بنين : اني حامل
علي : ......... مصدوم
صدك يا عمري (بفرح وصدمه بنفس الوقت )بنين : اي صدك
علي : راد يكوم يحضنه ويطيره بنص المطعم
بنين : لا علي اكعد لاتفضحنه
علي :اي صدك بعدين كعد علي وأخذ أيده وباسه
كام علي من الكرسي وكعد عله ركبته ( يعني هاي الحركه الرومانسيه من يريد الشخص يطلب ايد حبيبته الي يسوها التركيين 😻 مو العراقيين الي ماعدهم رومانسيه 😏 لا لا اشاقه يخبلون العراقيين )
المهم خل نرجع للقصه .....علي معد عله ركبته وطلع خاتم من جيبه وكال
علي : بنين تقبلين تتزوجيني ( بس سؤال هسه اذكر يكلله تتزوجيني وين جان ها حته طفل صار عدهم )
بنين : بخجل علي كافي استحي فدوه
علي : يله حبيبتي تقبلين تتزوجيني
بنين : اي أقبل 😶
علي كام حضنه وباسه من خده
والي بالمطعم كله كامت اتصفك 👏حته اني 👏
رجع علي وبنين لمكانهم حته يكملون اكل
.
.
.
بعد صمت طويل قطع هذه الصمت شخص إجه لبنينالشخص : هلو بنون حياتي شلونج
بنين : منو انته ( مصدومه )
علي : بنين منو هذه (الغضب واصل للستار )
الشخص : شنو حبيبتي ماتذكرتيني
بنين : منو انته. علي ولله ماعرفه
أنت تقرأ
شيخ وفصليتي بنت اشيوخ
Romanceقصه تتحدث عن فتاة في 19 من عمرها تدرس في كلية الهندسه سنة أولى وكانت تحسب نفسها أسعد فتاة مع أهلها . فهل ستدوم سعادتها ؟