بقلمي / مريم عليعلي : لا اني ماطلك
أبو علي : البنيه تعبت طلكه هسه ولله كريم
علي : لا اني ماطلكه هيه مرتي واني بكيفي
أبو أمجد : هسه خل يجون اهله ونتفاهم
أبو علي : الله كريم يصير خير
................................
وبعد مرور ساعات ......
اندك الباب ...
أبو علي : يمكن اجوا خلي نروح نستقبلهم
أبو علي : هله هله تفضلوا
خالد ( أبو بنين ) : هله بيك وين بنتي الي انطيته الكم امانه
بنين : بابا 😢
خالد : بنتي تعاي بابا ( بنين إجت وحضنت أبوها وضلت تبجي )
خالد : بنتي راح تطلك وبعد ماتبقه
أبو علي : تفضل خلينه نحجي بهذه الموضوع
بنين : راحت سلمت عله غيث وجعفر ( وهم حضنتهم وتبجي )
غيث : حبيبتي بنون شنو صاير
بنين : روح وياهم وهسه راح تفتهم
دخلو كلهم للديوان وبنين راحت سوت جاي وجابته للديوان
وهيه جاي تمشي حست بدوخه رادت اتطيح بس كضت نفسه
أبو علي : كعدي بنتي
بنين : ....... من دون كلام كعدت وعلامات اليأس بوجه
أبو علي : بنتي الطلاك مو لعبه حته تقررينه بهاي السرعه
شنو رأيج ترحين هسه فتره يم اهلج وبعدين ترجعين
بنين : عمي من رخصتك اكدر احجي وي علي عله انفراد
أبو علي : اي بابا عراحتج . كوم علي
كام علي ( وهوه مسوي روحه مامهتم بس داخله جاي يتكطع )
صعد علي هوه وبنين للغرفه سدت بنين باب الغرفه
وكعدت عله الجربايه وعلي هم كعد عله طرف الجربايه
بنين : علي طلكني اني بعد مافيدك هاي أولا واني ما اح....أحبك هاي ثانيا ( عقله يكول شي وقلبه يكول شايفين هذه الصراع الداخلي بين العقل والقلب هيه عايشته هسه )
علي : بنين رغم هذه السويتي من خيانه كلت خطيه ورغم قتلج لابني هم...(ماكمل كلامه لأن بنين انفجرت بالبجي )
بنين : اااه ابني وتبجي ااه ليش رحت وعفتني يا حبيبي ( طلعت صوره للجنين الي ياخذوها ابطن الأم وهيه صورت ابنه ابطنه فطلعته وكامت تبجي )
علي : كافي لا تمثلين اني طلاك ماطلك
بنين : طلكني ليش جاي تعذبني اني ما حبك ماريدك عوفني شتسوي بيه اذا انته حته شوفه
أنت تقرأ
شيخ وفصليتي بنت اشيوخ
Romanceقصه تتحدث عن فتاة في 19 من عمرها تدرس في كلية الهندسه سنة أولى وكانت تحسب نفسها أسعد فتاة مع أهلها . فهل ستدوم سعادتها ؟