صباح اخر يمرُ على عقلي مع سارقته.
"لوريين هيا استيقظي!!!!"
قالت ذالك كاميلا متذمره بسبب نومي الكثير بينما تعانقني بشدة ويدها تجوب شعري بشكل لطيف وابتسامتها اللطيفه تزين ثغرها.
لم استطع مقاومه الحلوى القابعه بين ذراعي وقمت بالتهامها وعضها حتى بدات بالصراخ اللطيف جاعله من صباحي افضل ذكريات قد اتذكرها يوماً.
-
كلُ ماكنت احاول فعله هو اخذ حمام دافء حتى يصبح صباحي مثالي مثل كل يوم لكن كاميلا قررت عمل الحمام لي اليوم واظن ان المساء سيحل ونحن لانزال بالداخل بسبب القطنه كاميلا فأنا لا استطيع كبح جماحي عن صفاء بشرتها وجمال شفتيها فأنهار عليها بالقبل الصباحيه وهي لاتمانع بل تستقبلني بالاحضان.مرت ساعة ونصف واخيراً كاميلا قررت التوقف عن اثارتي بتلك الطريقه القذره وخرجت من حرب العراة التي كانت فالحمام بينما ارتدي رداء الاستحمام فقط وكاميلا تسخر مني وكأني لم اكن عاريه معها قبل دقائق نتبادل القبل تحت الماء.
-
ارتديت ملابسي وكاميلا تجفف شعرها وتغني بالمجفف تحت صراخي كأني احد معجبيها بينما تبتسم وتحمل يدي لتسحبني فوق ساقيها هامسه بارقِ نبره سمعتها يوماً
" لورين لماذا لم تجففِ شعرك لااريد منك ان تمرضي "
اخذت المجفف وكانت تجفف لي شعري بينما انا تائه فالمجرة التي امامي فلن اكذب ان قلت ان عيناها شهاب في ليلة المُحاق هي كانت مشغولة بتجفيفي بينما انا ادلل قلبي وعيناي بتأملها وابتسامتي لم تفارقني حتى انقطع صوت المجفف ساحِبني من مجرتي مع وجهها وكل ماستطعت فعله تلك اللحظة هو دمج شفتاي مع خاصتها لاخبرها كم انا فالحب معاها.
-
لم اشعر كم من الوقت مضى لكنِ اخبرتها عن مدى حبي وهذا مايهم ، كانت كاميلا تلهث بشكل لطيف وابتسامة خجله زينت وجهها وجعلته اكثر مثالية بينما استقيم واسحبها معي نحو المطبخ فأنا كل مااكله منذُ البارحة كان كاميلا واريد طعام حقيقي الان.كانت تعطيني ظهرها المثالي بينما رائحة الطعام الحقيقي تداعب انفي وابتسامة زينت وجهي قادتني قدماي نحوها لاخذها بعناق خلفي دافئ بينما اغمر نفسي برائحتها كاني منتشية وكاميلا تبتسم بلطف وتخبرني ان الفطور جاهز.
-
كنت اطعم كاميلا بينما هي جالسة بين احضاني وتطعمني ايضا ونتبادل الغزل القذر والقبل حتى انهت طعامها وجرت مسرعة وتصرخ "لوريننن سوف تغسل الصحون"
بينما انا اتذمر بسبب تنمرها حتى اخبرتني انها ستتعرى اذا غسلتهم واعتقد اني غسلت اطباق الاسبوع الفائت ايضا عند سماعي لها تقول ذالك.
مرت ربعُ ساعة وانهيتهم بينما ابتسم ابتسامة قذرة للقطنة المستلقية على سريري وكاميلا بدأت بالصراخ والجري لتخبرني انها ستتعرى ليلاً وقد بدات الجري ورائها والوسادات ايضا دخلت في حرب العراة خاصتنا تحت صراخي المضحك انا وكاميلا حتى هزمتها وسقطت فوقها على الاريكة وانا ابتسم بانتصار شرير وكاميلا كانت تحاول استمالتي بكلامها اللطيف حتى اتراجع لكنها تزيدني رغبة فيها.
-
اقتربت كثيراً من وجهها بينما ابتسم بخفة ويداي تسلل بداخل قميصها وتداعب بشرتها الناعمة وشفتاي تتغزل بشفتيها وكنت اشعر بتنفسها يثقل كلما ذهبنا ابعد وقررت عقابها والتوقف عن التحرش بها قليلاً ، اخرجت يداي من قميصها وقبلتها قبلة سطحية اخيرة وابتعدت تحت تذمراتها الطفيفه التي تظن اني لم اسمعها وابتسامة زينت وجهي واخبرتها ان نخرج لتنزه سوياً
بعد خمس قُبلات استسلمت كاميلا امامي وقالت "اذا بقينا مستلقين هنا فأنا لا اضمنُ سلامة مؤخرتي منكِ، هيا تحركِ لنخرج"
-
كنت اختار مارتديه وكاميلا لاتزال مستلقية وتتأمل جسدي العاري ولازالت محاولة فهم عقلها جارية.
كنت قد انتهيت وتبقت كاميلا هي كانت تأكل الموز وتشاهد برنامج وقد انتهت قبلي!.
وهذة محاولة فهم كاميلا المئة فشلت.
كنت امشي فالشارع ممسكة يد كاميلا وعراكنا المعتاد الى اين سنذهب وكاميلا تفوز دائما بعروضها القذرة لتعري التي اضعف عندها .
-
حسنا انهُ دوركِ اختاري يامتعرية اجبت بغضب
" انا متعرية وانتِ عجوز تدفع لجعلي اتعرى "
قالت ذالك واخرجت لسانها وبدات بالجري لانها تعلم انها سوف يتم عضها الان وحالا .
كنا نجري فالشارع مثل مخبولتين بلا هدف حتى امسكتها وسحبتها لممر ضيق بينما تلهث وانا ايضا وابتسامتي لم تفارقني وانا اهمس في اذنها "اذا امسكتك كيف تقترحي ان اعاقب المتعرية التي بين يداي "
كاميلا بدات بمحاولاتها القذرة في جعلي ابتعد لكني تدراكتها سريعا بقبلة لطيفة بينما يدي تمسك خصرها باحكام ويدها تحيط رقبتي رغم برودة الجو كنت اشعر بسخونة شفتَ كاميلا وجسدها اخذتُ ابتسم خلال قبلتنا وكاميلا تعضني حتى اتوقف عن التحرش بِها حتى استسلمت ضد شفتاي واخذت تبادلني بهدوء كانت قريبة لدرجة اجزم انها تشعرُ بقلبي الان خلال قبلتنا
مرت عشرة دقائق وانا التهم كاميلا حتى استعادت وعيها وقامت بابعادي قبل اتصال الاطفال الذين بالمنتزه بشرطة ما.
-
كنتُ ابتسم بشدة ضد شفتيها وعيناها تنظر بداخلي بكل حب عندها خرجت ارقُ كلمة سمعتها منها
" احبكِ لورين "
احرفها قد لامست قلبي مسبقا، لم يكن لي سِوا الصراخ بانني احبها ايضا بينما ضحكتها تداعب اذني وتخبرني ان ابقي صوتي منخفض.
-
قررتُ الابتعاد عنها اخيرا والخروج من الممر ممسكه بيدها وسعيدة جداً.
-
قررت كاميلا اخذي الى الشاطئ لقربه وعجز كاميلا عن المشي كثيراً كنا نسير بينما اشير الى الغيوم وكم هي كثيفه اليوم وكاميلا تبتسم وتشتري طعام لنا من عربات الطعام التي فشارع كنت اتذمر لانها لم تشتري لي مثلجات بل غزل البنات وعذرها كان ان الشتاء حل ويجب ان اتوقف عن محاولة المرض تلك البخيلة حقاً
-
كنت اجري على الرمال بينما الهواء البارد يلفح وجهي وكاميلا تجري معي وصوت ضحكاتنا كان الاعلى فهي كانت ترشني بالرمال وانا اجمع الاصداف وارميها بها وهي تغضب لاني عنيفة وترميني بصدفة جاعلة من ضحكتي تغزو مسمعيها بينما امشي نحوها واخبرها اني سوف اتحرش بها على الملا
" لورين اقسم اني كنت امزح فقط "
ظرافتها حاليا وهي تترجاني بان ارفق بها قضت على نصف خلايا عقلي الان
بدات بتقبيلها بجميع زوايا وجهها والابتسام.
-
كنا نتأمل البحر بينما احتضنها من الخلف حتى شعرت بقطرات المطر تغزو اليابسة بدأت اتذمر واسحب كاميلا خلفي ونجري حتى نصل المنزل قبل ان يشتد المطر ونمرض بشكل جدي وقتها.
-
كنت اجري ويدي ممسكة بكاميلا المستمتعة بالمطر حتى توقفت فجا وسحبتني وقبلتني قبلة هادئه تحت المطر وابتعدت قليلاً بينما تهمس بأنها لطالما ارادت تقبيلي تحت المطر وقد حققت رغبتها نستطيع العودة للمنزل الان.
حسناً لم استطع كبح ابتسامتي من الخروج وتقبيلها مرة اخرى ومرات كثيرة بعدها حتى غرقنا بالمطر وعدنا للمنزل وكاميلا متجمدة وانا كذالك بدات بخلع ملابسي وتجفيف جسدي وشعري من الماء وكاميلا ايضا لكنها بدات تتحرش بي وانا اضربها حتى ارتدي ثياب ثقيلة وهي تتذمر لانها لن تستمتع بمفاتني بسبب ثقل الملابس اصمتها بقبلة وجففتها ثم البستها تحت تذمرتها بانها ليست طفلة.
-
كنت اشعل المدفئة وكاميلا تصنع قهوة وهي تتصنع بانها غاضبة مني لاني نعتها بطفلة وبيدو انها تؤكد كلامي كنت اختبئ تحت غطاء صغير بينما اتأمل المطر وكاميلا تشاهد التلفاز وعبوس لطيف يعتلي شفتيها تجعلني اود التهامها حالا.
-
كنت استمع لاغنيتي المفضلة حتى قاطعها صوت الرعد العالي يتبعه صرخة كاميلا الخائفة وهي تجري نحوي وتختبئ تحت الغطاء معي وتحتضنني بشدة بينما استمعُ لها تلعنُ حظها وابتسامتي قد زينت وجهي مرة اخرى ويدي تعبث بخصلات كاميلا تحاول تخفيف خوفها من الرعد.
-
" الن يذهب بعيداً صوت الرعد"
قالت ذالك مخرجة رأسها من الغطاء بشكل لطيف لم استطع كبحي عنها فأنا انهرت عليها بقبلات كثيرة ثم ابتعدت ونفيت براسي انه لم يذهب لكني هنا الان لن يستطيع الوصول لها.
-
كنت ابتسم وكاميلا مستلقية فوقي وعيني تتأملها عيناها شفتيها انفها اقتربت منها وقلت قبليني كثيراً كاميلا
" لك ذالك"
اقتربت حتى اختلطت انفاسنا بينما تبتسم واشعر باضطراب قلبها ويداي تحيطها بحب شعرت بنعومة شفتيها ضد شفتاي اخذتُ اقبلها بحب جاعلة من مشاعري تقود القبلة بينما اناملي تتخلل خصلاتها وتقرب كاميلا مني اكثر كنت اسحب شفتيها بحب واعضها وانين كاميلا يداعب اذني كنت اعبث بجسدها من تحت ملابسها الثقيلة وابتسم خلال القبلة اللذيذة.
-
قلبت الموازين فاصبحت كاميلا اسفلي وابتسامة خبيثة زينت وجهي وكاميلا تنظر لي بخداها المتوردان بلطف.
كنتُ اقبل شفتيها بعنف ويداي تجوب جسدها بكل حب ونزلت بقبلاتي لفكها الحاد واخذت اقبله ايضاً وتماديت وجردتها من سترتها الصوفيه التي تحميها من البرد فهي لم تعد بحاجتها ماسافعله سيحميها من البرد بكل تأكيد.
-
كنت اترك علامتي تزين عنُقها وترقوتها بينما شعرت انني اكتفيت وسحبتها معي لغرفتنا حتى اكمل تحرشاتي بها هناك.
____________________________اعرف وقفت بمكان غلط بس خلاص يكفي قلة ادب 😭😭😭😭
يويلاي البارت دا كلو مشاعر صادقة اه
ماعرف متى الابديت الجاي لسه مارتبت افكاري لكن احبكم 🖤.
أنت تقرأ
Short stories "camren "
Proză scurtăبنات أفكاري كلها وضعت في قصص لعل القارئ لايدري مالواقع وأين الخيال. لاتنتظرني فالصحراء قاحلة وأفكاري جفت