الفصل السابع

15 0 0
                                    

الفصل السابع
                                  .حبيبتي....





في اليوم الثاني تقابلنا لأنها كانت تحب الخروج معي او بمعني اصح تحب (الجنان) معي ..
خرجنا و ذهبنا إلي الملاهي و لعبنا جميع الألعاب تقريباً ..
و من ثم اشترينا (غزل البنات) كما يقولون و اخذنا نأكله و ذهبنا إلي المطعم  و تناولنا وجبة الغداء كان اجمل يوم في حياتي فأخذت اقول لها ..
احمد: لأول مره في حياتي استطيع الضحك و اكون سعيداً من قلبي حقاً
عائشه: و انا ايضاً لم اكُن اسطيع الضحك او الأبتسام حتي ..و لكن الأن و انا معك اصبحت حياتي كلها سعاده و فرح و ضحك و ...
اشعر انني عُدتُ طفله ..
احمد:انتي لم تعودي بل انتي طفله حقاً انتي طفـلتي و انا والدُكِ
عائشه: حسناً من الأن فصاعد سوف اُناديك بأبي..
احمد:حسناً يا طفلتي .. 
عائشه:ههه اُحبكَ يا ابي 
و اكملنا يومنا الغني بالسعاده و الفرح و كل شئٍ جميل ..
و مررنا بسنه كامله من السعاده و الحب و كل شئ جميل يتمناهُ الجميع ..
سنه كامله و هي طفلتي الجميلة سنه كامله و هي حبيبتي سنه كامله و هي بجانبي سنه كامله و هي اجمل شئٍ في حياتي سنه كامله و انا اشعر بالسعاده من قلبي اشعر بالفرح من داخلي سنه كامله و هي سبب سعادتي و سبب ابتسامتي سنه كامله و انا احبها سنه كامله و انا اعشقها سنه كامله و هي حبيبتي و ستظل إلي الأبد ....
هي عشق حياتي هي كل شئ..

و لكن حدث شئ غير متوقع ...
عادت والدتها من اميركا ..!
فوجئت بعائشه تتصل بي و هي في غاية السعاده و تقول لقد عادت عادت اخيراً يا احمد انا سعيده جداً ..قاطعتها قائلاً...
احمد: من التي عادت ؟.
عائشه: عادت والدتي من اميركا اخيرا اخيرا رأيتها يا احمد كنت قد استقت لها كثيراً يا احمد..
اريدك ان تأتي لاُعرفكَ عليها يا احمد ..
احمد: اكيد
عائشه: سوف تأتي ؟
احمد: نعم سأتي و سوف انتهز هذه الفرصه و اطلب الزواج منكِ...
عائشه: حقاً....؟!
احمد: نعم حقاً سوف اطلي يدكِ منها للزواج منكِ حبيبتي ..
عائشه: انا في غاية السعاده لا أعرف ماذا اقول يا احمد انا حقاَ سعيده جداً الأن انا اُحبكَ يا احمد انت حبيبي و حياتي و كل شئ جميل في هذه الحياة هو انت ..
احمد: و انتي عشق حياتي و كل شئ قي حياتي بل انتي حياتي انتي هي الملكه التي تربعت علي عرش قلبي و عشقت نظراتها و ذُبتُ في حنين قلبها ..

لقد وصلت إلى نهاية الفصول المنشورة.

⏰ آخر تحديث: Feb 05, 2019 ⏰

أضِف هذه القصة لمكتبتك كي يصلك إشعار عن فصولها الجديدة!

صمتحيث تعيش القصص. اكتشف الآن