-سَامكَرهتُ موقفي المرة الأخيرة التي تقابلنا فأردتُ الذهَاب إليك ديڤ لأُخبركَ بأسفِي الشديد، لا أعلم ماذا أَصابني، أُعاملكَ بِجفاء و أُدخل مشاعري في عِلاقتـنا.
عَزمتُ علي الذَهاب لكِنني فقط تأخرتُ قليلا..أو رُبما كثيرًا..
أنت تقرأ
نِيكتُوُفِيلِِيـا.
Short Story"نِيكتُوُفِيليَا؛ أَي صَدِيقٌ اللَيل." دَايڤِـد | سَـام. •قِصَة قَصِيرة؛ •بَدَأت فِي الثَـامِن مِنْ فِبـراير٢٠١٩. •إِنتهَت فِي الأَول مِنْ إِبـريِل٢٠١٩.